المغرب يستعد لإحياء مصفاة لاسامير بعد صدور حكم المركز الدولي للمنازعات
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
بعد صدور حكم المركز الدولي لتسوية منازعات الاستثمار، و الذي رفض فيه أغلب طلبات كورال هولدينغ في قضية سامير، يدرس المغرب إعادة إحياء المصفاة لتخفيض الفاتورة الطاقية.
و رفض المركز الدولي لتسوية المنازعات المتعلقة بالاستثمار غالبية طلبات شركة “كورال القابضة” في قضية “لاسامير” المغربية، التي تُقدر بـ2.
وألزم مركز تسوية المنازعات، أمس الإثنين، المغرب بتعويض كورال القابضة بقيمة 150 مليون دولار فقط، أي ما يعادل 6 % فقط من المبلغ الذي كانت تدين المجموعة به الشركة المالكة لمصفاة لاسامير.
مصادر من داخل وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ، تحدثت عن وجود مشروع قيد الدراسة، من أجل إعطاء حياة جديدة إلى مصفاة المحمدية.
وخلال العام الماضي تلقّى المغرب 15 عرضًا من عدّة دول للاستحواذ على مصفاة لاسامير، وكل الأصول التابعة لها، التي كانت مملوكة لرجل الأعمال السعودي محمد العمودي.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
القابضة للكهرباء توافق على زيادة قرض الحج للعاملين لـ70 ألف جنيه
أعلن المستشار هشام فؤاد، رئيس النقابة العامة للعاملين بالمرافق العامة النائب الاول لرئيس الاتحاد الدولي للخدمات، أن مجلس إدارة الشركة القابضة لكهرباء مصر، وافق على زيادة منحة الحج للعاملين من 20 ألف جنيه إلى 25 ألف جنيه مصري وهي منحة لا ترد.
كما وافق المجلس على زيادة قرض الحج الممنوح للعاملين من 50 ألف جنيه إلى 70 ألف جنيه.
وفي هذا السياق وجه "فؤاد" الشكر والتقدير للدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، لدعمه المتواصل للعاملين وحرصه على التخفيف من الأعباء المالية بشكل يمكنهم من أداء مناسك الحج.
وثمن "فؤاد" الخطوات التصحيحية الملموسة التي يخطوها الدكتور محمود عصمت في مختلف الأنشطة والمجالات بقطاع الكهرباء، منذ توليه حقيبة الوزارة، وحركته النشيطة من أجل تعظيم الاستفادة من قدرات وامكانيات القطاع والارتقاء بمستوى الخدمات ورفع مؤشرات الأداء العام للشركات، إلى جانب حرصه على دعم ورعاية العاملين بالشكل الذي يليق بهم.
كما وجه "فؤاد" الشكر والتقدير للمهندس جابر الدسوقي رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر، وأعضاء مجلس إدارة الشركة القابضة، لوعيهم وعملهم الدائم لدعم العاملين ورعايتهم من أجل تحسين أوضاعهم المعيشية والأرتقاء بمستوى الخدمات المقدمة لهم بشكل يتواكب مع الظروف الاقتصادية الراهنة.