الأسبوع:
2025-04-23@22:15:23 GMT

27 يوليو.. تفاصيل حفل أحمد سعد في أسبانيا

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

27 يوليو.. تفاصيل حفل أحمد سعد في أسبانيا

يستعد الفنان أحمد سعد لإحياء حفل غنائي كبير في إحدى المدن الأسبانية خلال شهر يوليو الجاري، ومن المفترض أن يقدم خلاله باقة من أفضل أعماله الغنائية التي طرحها مؤخرا.

وفي هذا السياق، كشف أحمد سعد عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن تفاصيل الحفل، قائلا: «يلا حبيبي في ماربيا أرينا إسبانيا يوم 27 يوليو، حدث عالمي ممتع ألتقيكم به بالمشاركة مع زملائي الفنانين، الحجز عبر الرابط المرفق في البايو».

View this post on Instagram

A post shared by Ahmed Saad (@ahmedsaadofficial)

آخر أعمال أحمد سعد

يشار إلى، أن آخر أعمال أحمد سعد طرحه لأغنية «حظي من السماء» بالتعاون مع النجمة اللبنانية إليسا خلال استضافتها في برنامج بيت السعد.

أغنية حظي من السما

أغنية «حظي من السما»، من كلمات الشاعر مصطفى حدوته، وألحان حمني، وماستر أمير محروس.

وتتضمن كلمات أغنية حظي من السماء لـ أحمد سعد وإليسا الآتي: «الدنيا راقتلي أول ما عينيك ضحكتلي، مبسوطة إن أنت معايا ودي أجمل حاجة حصلتلي، الدنيا خادتني بس أنتي عينيكي خطفتني، مش فارقه الدنيا معايا وأنا جمبك ايه الي ناقصني، ده أنا حظي من السما إن أنا وأنت قاعدين سوا، ده اليوم إللي بعيشه معاك عندي بباقي السنة، ده أنا حظي من السما أن أنا وأنتي قاعدين سوا، ده أنا عيني لما تكون شايفاك بتشوف الباقي هوا، الوقت فايتني من يوم ما إيديك لمستني، دي القاعدة معاك يا حبيبي أكتر حاجة بتبسطني».

اقرأ أيضاًتصل لـ 690 ريال.. تعرف على أسعار تذاكر وشروط حفل أحمد سعد وأصالة بالسعودية

خلال يومين.. «حظي من السما» لـ أحمد سعد وإليسا تتخطى 280 ألف مشاهدة على يوتيوب

اليوم.. إليسا تطرح أغنيتها الجديدة «حظي من السما» بالتعاون مع أحمد سعد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: حفلات أحمد سعد محمد سعد عمرو سعد احمد سعد اغاني احمد سعد احمد سعد الجديد أغاني أحمد سعد اغاني أحمد سعد احمد سعد وعمرو سعد احمد سعد في جدة قميص احمد سعد عمرو سعد واحمد سعد احمد سعد جدة حلق احمد سعد أحمد سعد ملابس أحمد سعد في الرياض حفل احمد سعد جدة أحمد سعد وعمرو سعد أحمد سعد بيت السعد حظی من السما أحمد سعد

إقرأ أيضاً:

من هو الإمام السيوطى؟ تعرف على العالم الذى ملأ الدنيا علمًا بمؤلفاته

من هو الإمام السيوطى؟ شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال حفل تخرج الدورة الثانية لتأهيل أئمة وزارة الأوقاف من الأكاديمية العسكرية المصرية، بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية، اليوم الثلاثاء، على أهمية الاقتداء بالإمام السيوطى لأنه نموذج يحتذى به، حيث قدم مساهمة استثنائية من خلال تأليف 1164 كتابًا خلال حياته، فمن هو هذا العالم الجليل؟ سنذكر تفاصيل عنه خلال السطور القادمة.

الإمام السيوطى

هو العالم الموسوعي جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، ولد بالقاهرة في غرة رجب سنة (849 هـ/1445م)، وتعود جذور عائلته إلى محافظة أسيوط بصعيد مصر؛ وهذا سبب تسميته بالسيوطي.

وقد روي أن والده كان قد طلب من أمه وهي حامل به أن تأتيه بكتاب من مكتبته، فأخذها الطلْق وهي تحمل الكتاب إلى زوجها، ومن هنا لقب السيوطي بابن الكتب، وربما كانت هذه القصة هي التي صبغت حياته كلها، حيث عاش مع الكتب قارئا ومصنفا ومقلِّبا.

ما الوقت المناسب لارتداء البنت الحجاب؟.. الأزهر للفتوى يجيبهل إرضاع طفل عن طريق جهاز يدر اللبن يجعله أخا لبناتى؟.. الإفتاء تجيبدعاء السيدة عائشة.. واظب عليه كل يوم ييسر أمرك ويفرج همكهل يجب الاستئذان قبل دخول البيوت للزيارة؟.. الإفتاء توضحنشأة الإمام السيوطي

نبغ السيوطى منذ صغره، حيث قدر الله تعالى له أن يعيش في زمان راجت فيه الحركات العلمية، وتيسرت فيه سبل العلم بما لم يتيسر في زمان قبله؛ ما ساعده على تحصيل العلوم المختلفة في زمن قياسي؛ فحفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، ثم اتجه لحفظ المتون، وطلب العلوم المختلفة، كالفقه والأصول، والتفسير، والحديث، واللغة، وغير ذلك من العلوم.

فقد عنى به والده مبكرا، فكان يأخذه إلى مجالس العلم التي يحضرها، ومن أهمها مجلس الإمام ابن حجر العسقلاني، الذي يلقب بـ"أمير المؤمنين في الحديث".

كما اهتم والد السيوطي بتحفيظه القرآن، وأتم حفظ كتاب الله في عمر الثامنة.

وعاش السيوطى يتيما منذ السادسة من عمره، حيث لم يلبث أن ينشأ في مجالس علم أبيه حتى توفي والده وهو في السادسة من عمره، فاهتم به أصدقاء والده من العلماء، وأولوه رعايتهم وعنايتهم، وعلى رأسهم الإمام الفقيه الكمال بن الهمام.

وقد كان كثير الأسفار في طلب العلم والشيوخ، وقد وُصف بأنه “دائرة معارف متكاملة وآية في سرعة التأليف”.

فقد رحل السيوطي في طلب العلم إلى عديد من البلدان، كالشام، والحجاز، واليمن، والهند، والمغرب

شيوخ الإمام السيوطي

تلقى السيوطى العلم على يد كبار علماء عصره، أمثال: الشيخ شهاب الدين الشارمساحي، وشيخ الإسلام علم الدين البلقيني، وشرف الدين المناوي، والعلامة تقي الدين الشبلي الحنفي، والعلامة محيي الدين الكافيجي، والشيخ سيف الدين الحنفي، وغيرهم كثير.

ولم يقتصر تلقي السيوطي على الشيوخ من العلماء الرجال، بل كان له شيخات راسخات في العلم من النساء، أمثال: آسية بنت جار الله بن صالح الطبري، وكمالية بنت عبد الله بن محمد الأصفهاني، وأم هانئ بنت الحافظ تقي الدين محمد بن محمد بن فهد المكي، وخديجة بنت فرج الزيلعي، وغيرهن كثير.

وألف المئات من الكتب، حتى قال عنه ابن العماد الحنبلي "المسند المحقق المدقق، صاحب المؤلفات الفائقة النافعة".

فقد كان سبّاقا إلى كتابة ألوان من الكتب لم تعهد قبل عصره إلا قليلا، فألف سيرة ذاتية وسمها بـ"التحدث بنعمة الله".

تدريس الإمام السيوطي للعلوم وتوليه الإفتاء

برع السيوطي في ما تلقاه من علوم، ما جعله عالمًا موسوعيًّا في العلوم الشرعية والعربية، كعلم القراءات، والفرائض، والفقه، والأصول، واللغة، ووصل إلى رتبة «الحافظ» في علم الحديث، حتى قيل عنه: إنه خاتمة الحُفَّاظ.

تولى الإمام السيوطى الإفتاء

ولما اكتملت عنده دوائر العلم وأدوات المعرفة جلس للإفتاء، وتدريس العلوم، وفي هذا الشأن يقول عن نفسه رحمه الله: (رُزقت التبحُّر في سبعة علوم: التفسير والحديث، والفقه، والنحو، والمعاني، والبيان، والبديع)، ويقول أيضًا: (وقد كملت عندي الآن آلات الاجتهاد بحمد الله، أقول ذلك تحدثًا بنعمة الله لا فخرًا، وأي شيء في الدنيا حتى يطلب تحصيلها في الفخر؟!) من كتاب حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة.

تلامذة الإمام السيوطى

لا يخلو متعلم بعد السيوطي إلا ونهل من بحره الزاخر، واستفاد من مؤلفاته النافعة، ومن أبرز تلامذته الذين عاصروه: شمس الدين الداودي، وشمس الدين الشامي محدِّث الديار المصرية، وابن إياس المؤرخ الكبير، وزين الدين الشَّماع، وشمس الدين بن طولون.

مؤلفات الإمام السيوطى

جاوزت مؤلفات الإمام السيوطي الستمائة مؤَلف في الفنون والعلوم المختلفة، ساعده على ذلك اعتزاله الناس بعد ما بلغ سنَّ الأربعين، ورفض مقابلة الأمراء والوجهاء، وانقطع في بيته في روضة المقياس على ضفاف النيل، للقراءة والتأليف، فألف الكثير من الكتب التي تُعد من أمهات المراجع في الفنون المختلفة، والتي ملأت طباق الدنيا علمًا، يقول عن نفسه كما جاء في مقامته «طرز العمامة في التفرقة بين المقامة والقمامة»: “فليس في الإسلام قُطر إلا وقد وصلَت تصانيفي إليه، ولا مِصر إلا وتجد شيئًا من كتبي لديه، ووصلَتْ إليَّ من علماء الأمصار المطالعاتُ والرسائل، ما بين راغبٍ في تأليفي وطالبٍ لجوابِ ما بعَث به من الفتاوى والمسائل”.

مؤلفات السيوطى فى علم التفسير والقراءات

ومن مؤلفاته في علم التفسير والقراءات: الإتقان في علوم القرآن، الدر المنثور في التفسير المأثور، ترجمان القرآن، المسند، أسرار التنزيل.

مؤلفات السيوطى فى علم الحديث

وفي علم الحديث: كشف المغطى في شرح الموطا، التوشيح على الجامع الصحيح، الديباج على صحيح مسلم بن الحجاج، مرقاة الصعود إلى سنن أبي داود، شرح ابن ماجه، تدريب الراوي في شرح تقريب النووي.

مؤلفات السيوطى فى الفقه

وفي الفقه: الأزهار الغضة في حواشي الروضة، الحواشي الصغرى، مختصر الروضة، مختصر التنبيه، شرح التنبيه، الأشباه والنظائر. إلى جانب مؤلفاته في التفسير والعربية والأصول والتصوف والتاريخ والأدب.

ماذا قال العلماء عن الإمام السيوطى؟

قال عنه تلميذه الداودي: وكان أعلم أهل زمانه بعلم الحديث وفنونه رجالاً وغريبًا، ومتنًا وسندًا، واستنباطًا للأحكام منه، وأخبر عن نفسه أنه يحفظ مائتي ألف حديث؛ قال: ولو وجدت أكثر لحفظته، قال: ولعله لا يوجد على وجه الأرض الآن أكثر من ذلك. [ابن العماد الحنبلي: شذرات الذهب 10/ 76.]

وقال تلميذه عبد القادر بن محمد: “الأستاذ الجليل الكبير، الذي لا تكاد الأعصار تسمع له بنظير.. شيخ الإسلام، وارث علوم الأنبياء عليهم السلام، فريد دهره، ووحيد عصره، مميت البدعة، ومحيي السنة، العلاَّمة البحر الفهامة، مفتي الأنام، وحسنة الليالي والأيام، جامع أشتات الفضائل والفنون، وأوحد علماء الدين، إمام المرشدين، وقامع المبتدعة والملحدين، سلطان العلماء ولسان المتكلمين، إمام المحدِّثين في وقته وزمانه. [إياد خالد الطباع: الإمام الحافظ جلال الدين السيوطي” ص5].

ووصفه ابن العماد الحنبلي بأنه: المُسْنِد المحقِّق المدقِّق، صاحب المؤلفات الفائقة النافعة. [ابن العماد الحنبلي: شذرات الذهب 10/ 74]

مجدد المائة التاسعة

رجا الإمام السيوطي رحمه الله أن يكون هو إمام المائة التاسعة من الهجرة ومجددها؛ لعلمه الغزير، وتصانيفه الشاملة؛ فيقول عن نفسه: «إني ترجيت من نعم الله وفضله أن أكون المبعوث على هذه المائة، لانفرادي عليها بالتَّبحر في أنواع العلوم».[ مختارات من علوم القرآن: تركي بن الحسن الدهماني (ص67)]

وفاة الإمام السيوطي

رحل السيوطي عن عالمنا في 19 جمادى الأولى سنة 911 هـ، ودفن خارج باب القرافة في القاهرة، ومنطقة مدفنه تعرف الآن بمقابر سيدي جلال؛ نسبةً إليه.

أبرز جوانب القدوة في شخصية الإمام السيوطى:

الهمة العالية في طلب العلم.
التوكل على الله والأخذ بالأسباب.
إخلاص النية وإتقان العمل سببان في التميز والتفرّد.
اعتزاز العالم بنفسه وثقته بعلمه.
الزهد فيما في أيدي الناس.
العكوف على العلم وتأليف الكتب، والانشغال بالطاعات والأعمال الصالحة التي تنفع الناس في دينهم ودنياهم.

مقالات مشابهة

  • زي 3 يوليو عندنا.. تعليق ناري من أحمد موسى على حظر الإخوان في الأردن
  • انتهاء موسم نجم الأهلي في الدوري القطري.. تفاصيل
  • مجلس الوزراء يقر قانوني بغداد والتأمين ويعزز التعاون الأمني مع أسبانيا
  • وليد الشامي يشدو بمشاعر الحب في “قد السما” ويواصل تألقه الفني
  • «الدنيا بدأت ربيع».. هدى المفتي في أحدث ظهور | صور
  • قريبًا.. أصالة تطرح أغنية جديدة "أنا هنساك " بتوقيع أحمد المالكي
  • من هو الإمام السيوطى؟ تعرف على العالم الذى ملأ الدنيا علمًا بمؤلفاته
  • فيديو.. وليد الشامي يطرح أغنيته الجديدة "قد السما"
  • بعد طرح البرومو.. تفاصيل فيلم المشروع X بطولة كريم عبد العزيز
  • بأغنية «الدنيا ربيع».. بشرى تشارك جمهورها احتفالها بـ شم النسيم