ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على قطاع غزة إلى 38 ألفا و713 شهيدا و89 ألفا و166 جريحا
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
الثورة نت/
ارتفعت حصيلة العدوان الصهيوني على قطاع غزة، الذي دخل شهره العاشر، إلى 38 ألفا و713 شهيدا، و89 ألفا و166 جريحا، أغلبهم من النساء والأطفال.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن مصادر طبية في غزة قولها إن قوات العدو ارتكبت، خلال الـ24 ساعة الماضية، مجزرتين ضد العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 49 مدنيا، وإصابة 69 آخرين.
وأشارت إلى أن آلاف الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، دون أن تتمكن طواقم الإسعاف والدفاع المدني من الوصول إليهم.
ويواصل العدو الصهيوني ارتكاب جريمة إبادة جماعية ضد سكان قطاع غزة، عبر شن طائراته غارات جوية وقصف مدفعي، في كارثة إنسانية غير مسبوقة، زادها تعقيدا وقف إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود وسط تجاهل لقراري مجلس الأمن الدولي بوقف الحرب فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية ذات الصلة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع حصيلة الإبادة الإسرائيلية إلى 50 ألفا و609 شهداء
غزة – أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، الجمعة، ارتفاع حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء الإبادة التي ترتكبها إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى “50 ألفا و609 شهداء و115 ألفا و63 إصابة”.
وقالت الوزرة في التقرير الإحصائي اليومي: “وصل مستشفيات قطاع غزة 86 شهيدا و287 إصابة خلال 24 ساعة الماضية”.
وذكرت أن “حصيلة الشهداء والإصابات منذ (استئناف الإبادة الإسرائيلية في) 18 مارس (آذار) 2025 بلغت 1249 شهيدا و3022 إصابة”.
وأفادت الوزارة بـ”ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 50 ألفا و609 شهداء و115 ألفا و63 إصابة منذ السابع من أكتوبر للعام 2023″.
وشددت على أنه “لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
وكثفت إسرائيل منذ 18 مارس جرائم الإبادة بغزة بشن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدفت معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.
ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة الفصائل الفلسطينية وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.
وبينما التزمت الحركة ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.
الأناضول