16 يوليو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: حذر نائب رئيس لجنة الاقتصاد النيابية ياسر الحسيني، اليوم الثلاثاء، من استمرار الانفلات في سعر الدولار بالسوق السوداء، فيما أكد ان المستفيد الاول من ارتفاع الدولار هي مجموعة من المصارف والشركات التابعة الى جهات سياسية.

وقال الحسيني، إن “هناك فجوة بين سعر الدولار الرسمي والسوق السوداء”، مبينا ان “سعر صرف الدولار في حال واصل الارتفاع دون إجراءات حقيقية فأن السعر سيتجاوز 150 ألف “.

وأضاف أن “الارتفاع يستمر بسبب قرارات الحكومة والبنك المركزي غير المدروسة “، مشددا على “ضرورة ان يكون هناك تدخلا عاجلا وسريعا من الحكومة لضبط وتثبيت سعر الصرف ومتابعة التأثيرات التي تشهدها الأسواق “.

مؤكدا أن ثبات واستقرار سعر الصرف يساهم بصورة مباشرة في استقرار أسعار السلع والبضائع التي تتأثر بصورة مستمرة بتحركات.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

جمعيات حماية المستهلك تحذر من أغذية ملوثة بمياه الصرف الصحي قد تباع في الأسواق

أثار خبر ضبط مضخات سرية للمياه العادمة التي تستخدم في سقي الأراضي الزراعية، بمنطقة « أولاد صلاح »، النواصر الدارالبيضاء، مصدر مخاوف وقلق المستهلكين، وذلك حول مدى سلامة المنتجات المعروضة في الأسواق. متسائلين عما إذا كانت هناك حوادث مماثلة، وهل المنتجات المعروضة للبيع والتي يقتنيها المستهلك تستوفي معايير السلامة؟

يؤكد أحمد بيوض، مستشار في مجال حماية المستهلك بمركز حماية المستهلك بالدار البيضاء، في تصريح لـ »اليوم24″، أن هناك بالفعل مناطق زراعية لا يتم في سقيها احترام معايير السلامة الصحية وفقا للقانون 28.07 الذي يلزمه المشرع.

غير أن هذه المناطق، بحسب المتحدث، لم تحرك ساكنا من قبل الجهات المسؤولة، وساق مثالا بمنطقة تدعى « القرية » بجوار تمارة، حيث أن الفرشة المائية في هذه المنطقة ملوثة بمطرح النفايات، ومع ذلك ظلوا يسقون منها رغم تلوثها، مما يجعل المنطقة تعاني من رائحة كريهة ».

وأضاف المتحدث نفسه، « أنه في طريق مديونة، هناك مطرح نفايات قريب أيضا، والوضع فيه مماثل، حتى أننا يمكن أن نشاهد مواشي ترعى في النفايات ».

وأكد أن الواقع يتسم بالفوضى والتقصير الواضح من المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، وهي الجهة الوحيدة في المغرب المسؤولة عن المراقبة، وتعمل تحت وصاية وزارة الفلاحة.

وأشار إلى أن أسواق الجملة في المغرب غير منظمة، مبرزا، أنه لو كانت منتجات السوق تخضع للمراقبة على غرار الأسواق الأوربية، لكان من الأسهل رصد المنتجات التي لا تستوفي المعايير المطلوبة، وتحديد الحقول التي جاءت منها هذه المنتجات.

كلمات دلالية الدارالبيضاء مياه الصرف الصحي

مقالات مشابهة

  • أسعار الصرف في صنعاء وعدن، اليوم الخميس 20 فبراير  
  • المالية النيابية: حكومة السوداني لم تنجح في رسم سياسة نقدية واضحة
  • النزاهة النيابية تحذر وزارة الإتصالات من التلاعب بملف المستحقات المالية على شركات الهاتف النقال
  • الريال اليمني يواصل انهياره الكارثي في عدن
  • تصريح هام من وزارة المالية في صنعاء حول استمرار صرف المرتبات
  • مصارف عراقية في القائمة السوداء.. هل يتأثر الدينار؟
  • المالية النيابية: العقوبات الأمريكية ستفاقم أزمة الدولار.. ولا يوجد خطة حكومية
  • جمعيات حماية المستهلك تحذر من أغذية ملوثة بمياه الصرف الصحي قد تباع في الأسواق
  • انهيار جديد لأسعار الصرف مساء اليوم في عدن
  • آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن