من أطلق سراح حسبو عبدالرحمن هو حميدتي نفسه !!
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
منذ أسبوع تقريبآ ظللتُ مُهتمه ومن دون كلل على بتجميع قُصًاصات ( أرقًّ ) تعاليق الميديا وأعرض عناوينها وتدوينات المتابعين والمُهتمين بالثوثيق الدقيق لسيرة السًنة الأخيرة من عهد الإنقاذ أخذتُ بعض ما أُريد من فيديوهات قناة العربية حول خفايا أسرار التنظيم الإخواني والآخرُ مما بذله الكُتاب خلال الأربعة أعوام الماضية مابعد سقوط الانقاذ ولإرتباط الأمرين ببعضهم البعض وقفتُ على شخص نائب الرئيس السابق عمر البشير .
حسبو عبدالرحمن …
سألخص الآتي ..
حسبو عبدالرحمن يرى بأنه أحقُ بالرئاسه مابعد البشير !!
حسبو عبدالرحمن تم إعتقاله مابعد سقوط البشير وتم إطلاق سراحه !!
من أطلق سراح حسبو عبدالرحمن هو حميدتي نفسه !!
من أمّن حسبو عبدالرحمن في بيته ووضع له حراسات شخصية هو حميدتي!!
حسبو عبدالرحمن أسس أمانة حزبية موازية للمؤتمر الوطني تضم عضوية من نفس عضوية الحزب المحلول !!
حسبو عبدالرحمن أنشأ هيكل تنظيم سياسي إسلامي موازي لتنظيم الحركة الإسلاميه ونصّب نفسه أميناً عاماً موازياً لعلي كرتي !!
حسبو عبدالرحمن أنشأ حاضنة سياسية تسند تكوينات الدعم السريع جماهيرياً وسياسياً وإجتماعياً وفكرياً ..!!
حسبو عبدالرحمن ظل تحت حماية وتأمين قوات الدعم السريع منذ خروجه من السجن يمارس مهامه أميناً عاماً من منطقة الخرطوم الطائف وحميدتي ذراعه العسكري !!
حسبو عبدالرحمن أثر بشكل كبير ومنع خروج عمر البشير ونافع وعلي عثمان وبكري وعبدالرحيم ويوسف وغيرهم من المعتقليين المحسوبين ع الشمال والوسط !!
من منح لجنة إزالة التمكين أوراق الإزالة وقوائم وأسماء المقار والمؤسسات والاشخاص والارصدة واسماء العمل التي تمت إذاعتها عبر اللجنه هو عبدالرحيم دقلو عبر لجان مكونة من مكتب حسبو عبدالرحمن !!
من يدير مليشيا الدعم السريع ويخطط لها ويحشد مقاتليها من غرب السودان ويضع تصوراتها ويكتب بيناتها عضوية تتبع لمكتب حسبو عبدالرحمن!!
أخيراً
من قام بإقالة يوسف عزت ليس حميدتي ومن اصد قرار تعيين حسبو عبدالرحمن مستشاراً مكانة ليس حميدتي.. حسبو عبدالرحمن هو القائد الفعلي لفصائل مليشيا الدعم السريع وأذرُعٍها المتحالفه معها ..
الخُلاصه تقول أن هنالك ..
مجموعه من الإنقاذيين يُديرون تنظيماً جهوياً إستعملوا الدعم السريع تلبيتاً لأطماعهم وأطماع حميدتي أرادوا إستلام السُلطه في سبيل ذلك تحالفوا مع مجموعه الاتفاق الإطاري مسنودة بدول ومنظمات غايتها سرقة موارد السودان وإستغلال مخزونه عندما فشلت خطتهم لجأوا إلى إثارة الفوضى ومواجهة الدوله وترويع الشعب السوداني !!
سيطٍلُ عليكم برأسة مباشرة … عما قريب …
تبيان توفيق
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: حسبو عبدالرحمن الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
قوات الدعم السريع السوداني يسيطر على قاعدة عسكرية شمال دارفور
قالت قوات الدعم السريع في السودان، إنها استعادت السيطرة على قاعدة عسكرية رئيسية في شمال دارفور، اليوم الأحد، بعد ساعات من إعلان الجيش السوداني والفصائل المتحالفة معه السيطرة عليها.
ماكرون يدعو طرفي النزاع في السودان إلى إلقاء السلاح برنامج الغذاء العالمي: مقرا للأمم المتحدة بجنوب شرق السودان تعرض لقصف جوي
وبحسب"روسيا اليوم"، أضافت قوات الدعم السريع في بيان لها إنها "استعادت السيطرة على قاعدة الزُرُق التي تمثل أكبر قاعدة عسكرية لها غرب السودان.
واتهمت قوات الدعم السريع "مقاتلي الجيش والقوات المتحالفة معه بارتكاب تطهير عرقي بحق المدنيين العزل في منطقة الزُرق وارتكاب جرائم قتل لعدد من الأطفال والنساء وكبار السن وحرق وتدمير آبار المياه والأسواق ومنازل المدنيين والمركز الصحي والمدارس وجميع المرافق العامة والخاصة".
وقد فنّد الناطق الرسمي باسم القوة المشتركة المتحالفة مع الجيش، أحمد حسين مصطفى، بيان قوات الدعم السريع بتحرير منطقة الزُرق بولاية شمال دارفور.
وقال حسين في تصريحات صحفية اليوم الأحد، إن "حديث مليشيا الدعم السريع عن استعادة منطقة الزرق غير صحيح، وقواتنا ما زالت موجودة بالمنطقة".
وأضاف: "بقايا المليشيا هربت من الزُرُق جنوبا باتجاه كُتم وكبكابية".
وتابع: "نتوقع هجوما من مليشيا الدعم السريع في أي وقت بعد ترتيب صفوفها، ونحن جاهزون لها تماما".
وكان الجيش السوداني قد أعلن أمس السبت، السيطرة على قاعدة الزُرُق الاستراتيجية بشمالي دارفور بعد معارك عنيفة مع قوات الدعم السريع.
وقال في بيان له إنه "تمكن بمساعدة الفصائل المتحالفة معه من السيطرة على القاعدة العسكرية، بعد معارك استمرت عدة ساعات"، مشيرا إلى أنهم "كبدوا من قوات الدعم السريع خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد العسكري".
وتقع قاعدة الزُرق العسكرية في منطقة صحراوية، على الحدود المشتركة ما بين السودان وتشاد وليبيا، وتم تأسيسها عام 2017، وتعتبر من أهم القواعد العسكرية لقوات الدعم السريع، حيث تستقبل الإمدادات العسكرية واللوجستية القادمة من دولتي تشاد وليبيا.
وقد انزلق السودان إلى صراع في منتصف أبريل 2023 عندما اندلع التوتر بين جيشها والقادة شبه العسكريين في العاصمة الخرطوم وامتد إلى دارفور وغيرها من المناطق. وأجبر أكثر من 13 مليون شخص على الفرار من منازلهم.