وكيلة وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية تُفاجئ مركز الخدمات بسبرباى لمتابعة سير العمل
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
قامت فايزة زايد وكيلة وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية، بجولة مفاجئة على مركز الخدمات بسبرباى والإدارات الفنية، للوقوف على مدى استعدادات مركز الخدمات لاستقبال العام الدراسى 2025/2024 حيث تبلغ القوة الاستيعابية لمركز الخدمات 600 طالب جامعى وتجهيز المطابخ وكذلك صالات الطعام وذلك لراحة الطلاب.
وقامت وكيلة الوزارة بالمرور على كافة الإدارات الفنية بالمبنى ( أ ) للوقوف على التجهيزات واستعداد كل إدارة من القوة الوظيفية لتلبية طلبات المواطنين المترددين على المبنى، وقد وجهت ببعض التعديلات لبعض الإدارات للتيسير على المواطنين وعدم صعود كبار السن وذوى الهمم أدوار مرتفعة لإنهاء كافة الإجراءات الخاصة بهم طبقاً للقانون.
يأتي ذلك تنفيذآ لتعليمات الدكتوره مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعى، و اللواء أشرف الجندى محافظ الغرببة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الادارات الفنية مركز الخدمات
إقرأ أيضاً:
تحرك برلماني بشأن خطة الحكومة للحد من انتشار المشردين
تقدم النائب محمود عصام موسى، عضو مجلس النواب عن محافظة الإسكندرية، بطلب إحاطة إلى الحكومة ممثلة فى وزارتي التضامن الاجتماعى، والتنمية المحلية، بشأن عدم اتخاذ اللازم فى مواجهة بعض المشردين.
وأشار في بيان صحفي له إلى أنه قبل أيام حرر خط نجدة الطفل بمديرية التضامن الاجتماعى بالإسكندرية محضرا فيما تم تداوله من فيديو بقيام سيدة مشردة بإطفاء سيجارة فى ظهر طفل رضيع عارٍ على أحد الأرصفة أمام سور المنتزه وسط الأجواء الباردة.
وأوضح عصام، أنه بعد القبض على السيدة، قامت مديرية التضامن الاجتماعى بنقل الطفل إلى إحدى دور الرعاية الاجتماعية لحين ورود تحريات المباحث للتثبت من أهلية الطفل ونسبه للسيدة من عدمه.
وأكد عضو مجلس النواب، أن هذه الواقعة تكشف النقاب على إشكالية كبيرة يجب التنبه بها بالتنسيق بين الجهات المعنية المختلفة من أجل منع تكرر مثل تلك الوقائع.
وحذر محمود عصام، من أن انتشار المشردين فى عدد من محافظات الجمهورية يمثل إشكالية كبيرة لابد من التصدي لها، لاسيما وأنها بابا لارتكاب العديد من الجرائم، وهو الأمر الذي يمثل خطرا بالغا على المجتمع المصري.
وطالب النائب، الحكومة بالتنسيق بين كافة الجهات من أجل وضع حد لهذه الظاهرة، مشددا على ضرورة الاستفادة من المؤسسات التابعة لوزارة التضامن الاجتماعى من أجل مواجهة المشردين، ودمجهم مجتمعيا بعد تقديم العلاج والدعم المناسب.