حميد الشاعري ينتهي من تسجيل أغنية بالي رايق
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أعلن الفنان هيثم نبيل، عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام، انتهاء الفنان حميد الشاعري من أغنيته الجديدة والتي تحمل عنوان بالي رايق.
ونشر هيثم نبيل صورة من كواليس تسجيل الأغنية وعلق عليها قائلا: انتهينا من تسجيل أغنية بالي رايق للكابو حميد الشاعري.. من ألحاني .. قريبا، كلمات: سارة سعيد..
View this post on Instagram
A post shared by Haitham Nabil - هيثم نبيل (@haithamnabilofficial)
هيثم نبيل يغني مع الكابو بحفل العلمينوشارك هيثم نبيل منذ أيام، مع حميد الشاعري في الحفل الغنائي الذي أقيم في العلمين الجديدة، ونشر هيثم عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام مقطع فيديو للحفل وعلق عليه قائلا: «من حفل مهرجان العلمين ولقاء القمة بين رموز الفن المصري الكابو حميد الشاعر والكينج محمد منير، وطرح أغنية بالي رايق للكابو والأخ الغالي وصاحب الفضل في دخولي للمجال الفني الفنان حميد الشاعري، وكان أول من قدمني بأغنية يا فراق وتعدي الأيام، والنهارده معاه وأكون ملحن له أغنية من أحب الأغاني اللي عملتها أغنية بالي رايق، كلمات سارة سعيد، توزيع محمود الشاعري».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هيثم نبيل الفنان هيثم نبيل حميد الشاعري حفل العلمين حمید الشاعری
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».