جي دي فانس المرشح لمنصب النائب الرئاسي الرئيس يتحدث عن إسرائيل وحماس
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
سرايا - قال جي دي فانس، المرشح لمنصب نائب الرئيس الجديد لدونالد ترمب، لن تتمكن أبدا من هزيمة أيديولوجية حماس، ولكن يمكنك استئصال القادة، تلك الكتائب المدربة عسكريا، وأعتقد أنه يجب تمكين الإسرائيليين من القيام بذلك.
وأضاف الإسرائيليون هم حلفاؤنا، فليخوضوا هذه الحرب بالطريقة التي يرونها مناسبة.
وفثما يتعلق بالشرق الوسط قال: يجب أن يكون هدفنا السماح للإسرائيليين بالوصول إلى مكان جيد مع السعوديين ودول الخليج العربية الأخرى".
وانه لا توجد طريقة يمكننا من خلالها القيام بذلك ما لم ينهي الإسرائيليون المهمة مع حماس.
إقرأ ايضاَنيويورك تايمز: الحزب الديمقراطي يستعد لتأكيد ترشح بايدن للانتخابات الرئاسية رسميا الأسبوع المقبل13 شهيدا وأكثر من 25 جريحا في مجزرة إسرائيلية جديدة بخان يونسبـ"ضمادة على الأذن" شبيه ترامب ينتهز الفرصة في حادثة محاولة الاغتيال ويتجول في شوارع نيويورك -فيديو
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: إسرائيل قد تسيطر على مناطق في قطاع غزة
كرر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، تهديداته بالسيطرة على مناطق في قطاع غزة إذا لم تفرج حركة حماس عن المحتجزين المتبقين لديها.
وقال نتنياهو في جلسة استماع بالكنيست، قاطعتها أحيانا صيحات استهجان من المعارضة "كلما استمرت حماس في رفضها إطلاق سراح رهائننا، زاد الضغط الذي نمارسه".
وأضاف "هذا يشمل السيطرة على أراض، وإجراءات أخرى".
وأضاف "أقول هذا لزملائي في الكنيست، وأقولها أيضا لحماس، هذا يشمل الاستيلاء على أراض وإجراءات اخرى لن أفصلّها هنا".
"قتلى في توابيت"
من جهتها، حذرت حركة حماس إسرائيل الأربعاء من أن المحتجزين في قطاع غزة سيعودون "قتلى في توابيت"، في حال واصلت استخدام القوة بعد استئناف هجماتها على القطاع.
واعتبرت الحركة، في بيان، أن العودة إلى الحرب بعد قرابة شهرين من وقف لإطلاق النار في غزة "كان قرارا مُبيّتا عند نتنياهو، لإفشال الاتفاق.. وعلى المجتمع الدولي والوسطاء الضغط لإلزامه بوقف العدوان والعودة لمسار المفاوضات".
وأضافت "تبذل المقاومة كل ما في وسعها للمحافظة على أسرى الاحتلال أحياء، لكن القصف الصهيوني العشوائي يعرض حياتهم للخطر"، محذرة من أنه "كلما جرّب الاحتلال استعادة أسراه بالقوة، عاد بهم قتلى في توابيت"، وفقا لفرانس برس.
واستأنفت إسرائيل هجماتها على قطاع غزة في 18 مارس بعد قرابة شهرين من وقف لإطلاق النار تمّ خلاله الإفراج عن 33 رهينة مقابل أكثر من 1800 أسير فلسطيني من السجون الإسرائيلية.
وأعلنت وزارة الصحة في حكومة حماس أنّ 830 فلسطينيا قتلوا منذ استئناف الضربات الإسرائيلية قبل أسبوع على قطاع غزة، ما رفع حصيلة القتلى منذ بدء الحرب إلى 50183.