تفاصيل أحدث شهادات بنك مصر الجديدة بأعلى عائد وفقًا للمبلغ
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
يتحدث الجميع عن أحدث شهادات بنك مصر الجديدة، إذ أنها تعد واحدة من شهادات الادخار الآمنة لمن يرغب في الاستثمار الآمن، ويسعى الكثير من الأشخاص للحصول على تلك الشهادات للوصول إلى أعلى عائد ممكن، مما يمكنهم من تحسين ظروفهم المعيشية وتلبية احتياجاتهم،و يعد بنك مصر أحد البنوك التي أعلنت عن وجود شهادات ادخار جديدة بعائد قد يصل حتى 30% من المفترض أن يتم إصدار تلك الشهادات لمدة ثلاثة أعوام متناقصة،و في هذا المقال سنتعرف على جميع التفاصيل المتعلقة بهذه الشهادات وكيفية الاستفادة منها.
يترقب الملايين موعد الاجتماع المقبل للبنك المركزي، ويتساءلون عن شهادة الأدخار الأعلى بالبنوك المصرية بالوقت الحالي، ومن المفترض أنه خلال أيام سيتم عقد هذا الاجتماع وخلال هذا الصدد بنك مصر يقدر الأعداد كبيرة من حسابات الإدخار والتوفير، وتختلف هذه الحسابات من معدل العائد وصرف الفائدة.
حسابات توفير بنك مصر: تفاصيل وعوائد مميزة بعد قرار "المركزي".. كل ما تريد معرفته عن شهادات ادخار بنك مصر ذات العائد المرتفع سعر عائد الحسابأوضح البنك كم يكون سعر العائد على الحساب وفقًا للمبلغ، وإليكم السعر وهو كالآتي:
العائد إن كان المبلغ 100،000 جنيه إلى 500 جنيه الفائدة قدرها 18%.المبلغ 500 ألف إلى أقل من 2 مليون هنا الفائدة 20.5%.أما عن العائد على حساب يبدأ من 2 مليون إلى أقل من 5 مليون الفائدة 21%.العائد على حساب يبدأ من 5 مليون إلى أقل من 10 مليون الفائدة 21.5%.سعر العائد على الحساب الذي يبدأ من 10 مليون إلى أقل من 20 مليون الفائدة 22%.أما عن العائد لمبلغ بدايةً من 20 مليون يكون 23%.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البنوك المصرية شهادات الادخار شهادات إدخار وظائف بنك مصر شهادات بنك مصر شهادات بنك مصر الجديدة شهادات ادخار بنك مصر حسابات توفير بنك مصر ادخار بنك مصر وظائف بنك مصر 2024 بنك مصر 2024 العائد على إلى أقل من بنک مصر
إقرأ أيضاً:
فيلم وثائقي صادم يكشف حقيقة الكائنات الفضائية
لسنوات طويلة، ظلّت مسألة الكائنات الفضائية واحدة من أكثر الألغاز غموضًا في القرن الماضي، وسط محاولات عديدة لكشف الحقيقة وراء الظواهر غير الطبيعية. ورغم شهادات العديد من المسؤولين الذين أكدوا وجود هذه الكائنات، فإن الحكومات – وعلى رأسها الولايات المتحدة – التزمت الصمت، محتفظةً بأسرارها بعيدًا عن أعين العالم.
لكن الفيلم الوثائقي المرتقب "The Age of Disclosure" (عصر الإفصاح) يَعِد بكسر حاجز الصمت وكشف معلومات ظلت طي الكتمان لعقود، مسلطاً الضوء على السرية المحيطة بالظواهر الشاذة المجهولة (UAP).
عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان SXSW السينمائي، في مسرح باراماونت التاريخي بمدينة أوستن.
أخرج الفيلم وأنتجه دان فرح، ويهدف إلى فضح التستر المستمر منذ 80 عاماً على المعلومات المتعلقة بذكاء غير بشري، والجهود السرية التي تبذلها القوى العالمية، لعكس هندسة التكنولوجيا الفضائية.
شهادات مسؤولين بارزينيتضمن الفيلم شهادات من 34 مسؤولًا بارزاً في الحكومة الأمريكية، والجيش، والاستخبارات، جميعهم يزعمون امتلاكهم معرفة مباشرة بتلك الظواهر الغامضة. من بين هؤلاء مسؤولون رفيعو المستوى مثل ماركو روبيو، وزير الخارجية الأمريكي، والسيناتورين كيرستن جيليبراند ومايك راوندز، إضافةً إلى جيم كلابر، المدير السابق للمخابرات الوطنية.
كما يضم الفيلم تعليقات من مسؤولين سابقين في وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، وباحثين في وكالة ناسا، وشهود عيان عسكريين، يقدمون رؤىً جديدة ويُدلون بتصريحات حاسمة تؤكد وجود ذكاء غير بشري ومركبات تتحدى التكنولوجيا المعروفة للبشرية.
في المقطع الدعائي للفيلم، قال لو إليزوندو، العضو السابق في برنامج تحديد التهديدات الجوية المتقدمة التابع للبنتاغون: "الإنسانية ليست الذكاء الوحيد في الكون". تصريحات مماثلة جاءت من عالم الفيزياء الفلكية إريك ديفيس، وعالم الفيزياء الكمومية هال بوثوف، إلى جانب ضباط سابقين في وكالة المخابرات المركزية (CIA)، ما يعزز الرواية الأساسية للفيلم.
يكشف الفيلم أيضاً عن سباق تسلح تكنولوجي سري بين الولايات المتحدة ودول منافسة، يهدف إلى استعادة المركبات غير البشرية واستغلال تقنياتها عبر الهندسة العكسية.
ويُحذّر أحد الخبراء في الفيلم من العواقب الجيوسياسية لهذا السباق، مؤكداً: "الدولة الأولى التي تتمكن من فك شفرة هذه التكنولوجيا ستتفوق على غيرها لسنوات طويلة".
بعيداً عن الجوانب العسكرية، يطرح الفيلم تساؤلات أخلاقية حول احتكار هذه المعرفة وإبعادها عن الجمهور. ويشير العلماء المشاركون إلى أن التكنولوجيا غير البشرية قد تُحدث ثورة في مجال الطاقة النظيفة وتُغير مسار الحضارة الإنسانية بالكامل، حيث يقول أحد العلماء في الفيلم: "تم إخفاء معلومات قادرة على تغيير مستقبل البشرية، بما في ذلك ابتكارات ذات فوائد هائلة في مجال الطاقة النظيفة".