بايدن: استخدامي لعبارة «بؤرة الهدف» ضد ترامب كان خطأ (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أقر الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أنه أخطأ في استخدام مصطلح «بؤرة الهدف» في الإشارة إلى الرئيس السابق، المرشح الرئاسي الجمهوري دونالد ترامب.
ومنذ أن تعرض ترامب، لمحاولة اغتيال السبت الماضي، يواجه بايدن انتقادات شديدة بسبب استخدامه تلك العبارة، في الثامن من يوليو أمام مؤتمر للمانحين لحملته الانتخابية.
وقال بايدن في مقابلته مع شبكة «إن.
وأضاف الرئيس الأمريكي، أنه لا يعرف ما إذا كان إطلاق النار على تجمع انتخابي لمنافسه الجمهوري دونالد ترامب سيغير مسار الانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل.
يشار إلى أن كلمة «بؤرة الهدف»، أو «Bullseye» في اللهجة الأمريكية، تستخدم للإشارة إلى هدف يتم الرماية عليه، مثل هدف التصويب بمسدس، أو التصويب بسهم أو رمح.
وأصيب ترامب، بإطلاق نار أثناء إلقائه كلمة بتجمع انتخابي في ولاية بنسلفانيا، السبت الماضي، وقال جهاز الخدمة السرية الأمريكي إنهم قتلوا مطلق النار، لافتا إلى أن أحد الحاضرين قتل وأصيب اثنان إصابات حرجة.
اقرأ أيضاًكيف استعد بايدن وترامب قبل المناظرة الثانية؟
حملة بايدن تعلق على اختيار فانس لمنصب نائب الرئيس فى إدارة ترامب
ترامب يُغادر المستشفى بعد تلقيه العلاج.. وبايدن يقطع إجازته ويعود لواشنطن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بايدن ترامب اغتيال ترامب بؤرة الهدف
إقرأ أيضاً:
قيادية بحماة الوطن: كلمة الرئيس السيسي بقمة الدول الثماني تعكس دور مصر المحوري
قالت حنان شرشار، القيادية بحزب حماة الوطن، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال قمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي، التي تنعقد بالعاصمة الإدارية الجديدة، تعكس رؤية استراتيجية واضحة تستند إلى المبادئ والقيم، مع التركيز على تحويل التحديات إلى فرص للتعاون والتنمية.
وأكدت حنان شرشار، في بيان له، أن هذا الخطاب يعكس دور مصر المحوري في المنطقة، وحرصها الدائم على تعزيز التعاون الدولي بما يخدم مصالح الشعوب ويسهم في تحقيق السلام والاستقرار على المستويين الإقليمي والدولي.
ولفتت حنان شرشار، أن رسائل الرئيس السيسي خلال كلمته كانت واضحة وعميقة، مشيرة إلى أن دعوة فخامته إلى تعزيز التضامن العربي والإقليمي لمواجهة التحديات المتزايدة، ووجه رسالة قوية للمجتمع الدولي بضرورة تحمل مسؤولياته تجاه القضايا العادلة، خاصة القضية الفلسطينية، كما أكدت على أهمية العمل الجماعي بين الدول النامية لتحقيق الأهداف المشتركة، مع تقديم مصر كنموذج يحتذى به في هذا المجال.
وأشارت القيادية بحماة الوطن، إلى أن الرئيس حرص على تقديم رؤية متكاملة للتعامل مع التحديات التي تواجه الدول النامية، وكذلك أشار إلى قضايا أساسية مثل نقص التمويل وتفاقم الديون والفجوة الرقمية، والتي تشكل عقبات رئيسية أمام تحقيق التنمية.
وأضافت أن إشارة الرئيس إلى أهمية العمل الجماعي لتنفيذ مشروعات ومبادرات مشتركة تشمل مجالات التكنولوجيا والطاقة الجديدة والمتجددة والزراعة، مع التركيز على المشروعات الصغيرة والمتوسطة باعتبارها المحرك الرئيسي للتنمية، مشيرة إلى أن هذا الطرح يعكس فهم مصر العميق لاحتياجات الدول النامية وإيمانها بأن الحلول المشتركة هي الطريق الأمثل لتحقيق التقدم.