صحيفة الاتحاد:
2024-12-25@14:24:37 GMT

«متحف المستقبل».. الأجمل على وجه الأرض

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

إسلام العبادي (أبوظبي)

أجمل مبنى على وجه الأرض.. يعد متحف المستقبل معجزة عمرانية لا مثيل لها حول العالم، فهو كتلة واحدة متجانسة تشبه قطرة عملاقة لامعة كمعدن الزئبق، حيث لا يوجد أي مبنى في العالم تم تشييده بناءً على تقنيات مشابهة، ويبدو المتحف كأنه يطفو بلا أسس أو دعامات أو أعمدة، وذلك بفضل استخدام أحدث التقنيات التي عززت لقبه كأكثر المباني انسيابية على مستوى العالم.

 

 قصة «متحف المستقبل»

بدأت قصة «متحف المستقبل» في فبراير 2014، عندما نظمت القمة العالمية للحكومات «متحف الخدمات الحكومية المستقبلية» كمعرض مصاحب، وخلال الدورة الثالثة من القمة العالمية للحكومات في فبراير 2015، تم إطلاق اسم «متحف المستقبل» على هذا المشروع الذي تبلورت فكرته بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، ونظرته الاستباقية والمستقبلية بعد اطلاعه على مختلف الأفكار المستقبلية والنقاشات المهمة، ليأتي الإعلان عن إطلاق مشروع «متحف المستقبل» في 3 مارس 2015.

وبدأت أعمال البناء في «متحف المستقبل» في العام 2017، وتم استخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد لطباعة أجزاء كبيرة ورئيسية من المتحف، وبحلول عام 2018، اكتمل إنجاز البنية الهيكلية وجرى وضع القطعة الأخيرة خلال فعالية عقدت في 20 نوفمبر.

وفي ظل تحديات عام 2020، وسط جائحة كوفيد - 19، أبت روح التقدم التي لا تتزعزع في دبي إلا السير إلى الأمام، وفي أكتوبر 2020 وضع صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، القطعة الأخيرة من الواجهة الخارجية للمتحف، ليكتمل التصميم الخارجي بـ 1024 قطعة مصنوعة بدقة متناهية، وفي 22 فبراير 2022 فتح متحف المستقبل أبوابه للعالم في حفل مذهل.

 

تصميم هندسي مبتكر 

يعتبر متحف دبي للمستقبل معجزة هندسية على مساحة 30 ألف متر مربع وبارتفاع 77 متراً ويتألف من سبعة طوابق ويتميز بعدم وجود أية أعمدة داخله، وواجهته مصنعة بالكامل عن طريق الروبوتات ومنفذة بشكل فريد من نوعه، وتمتد واجهة المتحف على مساحة 17.600 متر مربع، وهي مصنوعة من الفولاذ البراق اللامع على واجهة متحف المستقبل باستخدام خط عربي مميز، لتُبين للعالم ما ترسمه الإمارات من إنجازات توثق تاريخها وحاضرها ومستقبلها.

كما يرتبط المتحف بجسرين، يمتد الأول إلى جميرا أبراج الإمارات بطول 69 متراً، والثاني يربطه بمحطة مترو أبراج الإمارات بطول 212 متراً.

 

عبارات ملهمة نُقشت على واجهة متحف المستقبل

ينفرد المتحف باعتماد واجهته بالكامل على فن الخط، واعتماده تحديداً على الخط العربي الذي يمتاز بجماليات حروفه الاستثنائية التي تجعله الأكثر انسيابية وثراءً وتطويعاً بين لغات العالم أجمع في تصميم لوحات فنية مبتكرة، كما تبرز دلالات المقولات التي ترسم خط المستقبل لدبي والإنسانية.

نُقشت على واجهة المتحف عبارات ملهمة من مقولات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، والتي صمم خطوطها الفنان الإماراتي مطر بن لاحج.

وهذه العبارات هي «لن نعيش مئات السنين، ولكن يمكن أن نبدع شيئاً يستمر لمئات السنين»، «المستقبل سيكون لمن يستطيع تخيله وتصميمه وتنفيذه. المستقبل لا ينتظر، المستقبل يمكن تصميمه وبناؤه اليوم»، «سر تجدد الحياة وتطور الحضارة وتقدم البشرية هو في كلمة واحدة: الابتكار». تلك العبارات الثلاث الملهمة نُقشت على واجهة متحف المستقبل باستخدام خط عربي مميز، لتُبين للعالم ما ترسمه الإمارات من إنجازات توثق تاريخها وحاضرها ومستقبلها.

 

 

الاستدامة

يعتمد مبنى المتحف على أحدث الوسائل البيئية والمستدامة في تطبيق أنظمة توزيع الماء والعزل الحراري والتبريد بشكل فعال ومتكامل، ما يعكس التزام المتحف بالارتقاء بمعايير المباني الخضراء في المنطقة، بما ينسجم مع الجهود العالمية للترويج للممارسات المستدامة في التصميم والإنشاء المعماري، حيث حصل المتحف على الشهادة البلاتينية من نظام الريادة في الطاقة والتصميم البيئي للمباني الخضراء في عام 2023، الذي يمثل تصنيفاً عالمياً للمباني الصحية والمستدامة وعالية الكفاءة ومنخفضة التكلفة، ليصبح المتحف الوحيد الحاصل على هذه الشهادة المرموقة في منطقة الشرق الأوسط.

كما يجري توليد أكثر من 30 في المائة من احتياجات المتحف بواسطة الطاقة الشمسية، إضافة إلى استخدام مصابيح «LED» الموفّرة للطاقة في مختلف أرجاء المتحف، فضلاً عن صنع كامل السطح الخارجي للمبنى الاستثنائي من زجاج مطوّر خصيصاً بالاعتماد على تقنيات مبتكرة لتحسين العزل الحراري.

 

 

ويقع مبنى المتحف على تلة خضراء خلّابة تحتضن طيفاً واسعاً من أنواع الأشجار والنباتات، لتمنح الزوار لمحة عن التنوع الحيوي والتراث البيئي للإمارات، وتضم الحدائق التي تزين التلة الخضراء الواسعة، التي يقع عليها المتحف، شجر الغاف والسدر والنخيل والقرط المنتشرة في البيئة المحلية.. كما يعالج التنسيق المُبتكر للنباتات الطبيعية التحديات التي تفرضها درجات الحرارة العالية في الصيف، بالاعتماد على نظام ذكي للري الموجه وعالي الكفاءة، حيث تلعب هذه المنهجية المستدامة دوراً مهماً في الحفاظ على النباتات المتنوعة، وتدعم أسراب الطيور والنحل التي تستوطن التلة لبناء بيئة متوازنة ومتناغمة في محيط المتحف.

أخبار ذات صلة محمد بن راشد: البحث والتطوير قطاع حيوي تحيطه الإمارات بكل العناية والاهتمام «أبيض الشاطئية» يواجه السعودية في «دولية باتومي»

ويحاكي الفراغ في وسط مبنى المتحف المستقبل الواعد والآفاق المعرفية غير المكتشفة، ويؤكد على الدور الذي يلعبه رواد الابتكار والإبداع في اكتشاف المجهول، وتسمح منصة المشاهدة للزوار بالتمتع بإطلالات عبر الفراغ على نصف منحنى البنى وعلى مشاهد الإمارة الآسرة.. كما يعكس التصميم الرمزي للفراغ الإمكانات اللامتناهية والآفاق الغامضة غير المكتشفة بعد، ويحتفي بالأفراد الساعين إلى دخول عوالم جديدة والارتقاء بآفاق المعارف، الذين يلعبون دوراً محورياً في تعزيز الابتكار وروح المغامرة والاكتشاف.

 

منصة معرفة عالمية

يعد متحف المستقبل منصة معرفة عالمية تعزز مأسسة استشراف المستقبل وتصميم أفكاره، وعقد النقاشات العلمية المعمقة حول اتجاهاته في كافة القطاعات العلمية والتنموية والإنسانية والاقتصادية والاجتماعية، ويمثل معرضاً دائماً لاستعراض جوانب مختلفة من مستقبل البشرية وأهم التقنيات التي تنتظرها في العقود المقبلة، ومركزاً فكرياً عالمياً من نوع جديد، حيث يعمل مع مجموعة من الشركاء الدوليين والمؤسسات البحثية المتخصصة في دراسة التحديات الحالية والمستقبلية بعمق وجرأة لتقديم حلول جديدة ومبتكرة.

ويضم المتحف ضمن طوابقه قاعة متعددة الاستخدامات تستوعب أكثر من ألف شخص، كما يضم ضمن أقسامه قاعة خاصة للمحاضرات والورش التفاعلية تستوعب أكثر من 345 شخصاً، ويضم المتحف أيضاً مختبرات ابتكار للصحة والتعليم والمدن الذكية والطاقة والنقل ومتحفاً دائماً لابتكارات المستقبل في كافة المجالات ومختبرات لتوليد واختبار الأفكار، خاصة في المجالات التنموية التي تتعلق بالتحديات التي تواجهها المجتمعات، ويضم المتحف منصة لعرض واختبار ابتكارات شركات التقنية الرائدة عالمياً، ومكاناً لعقد الشراكات مع كبريات الجامعات ومعاهد الأبحاث العالمية ودورات بحثية متقدمة حول آخر ما توصلت إليه العلوم البشرية في كافة المجالات، إلى جانب ورش عمل متخصصة.

 

فعاليات وأحداث

استضاف المتحف أكثر من 280 حدثاً وفعالية بارزة على المستويين المحلي والعالمي، استقطبت أكثر من 20 ألف مشارك حول العالم واستقبل أكثر من 40 من قادة الدول ورؤساء الحكومات والوزراء من مختلف بلدان العالم، خلال زياراتهم الرسمية لدولة الإمارات، إضافة إلى استضافة 370 وفداً إعلامياً لتسليط الضوء على رؤية دبي والإمارات للمستقبل.

 

 

تجارب معرفيه وترفيهية متنوعة

استقبل المتحف أكثر من مليوني زائر من 172 دولة حول العالم، في إنجاز يعكس نجاحه في أن يصبح مركزاً عالمياً لاستشراف وتصميم المستقبل.

ويقدم المتحف لزواره رحلةً استثنائيةً بكل المقاييس، يتسنى لهم من خلالها اختبار تجارب مستقبلية مثيرة ضمن عالم متصل ومتكامل، تمسّ مختلف جوانب حياة الإنسان وتفاعله مع البيئة من حوله، وسبل التعامل مع مختلف التحديات التي تواجه واقعه وكيفية تطويع التكنولوجيا المتقدمة، بما يصنع واقعاً أفضل له ولأسرته ومجتمعه وللإنسانية ككل، حيث يوظف المتحف أحدث تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، وتحليل البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي والتفاعل الآلي البشري، لتحفيز الزوار على الإجابة عن العديد من الأسئلة المتعلقة بمستقبل الإنسان والمدن والمجتمعات البشرية والحياة على كوكب الأرض، وصولاً إلى الفضاء الخارجي.
وتمنح تجربة متحف المستقبل لزواره فرصاً نوعية للانطلاق نحو المستقبل، والانفتاح على آفاق جديدة لعالم الغد الذي ترسم ملامحه آخر ما توصلت إليه البشرية من معارف وتقنيات وابتكارات.


أقرأ أيضاً.. "قمة المليار متابع".. 20 ورشة عمل يقدمها خبراء ومتخصصون لـ 3000 صانع محتوى



أقسام المتحف من الداخل

تنقسم التجربة الرئيسية في المتحف إلى 5 أقسام رئيسية هي محطة الفضاء المدارية - أمل، لاختبار الحياة في المحطة الفضائية على ارتفاع 600 ألف كم عن سطح الأرض، ومختبر إعادة تأهيل الطبيعة، وتجربة «الواحة» لمحاكاة الحواس، ومعرض «المستقبل اليوم»، بالإضافة إلى منطقة «أبطال المستقبل».
 وتم تصميم كل طابق من طوابق المتحف بطريقة تفاعلية حديثة، وتشمل الموضوعات، التي يتم التركيز عليها، مستقبل السفر عبر الفضاء، والتغير المناخي والبيئة، والصحة. 

أقرأ أيضاً.. «متحف المستقبل» يناقش تطبيقات الذكاء الاصطناعي

جوائز عالمية

حصد متحف المستقبل جائزة «تيكلا» العالمية للبناء باعتباره نموذجاً عمرانياً فريداً من نوعه، حيث لا يوجد أي مبنى في العالم تم تشييده بناءً على تقنيات مشابهة واعتمد على تقنيات خاصة ميزته عن سائر المباني. وذكرت «أتوديسك لبرمجيات التصميم» أن متحف المستقبل هو أحد أكثر المباني إبداعاً في العالم.. وقد صمم المبنى المهندس شون كيلا ليقدم للزوار تجربة تفاعلية هي الأولى من نوعها.

أقرأ أيضاً.. متحف المستقبل ينال شهادة عالمية في مجال الصحة والسلامة

ونال المتحف الشهادة البلاتينية من نظام الريادة في الطاقة والتصميم البيئي للمباني الخضراء في عام 2023، الذي يمثل تصنيفاً عالمياً للمباني الصحية والمستدامة وعالية الكفاءة ومنخفضة التكلفة، ليصبح المتحف الوحيد الحاصل على هذه الشهادة المرموقة في منطقة الشرق الأوسط. 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: متاحف الاستدامة متحف المستقبل الإمارات محمد بن راشد دبي متحف المستقبل محمد بن راشد على تقنیات المتحف على على واجهة أکثر من

إقرأ أيضاً:

لاعبو كرة القدم: تعبنا من كثرة المباريات.. وبطولة الفيفا الجديدة هي القشة التي قصمت ظهر البعير

أثارت بطولة الفيفا الجديدة ثورة كبيرة، حتى ضاق بعض اللاعبين ذرعا بازدحام جدول المباريات، منذ الموسم الحالي، بعد أن بات لزاما على بعض كبار لاعبي كرة القدم حضور أكثر من 60 مباراة في الموسم الواحد، ما بين الأندية والمنتخبات الوطنية. الأمر الذي زاد من كثرة الإصابات في صفوف اللاعبين.

اعلان

كاد بعض اللاعبين أن يصل إلى نقطة الانهيار، بسبب التغييرات التي أجرتها الفيفا، وذلك بعد أن صارت بطولة كأس العالم للأندية الجديدة أكبر حجما مما كانت عليه في السابق، حين لم تكن البطولة تتجاوز سبعة فرق لا أكثر، بينما صارت النسخة الجديدة تضم 32 فريقا من جميع أنحاء العالم وستقام كل أربع سنوات، بدءا من الصيف المقبل في الولايات المتحدة.

ويعني ذلك أن اللاعبين الكبار سيحظون ببطولة تستمر شهرا كاملا، علاوة على المشاركة في موسم الدوري المحلي، ثلاث مرات كل أربع سنوات. وبمزيد من مباريات دوري أبطال أوروبا هذا الموسم بالإضافة إلى كأس العالم القادمة في 2026، فإن أجندة كرة القدم تمتلئ بسرعة.

ويُعد لاعب خط وسط مانشستر سيتي ومنتخب إسبانيا، رودري، أحد أكثر المنتقدين لازدحام جدول مباريات كرة القدم المتزايد، محذرا من أن قلة فترات الراحة تؤثر على أداء اللاعبين وصحتهم.

وكان من أكثر اللحظات اللافتة في كرة القدم عام 2024، صعوده إلى المنصة في باريس على عكازين لتسلم جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم. فقبل شهر من حفل توزيع الجوائز في 28 أكتوبر، أصيب بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي، خلال مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز ضد أرسنال.

لاعب منتخب إسبانيا رودري يحمل كأس أفضل لاعب في البطولة بعد المباراة النهائية بين إسبانيا وإنجلترا في بطولة يورو 2024 لكرة القدم في برلين، ألمانيا، 14 يوليو 2024.Dave Thompson/AP

وعلى الرغم من أن مثل هذه الإصابات حدثت مرارا، على مدار تاريخ الرياضة ولا ترتبط بالضرورة بالإفراط في اللعب، فإن إصابة رودري التي أنهت موسمه أصبحت تجسيدا مرئيا للخسائر البدنية لكرة القدم الحديثة في وقت يواجه فيه جدول المباريات المزدحم تحديات قانونية واحتمالية الإضراب.

Relatedنادي مانشستر سيتي الإنجليزي يعلن إصابة لاعبيه الدوليين رياض محرز وأيميريك لابورت بكوفيد-19نادي ولفرهامبتون يعلن عن إصابة لاعبه خيمينيس بكسر في الجمجمةجدة السعودية ستستضيف كأس العالم للأندية 2023

وكان رودري في سبتمبر/أيلول الماضي، قبل أيام فقط من إصابته، قد صرح قائلا: "إنه لأمر يقلقنا فنحن الذين نعاني". مؤكدا أن اللاعبين قد لا يكون لديهم خيار سوى رفض اللعب إذا استمرت الأمور على هذا النحو.

وليس رودي هو الوحيد الذي يشعر بالإحباط. ففي منشور على موقع X العام الماضي، قال رافائيل فاران، الفائز بكأس العالم 2018 مع المنتخب الفرنسي: "إن الجدول الزمني يُعرّض سلامة اللاعبين البدنية والذهنية للخطر.

وردت الفيفا "بأن الأندية الأوروبية غالبا ما تملأ عطلتها الصيفية بمباريات استعراضية حول العالم. واتهمت بعض الدوريات الأوروبية "بالنفاق"، وعدم مراعاة الآخرين".

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية من الملاعب إلى السياسة.. نجم كرة القدم السابق ميخائيل كافيلاشفيلي رئيسًا لجورجيا ذكريات دامية في الملاعب: 15 حادثة مأساوية عاشها عشاق كرة القدم خلال أكثر من 40 عامًا .. تعرف عليها المنتخب الألماني يعيد ضبط البوصلة ويركز على كرة القدم عوضا عن السياسة الفيفاالرياضيينكأس العالم لأندية الفيفاكرة القدماعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. استمرار القصف على قطاع غزة المحاصر واعتقالات في الخليل وبؤر استيطانية جديدة في الضفة الغربية يعرض الآن Next دمشق باتت قبلة للدبلوماسيين.. لقاءات مكثفة لرسم ملامح المرحلة المقبلة فماذا بعد اجتماعات الجولاني؟ يعرض الآن Next ماغديبورغ تودع ضحايا الهجوم المأساوي في أجواء يملؤها الحزن يعرض الآن Next الموساد وتفجيرات البيجر.. عميلان سابقان يكشفان تفاصيل جديدة عن العملية التي هزت حزب الله يعرض الآن Next فلتذهبوا إلى الجحيم! اللعنة كلهم يشبه بعضه! هكذا تعاملت ممرضة روسية مع جندي جريح من كوريا الشمالية اعلانالاكثر قراءة بحضور الوزير فيدان.. الشرع يعد بنزع سلاح كل الفصائل بما فيها قسد وإسرائيل قلقة من تحرك عسكري تركي الشرطة النيجيرية: ارتفاع عدد قتلى حادثي تدافع بمناسبتين خيريتين لعيد الميلاد إلى 32 شخصا آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل مارس الجنس مع 400 من زوجات كبار الشخصيات أمام الكاميرا.. فضيحة مسؤول كيني يعتقد أنه مصاب بمرض الإيدز حادثة بـ"نيران صديقة" تسقط طائرتين أمريكيتين فوق البحر الأحمر اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليومعيد الميلادإسرائيلضحاياروسياأبو محمد الجولاني حزب اللهبنيامين نتنياهوجنوب السودانسوريافيضانات - سيولالحرب في أوكرانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • شذى صافي مديرة مؤسسة رواق لحماية الموروث الثقافي بفلسطين في حوارها لـ"البوابة": رممنا أكثر من 140 مبنى تاريخيًا في الضفة والقدس.. ونحتفظ بخرائط المباني وآثار غزة لإعادة الإعمار
  • مؤتمر صون أشجار القرم يضيء على أولويات المستقبل
  • متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عاما على إنشاءه
  • «السياحة» تحتفل بمرور 121 عاما إنشاء قصر محمد على بالمنيل
  • متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عام على إنشائه
  • متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بمرور 121 عاما على إنشائه
  • زاهي حواس يعلق على ضبط عصابة استخرجت 440 قطعة أثرية من تحت الأرض
  • مفيدة شيحة: المتحف المصري الكبير يتصدر قائمة المسافرين في 2024
  • لاعبو كرة القدم: تعبنا من كثرة المباريات.. وبطولة الفيفا الجديدة هي القشة التي قصمت ظهر البعير
  • أماكن سياحية لن تتمكن من زيارتها في عام 2025.. ما هي؟