ياسر إدريس: هذه رسائل الرئيس السيسي للاعبين .. و إستبعاد شهد سعيد بعد تقرير الحكم
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
-انتخابات الاتحادات تقام بحد أقصى 30/12
- سارة سمير وآحمد الجيندى يحملون علم مصر فى الاولمبياد عقب اعتذار محمد صلاح - أتوقع حصد منتخب مصر الاولمبى ميدالية - أفكر فى سحب التليفونات من اللاعبين بسبب ضغط السوشيل ميديا
صرح ياسر إدريس رئيس اللجنة الأولمبية المصرية أن من أهم رسائل سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى أمس للاعبين هو الإهتمام بالسلوك الرياضى بعيدا عن المنافسة فى المباريات.
وأوضح ياسر إدريس خلال تصريحات إذاعية لبرنامج 10 و 10 مع محمد الليثى عبر إذاعة اون تايم سبورت آف آم على موجات 93.7 قائلا " البعثة المصرية تضم 148 لاعب عقب استبعاد شهد سعيد من الدرجات وجاء ذلك القرار عقب الاستناد على تقرير حكم بحدوث دفع لزميلتها عمدا وقرار الإيقاف المحلى وهذه اللائحة مستنده من لائحة الاتحاد الدولى لذلك اتخذت قرار الاستبعاد حيث قبل ذلك لم أكن أعلم شى وشاهدت الفيديو مثل الآخرين ".
وأشار ياسر إدريس " المنافسات فى البطولات العالمية تختلف عن المنافسات فى الأولمبياد بسبب التخصيص حيث هناك بعض المنافسات لا تتواجد فى الأولمبياد مثال رياضة السباحة 50 متر الحره وليس الفراشة وهذا يطبق على جميع الألعاب حيث فريدة عثمان تأخرت عن المشاركة فى الأولمبياد على 2 من المئه فقط رغم المنافسة على ميداليات عالمية ".
وتابع ياسر إدريس " إنتخابات الاتحادات لابد تقام بحد أقصى 30 / 12 عقب انتهاء منافسات الدورة الأولمبية حيث يسمح بمدة 4 شهور سماح لفتح باب الترشح ".
وأضاف ياسر إدريس " سارة سمير بطلة رفع الأثقال وأحمد الجنيدي نجم الخماسي الحديث سوف يحملون علم مصر فى افتتاح الدورة الاولمبية المقبلة عقب اعتذار محمد صلاح نجم فريق ليفربول الانجليزى عن المشاركة فى الاولمبياد مع المنتخب الاولمبى ".
وأختتم ياسر إدريس حديثة قائلا " أتوقع حصد المنتخب الاولمبى المصرى لكرة القدم ميدالية بسبب الاستعداد الجيد وأفكر فى سحب التليفونات من اللاعبين بسبب ضغط السوشيل ميديا ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسر ياسر ادريس رياضة السباحة الألعاب شهد سعيد إدريس یاسر إدریس
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية ينقل رسالة خطية من الرئيس السيسي إلى أردوغان
بتوجيهات من رئيس الجمهورية، اجتمع د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة في أنقرة، اليوم، مع "رجب طيب إردوغان" رئيس الجمهورية التركية.
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزير عبد العاطي نقل تحيات رئيس الجمهورية إلى الرئيس "إردوغان"، حيث نقل رسالة خطية من رئيس الجمهورية إلى الرئيس التركي ثمّن فيها الجهود المشتركة لتعزيز علاقات التعاون بين البلدين الصديقين، وكذا التنسيق المتبادل إزاء القضايا الإقليمية التي تشهدها المنطقة، مثمنًا النسق التصاعدي الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وتزايد وتيرة الزيارات رفيعة المستوى والتفاعل البناء بين المسئولين بالبلدين خلال الفترة الأخيرة، في تجسيد للرغبة المشتركة في الارتقاء بمستوى التعاون الثنائي في المجالات السياسية والاقتصادية والاستثمارية.
وتناول وزير الخارجية خلال اللقاء الإمكانيات الاقتصادية المعتبرة والفرص الواعدة التي تتمتع بها كل من مصر وتركيا، مؤكدًا على أهمية استثمار الفرص التجارية والاستثمارية الضخمة في كلا البلدين.
وعقد منتدى رجال الأعمال المشترك بما يحقق المصالح المشتركة ويعزز من التعاون الاقتصادي بين البلدين، مؤكدًا على التطلع لتحقيق الهدف المشترك بتعزيز حجم التبادل التجاري بين البلدين ليصل إلى ١٥ مليار دولار خلال السنوات القليلة القادمة، فضلًا عن مواصلة تعزيز الاستثمارات التركية في مصر.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد تبادل الرؤى والتقييمات بشأن عدد من الملفات الإقليمية، وجاء في صدارتها مستجدات الأوضاع في قطاع غزة، حيث استعرض الوزير عبد العاطي تطورات جهود مصر في التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة بجميع مراحله الثلاث وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع بوتيرة مكثفة ومتسارعة على نحو يلبي احتياجات سكان القطاع في ظل الظروف الإنسانية الكارثية التي يعانى منها، وبدء الإعداد لتنفيذ مشروعات وبرامج للتعافي المبكر وإعادة الإعمار بشكل يضمن بقاء الفلسطينيين على أرضهم.
كما تناول اللقاء التطورات في سوريا، حيث أكد الوزير عبد العاطي الحرص على دعم الشعب السوري الشقيق واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضي السورية، وتدشين عملية سياسية شاملة لا تقصي طرفًا وأن تكون سوريا مصدر استقرار بالمنطقة. كما استعرض الجهود التي تبذلها مصر لاستعادة الأمن والاستقرار في السودان وليبيا والصومال والقرن الأفريقي.
ومن جانبه، طلب الرئيس "إردوغان" نقل خالص تحياته لفخامة رئيس الجمهورية، مشددًا على ما يمثله التعاون المصري - التركي من أهمية كبيرة، سواء لتعزيز أوجه التعاون الثنائى، أو فيما يتعلق بتنسيق المواقف إتصالًا بمختلف القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.