الجمارك: السيارات الكهربائية للمعاقين معفية من الجمارك وضريبة القيمة المضافة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أكد الشحات غتوري رئيس مصلحة الجمارك، اعفاء السيارات الكهربائية لذوي الهمم من الضرائب والجمارك وهي معفية من أي ضريبة، موضحا أن المعاقين درجة أولى والذين توجد لها مسببات عدم القيادة معفيين من الضرائب وتم تقنين هذا الأمر في قانون 10 لعام 2018.
الجمارك: العمل على تشجيع الترانزيت المباشر كي تكون مصر مركزا عالميا الجمارك تكشف آخر تعديلات بعض قوانين اللائحة التنفيذية للمصلحةوأضاف الشحات غتوري، رئيس مصلحة الجمارك خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "من مصر"، مع الاعلامي عمرو خليل، على قناة سي بي سي، اليوم الاثنين، أن سيارات المعاقين معفية من الجمارك وضريبة القيمة مضافة سواء إعاقة كاملة أو غير كاملة.
وأشار الشحات غتوري، إلى أن تعديل لائحة الجمارك بهدف تسهيل الاجراءات، قائلا: "دائما في نقاش مع المجتمع التجاري وكل الجهات والوزارات ذات الصلة الخاصة بالتطبيق بحيث نعرف منهم الأشياء المطلوبة عشان تيسير الصادرات وتشجيع الاستثمار وتسهيل الاجراءات"، مؤكدا أن التحول من النظام الورقي للإلكتروني مستمر ومعظم الجهات أصبحت على منصة واحدة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجمارك السيارات السيارات الكهربائية المعاقين اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: دول مجموعة الثماني النامية صاحبة مصلحة في استعادة الهدوء بالمنطقة
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير جريدة «الأخبار»، إن دول مجموعة الثماني تجتمع كأطراف ذات مصلحة مشتركة في استعادة الهدوء والاستقرار بالمنطقة، سواء كانت دولًا منخرطة في الشرق الأوسط مثل مصر وإيران وتركيا، أو دولًا لها مصالح في تحقيق الاستقرار مثل ماليزيا وإندونيسيا وغيرها من الدول الإسلامية.
وأوضح «السعيد»، خلال حواره مع الإعلامية نسرين فؤاد على فضائية «إكسترا نيوز»، أن تنوع هذه الدول من أقاليم مختلفة، واتفاق رؤاها وتنسيق مواقفها، يمكن أن ينعكس إيجابًا على الجهود الرامية لاستعادة الاستقرار ونزع فتيل التصعيد في المنطقة، مشيرًا إلى أن هناك دولًا فاعلة تؤدي أدوارًا متقدمة في هذه الجهود، وتتصدرها مصر.
وأشار إلى وجود دول ترتبط بالمنطقة ولديها أدوار في الأزمات التي تشهدها، مؤكدًا أن تنسيق المواقف بين هذه الدول يمكن أن يسهم في تحقيق نتائج إيجابية، لافتًا إلى أن الصوت الموحد الذي صدر عن القمة اليوم، بدعوة إلى وقف التصعيد ودعم الحق الفلسطيني واللبناني، والتصدي لازدواجية المعايير الدولية، يُعدّ رسالة مهمة يجب أن تصل إلى العالم.