بيلا حديد تعلن تعافيها من مرض لايم بعد اكثر من 100 يوم من العلاج
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
تحدّثت عارضة الأزياء الأمريكية من أصول فلسطينية "بيلا حديد" عن صراعها الطويل مع مرض "لايم" الذي بقيت تُعاني منه لمدة 100 يوم.
اقرأ ايضاًصرّحت بيلا خلال منشور شاركته مع جمهورها عبر صفحتها الخاصة على موقع التواصل "انستغرام" يوم الاحد الماضي، بأنها أصبحت تتمتّع بصحة جيّدة بعد أن قضت ما يقارب الـ 100 يومًا وهي تعاني من مرض لايم.
وبدأت عارضة الأزياء الشهيرة حديثها عبر "انستغرام" بقولها: "أنا الصغيرة التي عانت وانا فخورة بنفسي لأنني لم أستسلم ابداً"، كما أكّدت بانها ممتنّة لوالدتها يولاندا حديد التي ساندتها ووقفت إلى جانبها بشكل كبير.
وتابعت عارضة الأزياء قولها: "ممتنّة لوالدتي للاحتفاظ بسجّلاتي الطبيّة، وعدم تركي جانبي وحمايتي ودعمي والاهم من كل هذا تصديقي".
كشفت بيلا سبب اختيارها للصور التي نشرتها للحديث عن مرضها: "حاولت اختيار أكثر الصور الإيجابية فبقدر ما كانت مؤلمة كانت النتيجة هي التجربة الأكثر نوراً في حياتي المليئة بالاصدقاء الجدد والعقل الجديد".
وأكّدت بيلا بأنها ستعود الى عرض الأزياء: "سأعود عندما أكون جاهزة افتقدكم كثيراً وأحبكم جميعاً".
وتفاعل الجمهور مع المنشور بشكل كبير معبرين عن دعمهم وتضامنهم بشكل كبير، كما تمنى لها العديد من رواد السوشال ميديا العودة إلى حياتها الخاصة ومهنتها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بيلا حديد أخبار المشاهير بیلا حدید
إقرأ أيضاً:
جاني أم ضحية؟| حقيقة تورط البلوجر عمرو بيلا في حادث دهس.. القصة الكاملة
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، حالة من الجدل الواسع بعد تداول منشور يزعم تورط البلوجر الشهير عمرو بيلا في حادث دهس شابين داخل نفق السلام بالقاهرة، قبل أن يفرّ هاربًا من موقع الحادث.
وسرعان ما انتشر الخبر، ما أثار تساؤلات كثيرة حول حقيقته، وسط تفاعل كبير من رواد التواصل الاجتماعي.
حقيقة الادعاءات المتداولةوفي أول رد رسمي له، نفى البلوجر عمرو بيلا صحة هذه المزاعم في تصريحات صحفية، مؤكدًا أنه لم يكن طرفًا في الحادث، بل كان شاهدًا عليه، وساهم في مساعدة المصابين حتى وصول فرق الإسعاف.
وأوضح أنه صادف وقوع الحادث أثناء مروره على الطريق، ليجد شابين كانا على متن دراجة نارية قد تعرضا للدهس من قبل أتوبيس قبل أن يفر سائقه من المكان.
رواية عمرو بيلا عن تفاصيل الحادثوقال البلوجر الشهير في تصريحاته: "أثناء مروري في نفق السلام، شاهدت حادث دهس مروعًا تعرض له شابان كانا يستقلان دراجة نارية بعدما صدمهما أتوبيس، ثم فر السائق هاربًا من موقع الحادث. توقفت على الفور بجوار المصابين، واتصلت بالإسعاف، وبقيت معهما حتى تم نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج اللازم".
كما أبدى بيلا استغرابه من تداول اسمه في هذه الواقعة، مشددًا على أن نشر مثل هذه الأخبار دون تحرٍّ للدقة قد يؤثر على سمعته الشخصية، كما يثير بلبلة غير مبررة بين متابعيه.
ردود فعل المتابعينوتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع تصريحات بيلا، حيث انقسمت الآراء بين من يصدّق روايته ومن طالب بانتظار نتائج تحقيقات الجهات المختصة. بينما عبّر آخرون عن استيائهم من سرعة انتشار الشائعات دون التأكد من صحتها، مؤكدين أهمية تحري الدقة قبل مشاركة مثل هذه الأخبار.
ويبقى الجدل مستمرًا حول الحادث، في انتظار كشف الحقيقة من خلال تحقيقات الجهات المعنية. وفي ظل انتشار الأخبار الزائفة على مواقع التواصل، يظل التأكد من صحة المعلومات قبل تداولها ضرورة ملحة، تجنبًا لنشر الفوضى والتشهير بغير وجه حق.