أعاد أعضاء البرلمان الأوروبي انتخاب روبرتا ميتسولا (45 عاما) من مالطا، رئيسة للبرلمان الأوروبي بأغلبية ساحقة، وذلك في افتتاح أول جلسة عامة لهم في مدينة /ستراسبورج/ الفرنسية بعد انتخابات شهر يونيو الماضي.

وذكر راديو "فرنسا الدولي" اليوم /الثلاثاء/ أنه أعيد تعيين "روبرتا ميتسولا" وهي من حزب الشعب الأوروبي (اليمين - القوة السياسية الرئيسية في البرلمان)، لولاية جديدة مدتها عامين ونصف بأغلبية 562 صوتا مقابل 61 صوتا أمام منافستها الوحيدة الإسبانية "إيرين مونتيرو" (يسار راديكالي).

 

وكانت مجموعة حزب الشعب الأوروبي قد اعلنت رسميا - في 19 يونيو الماضي - ترشيح المالطية روبرتا ميتسولا لولاية جديدة، رئيسة للبرلمان الأوروبي، الذي قادته على مدى العامين ونصف الماضيين.

اعلام عبرى: إغلاق المجمعات التجارية في "إيلات" جنوب إسرائيل  والدفع بقوات خاصة 

 

أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأنه تم إغلاق المجمعات التجارية في مدينة إيلات جنوب إسرائيل ، وذلك بعد الاشتباه بعملية تسلل. وأشارت التقارير إلى أن السلطات دفعت بقوات خاصة إلى المدينة لتعزيز الأمن والتحقيق في الحادث.

وأوضحت القناة أن الشرطة الإسرائيلية أغلقت أيضًا بعض الطرق المؤدية إلى المنطقة وطلبت من المواطنين البقاء في منازلهم وتجنب التنقل غير الضروري حتى يتم التأكد من سلامة الوضع. وتواصل القوات الخاصة عمليات التمشيط والبحث في المنطقة لضمان عدم وجود تهديدات إضافية.

تأتي هذه الإجراءات في إطار تحقيق  الشرطة الإسرائيلية تحقق في حادث أمني مشتبه به في مدينة إيلات جنوب إسرائيل على البحر الأحم ر ، وأعلنت الشرطة عن اشتباهها في عملية تسلل في منطقة الطريق السريع رقم 12 بالقرب من إيلات ، وسط تصاعد التوترات الأمنية في المنطقة.

 

الشرطة الاحتلال الإسرائيلية تحقق في حادث أمني مشتبه به في مدينة إيلات

أفاد مراسل شبكة روسيا اليوم أن الشرطة الإسرائيلية تحقق في حادث أمني مشتبه به في مدينة إيلات جنوب إسرائيل على البحر الأحمر. وأعلنت الشرطة عن اشتباهها في عملية تسلل في منطقة الطريق السريع رقم 12 بالقرب من إيلات.

وأغلقت الشرطة الطريق المتأثرة وطلبت من السائقين استخدام طرق بديلة حتى إشعار آخر، دون ذكر تفاصيل إضافية عن طبيعة الحادث أو الأضرار المحتملة.

المفاوضون الإسرائيليون يتجهون لمتابعة مفاوضات الهدنة .. بالرغم من محاولة اغتيال الضيف

أفاد مسؤول إسرائيلي بأن فريقا مفاوضا سيتابع هذا الأسبوع محادثات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، على الرغم من عدم اليقين بعد محاولة اغتيال القائد الأعلى في "حماس" محمد الضيف.

وفي حديث لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، رفض المسؤول تحديد من سيسافر وما إذا كانت المحادثات ستعقد في الدوحة أم في القاهرة.

وفي نهاية الأسبوع الماضي، نفذت إسرائيل غارة استهدفت الضيف، وقد أدت إلى مقتل رافع سلامة، قائد لواء خان يونس التابع لحماس، وسط أنباء عن إصابة الضيف.

وأكد المسؤول أن حقيقة عدم انسحاب "حماس" من المحادثات "تدعم موقف رئيس الوزراء (بنيامين نتنياهو) بأن الضغط العسكري المستمر والموقف الحازم يجعل إسرائيل أقرب إلى أهدافها، هزيمة حماس وعودة الرهائن".

ورأى أنه "حان الوقت لتكثيف الضغط العسكري"، مضيفا أنه "بغض النظر عما إذا كان الضيف قد مات أم لا، فإن حماس تلقت ضربة قوية".

ويعمل الوسطاء الأمريكيون والمصريون والقطريون على التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل و"حماس" من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البرلمان الأوروبي 45 عاما رئيسة للبرلمان الأوروبي لهم في مدينة ستراسبورج الفرنسيه فی مدینة إیلات جنوب إسرائیل

إقرأ أيضاً:

عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات

توقعت مصادر في الجيش الإسرائيلي، أن تعطي حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الإذن باستئناف العمليات العسكرية في قطاع غزة "على مراحل"، إذا لم يحدث تقدم في مفاوضات استكمال صفقة إطلاق الرهائن. 

ووفقا لما قالته مصادر عسكرية لصحيفة "جيروسالم بوست" الإسرائيلية، فإن الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والقيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي، وسعت بنك الأهداف المحتملة في أنحاء قطاع غزة، خلال فترة وقف إطلاق النار.

وقالت المصادر: "بنك الأهداف سيمكن الحكومة من تصعيد العمليات على مراحل للضغط على قيادة حماس، إذا تعثرت مفاوضات إطلاق سراح الرهائن".

 

وأشارت "جيروسالم بوست"، إلى احتمال "إعادة احتلال مناطق شمالي قطاع غزة"، كأحد الخيارات المطروحة لمزيد من الضغط على حماس.

ومع ذلك، يؤكد مسؤولو الدفاع على ضرورة دراسة فرص وقف إطلاق النار والمفاوضات بشكل كامل، قبل أي تصعيد عسكري.

ومؤخرا عادت إسرائيل إلى شن عمليات عسكرية محدودة في قطاع غزة، كما زادت حالات استهداف الفلسطينيين في المناطق العازلة.

وشددت إسرائيل الخناق على القطاع المدمر، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية إليه، مما ينذر بكارثة إنسانية.

وكانت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة انقضت منذ نحو أسبوعين، وترفض إسرائيل بدء المرحلة الثانية التي تعني فعليا إنهاء الحرب، وهو ما تتمسك به حماس.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل ترسل وفداً إلى القاهرة لبحث التهدئة في غزة
  • عودة الحرب "على مراحل".. خيار إسرائيل البديل إن فشلت المفاوضات
  • أغلبية في إسرائيل تفضل إعادة الأسرى على القضاء على حماس
  • حماس تعتبر أن "الكرة في ملعب إسرائيل" بشأن الهدنة في غزة
  • هل ينجح مقترح "تضييق الفجوات" في كسر "الغطرسة" الإسرائيلية وإنقاذ "صفقة غزة"؟!
  • عاجل | مجلة إيبوك الإسرائيلية عن تقديرات أمنية: نظام الشرع قد يغض الطرف عن عمليات ضد إسرائيل من داخل سوريا
  • محللان: حماس رمت بـ”كرة من نار” على إسرائيل
  • ويتكوف يتحدث عن مقترح "يضيق الفجوات" بين إسرائيل وحماس
  • ويتكوف يتحدث عن مقترح "يضيق الفجوات" بين إسرائيل وحماس
  • محللان: حماس رمت بـكرة من نار على إسرائيل