بوابة الوفد:
2024-11-27@02:05:39 GMT
إيهاب جلال يرفض الحديث عن صفقات الإسماعيلي الجديدة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
رفض إيهاب جلال المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الإسماعيلى الحديث عن صفقات الفريق الجديدة من أجل تدعيم صفوف القلعة الصفراء خلال موسم الانتقالات الصيفية الجاري .
إقرأ أيضًا..
أول تعليق من إيهاب جلال عقب تولية مهام تدريب الإسماعيلي أبو جريشة يعلق على تولية إيهاب جلال مهام تدريب الإسماعيلي
وقال إيهاب جلال في مؤتمر تقديمه مع الإسماعيلي مساء اليوم الإثنين: "كنت أريد العمل مع الإسماعيلي أكثر من مرة ولكن الظروف لم تكن مناسبة وهذه المرة وافقت فورا بعد الحديث مع علي أبو جريشة وعماد سليمان وهما من رموز النادي الكبيرة".
وأضاف "لن أتحدث عن صفقات جديدة في الإسماعيلي لأن النادي موقوف من القيد لـ3 فترات انتقالات، وأحترم جماهير الإسماعيلي وأعدهم ببذل أقصى ما لدينا من جهد أنا وجهازي الفني المعاون".
وأتم تصريحاته "سعيد بقرار بعض اللاعبين الكبار بتخفيض عقودهم لأنهم يعرفون حجم الأزمة المالية داخل النادي الإسماعيلي وهذه المجموعة من اللاعبين سيتم بناء الموسم الجديد عليها رفقة اللاعبين الشباب".
وكان إيهاب جلال المدير الفني للنادي الإسماعيلي تولى مهام تدريب الفريق خلفا لحمزة الجمل .
و سبق لايهاب جلال وقد تولى تدريب فريقين خلال الموسم المنقضي وهما المصري الذي بدأ معه الموسم وفاركو.
وكانت محطة جلال الأخيرة مع فاركو وقاد الفريق خلالها في 8 مباريات حقق الفوز خلالها في مباراة واحدة وتعادل في ثلاثة وخسر 4 مباريات.
وسبق و تولى تدريب الإسماعيلي في موسم 22/2021.
وأنهى الإسماعيلي الدوري المصري في المركز الـ 11 برصيد 40 نقطة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيهاب جلال أخبار الرياضة إیهاب جلال
إقرأ أيضاً:
بعد الحديث عن هدنة لبنان.. كيف علقت الأمم المتحدة؟
دعا مسؤول في الأمم المتحدة، اليوم الإثنين، الأطراف المعنية إلى "الموافقة على وقف إطلاق النار" في لبنان، حيث تتواصل الحرب بين إسرائيل وحزب الله، وذلك في ظل تقارير عن اتجاه الطرفين لابرام اتفاق يستند إلى مقترح أميركي.وقال مهند هادي أمام مجلس الأمن الدولي باسم موفد الأمم المتحدة للشرق الأوسط تور وينسلاند: "أحيي الجهود الدبلوماسية الجارية للوصول الى وقف الأعمال القتالية وأدعو الأطراف الى الموافقة على وقف إطلاق النار المرتكز على التطبيق الكامل للقرار 1701".
ووضع القرار حداً للأعمال القتالية بين إسرائيل وحزب الله بعد حرب تموز 2006 التي استمرت قرابة شهر. ويقضي القرار باقتصار الوجود العسكري في جنوب لبنان على الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل). وتشترط إسرائيل تفكيك "بنى تحتية" عسكرية أقامها حزب الله في الجنوب على رغم القرار الدولي، والتراجع الى شمال نهر الليطاني.