سواليف:
2025-04-27@22:53:41 GMT

ميسي يكشف تطورات إصابته

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

#سواليف

عبر الأسطورة الأرجنتيني ليونيل #ميسي، عن امتنانه لكل من دعم منتخب بلاده وما زال يقف وراء مشروعه الكبير، عقب التتويج بلقب كأس أمريكا الجنوبية لكرة القدم “كوبا أمريكا 2024”.

واحتفظ #منتخب_الأرجنتين بلقب كوبا أمريكا للنسخة الثانية على التوالي، ليحصل عليه للمرة الـ16 في تاريخه، وينفرد بالرقم القياسي كأكثر المنتخبات فوزا بالبطولة، الذي كان يتقاسمه مع نظيره الأوروغواياني.

وكشف ميسي، عن تفاصيل إصابته التي تعرض لها في مواجهة نهائي كوبا أمريكا، أمام كولومبيا والتي انتهت بهدف دون رد.

مقالات ذات صلة برشلونة يفقد نجمه حتى نهاية العام 2024/07/16

وأصيب الفائز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم ثماني مرات في كاحله عند الدقيقة 36 من المباراة النهائية ضد كولومبيا، ولكنه واصل القتال حتى الدقيقة 66 عندما غادر الملعب باكيا وهو يعرج، قبل أن يضع كيسا من الثلج على كاحله المتورم على مقاعد البدلاء.

ونقل الموقع الإلكتروني الرسمي للاتحاد الأرجنتيني لكرة القدم منشورا لميسي على حسابه في “إنستغرام”، حيث قال: “لقد انتهت بطولة (كوبا أميركا)، وأول شيء أريده هو أن أشكر الجميع على الرسائل والتحيات”.

وأضاف ميسي: “إنني بخير والحمد لله، وأتمنى أن أتمكن من العودة إلى الملعب مرة أخرى قريبا. وأستمتع بما أحب أن أفعله أكثر”.

وأوضح ميسي: “أنا سعيد للغاية، خصوصاً أننا حققنا الهدف الذي كان لدينا”.

وعقب تتويجه بلقب “كوبا أميركا”، بات ميسي أكثر لاعبي كرة القدم تتويجا بالألقاب في تاريخ كرة القدم، بعدما حصد لقبه الـ45 في مشواره الحافل على مستوى الأندية والمنتخبات، متفوقا على النجم البرازيلي المعتزل داني ألفيش، زميله السابق في فريق برشلونة الإسباني.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف ميسي منتخب الأرجنتين

إقرأ أيضاً:

أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم

كرة القدم مليئة بلحظات المجد والدراما، لكن بعض النجوم رغم امتلاكهم للموهبة والإصرار، فلم يحالفهم الحظ ليصلوا إلى ما يستحقونه.

في هذا التقرير نستعرض 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ، رغم قدراتهم الهائلة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إحصائية تضع مصير أنشيلوتي مع ريال مدريد على حافة الهاويةlist 2 of 2إحصائيات دي بورغوس حكم كلاسيكو نهائي الكأس هذا الموسمend of list هاري كين- مهاجم بلا ألقاب

رغم كونه من أعظم المهاجمين في العالم، فإن الإنجليزي هاري كين لم ينجح في تحقيق أي لقب كبير خلال مسيرته الاحترافية.

أمضى كين معظم مسيرته مع توتنهام، النادي الذي لم يتوج بأي لقب منذ عام 2008، وحتى بعد انتقاله إلى بايرن ميونخ، اصطدم بسحر باير ليفركوزن وتشابي ألونسو، ليخرج مجددا بدون تتويج.

لكن حلم الصعود إلى منصة التتويج لأول مرة في مسيرته قد يتحقق هذا الموسم، في ظل تصدر بايرن ميونخ جدول ترتيب الدوري الألماني واقترابه من حسم اللقب.

ماركو رويس- موهبة طاردتها الإصابات

كان من المفترض أن يكون ماركو رويس نجم منتخب ألمانيا في كأس العالم 2014، لكنه تعرض لإصابة في آخر مباراة ودية قبل البطولة، وفي نهايتها توج منتخب "المانشافت" باللقب وتابع رويس المباريات من المدرجات.

الغياب تكرر في يورو 2016، كما فشل مرارا في الفوز بالدوري مع دورتموند، رغم اقترابه منه أكثر من مرة.

جانلويجي بوفون- أسطورة بلا دوري أبطال

حقق بوفون كل شيء تقريبا مع يوفنتوس وإيطاليا، بيد أن دوري أبطال أوروبا ظل عصيا عليه، إذ خسر 3 نهائيات في البطولة، رغم تألقه الكبير.

إعلان

ويعد بوفون أحد أعظم اللاعبين في تاريخ كرة القدم الذين لم يرفعوا الكأس ذات الأذنين على الإطلاق.

هيرمان هرايدارسون- رقم قياسي في الهبوط

المدافع الآيسلندي، رغم كفاءته، هبط من الدوري الإنجليزي الممتاز 5 مرات مع 5 أندية مختلفة هي كريستال بالاس، وويمبلدون، وإبسويتش تاون، وتشارلتون، وبورتسموث.

مايكل بالاك- الوصيف الأبدي

خلال موسم 2001ـ2002 خسر بالاك كل البطولات الممكنة مع باير ليفركوزن، وحل فيها وصيفا: الدوري، والكأس، ودوري الأبطال، ثم خسر نهائي كأس العالم مع ألمانيا.

التاريخ تكرر مع تشلسي، حين خسر دوري الأبطال والدوري الإنجليزي وكأس الرابطة، حتى في يورو 2008، خسر النهائي أمام إسبانيا.

ستيفن جيرارد- الانزلاق الذي حطم الحلم

أسطورة ليفربول كاد يحقق الدوري في موسم 2013ـ2014، لكنه انزلق بشكل مأساوي في مباراة حاسمة ضد تشلسي، مما تسبب في هدف للخصم وخسارة اللقب.

ورغم كل إنجازاته، فلم ينجح جيرارد في رفع الدوري الإنجليزي الممتاز حتى اعتزاله.

هاكان تشالهان أوغلو- انتقال في التوقيت الخطأ

غادر هاكان ميلان إلى غريمه إنتر بحثا عن المجد، ليفوز ميلان بالدوري مباشرة بعد رحيله، ورغم فوزه لاحقا مع إنتر، فإن انتقاله سيبقى مثالا على سوء التوقيت وسوء الحظ.

رونالدو نازاريو- لعنة الإصابات

أحد أعظم المهاجمين في التاريخ، لكن إصاباته المتكررة دمرت سنوات تألقه، وكان أخطرها تعرضه لتمزق في أربطة الركبة خلال مباراة مع إنتر، مما حطم آماله.

ورغم عودة "الظاهرة" رونالدو للتألق في مونديال 2002، فإنه لم يعد إلى مستواه الأسطوري السابق، علما أنه لم يفز قط بدوري أبطال أوروبا.

أليساندرو نيستا- الغياب في اللحظة الحاسمة

مدافع ميلان وإيطاليا الكبير عانى من الإصابات في 3 بطولات متتالية لكأس العالم، أكبر خيبة كانت في 2006، حين غاب عن النهائي ضد فرنسا بسبب الإصابة، ليشاهد من على الدكة زملاءه يتوجون باللقب.

جيمي غريفز- البطل المنسي في كأس العالم

أفضل مهاجم إنجليزي في عصره، غاب عن نهائي مونديال 1966 بسبب الإصابة ليشارك جيف هيرست الذي سجل هاتريك، بينما لم يحصل غريفز على ميداليته الذهبية إلا بعد أكثر من 40 عاما.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الأمر لم يحسم.. مدير أعمال حمو بيكا يكشف تطورات الأزمة مع نقابة المهن الموسيقية |خاص
  • ابن محمد الحلو يكشف تطورات حالة والده الصحية |خاص
  • أول تعليق من محمد صلاح بعد تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي
  • أكاديمي يكشف للجزيرة نت أسباب هجرة عقول من أميركا بعهد ترامب
  • محلل سياسي يكشف آخر تطورات الأوضاع بين إسرائيل وحماس
  • أكثر 10 لاعبين عانوا من سوء الحظ في تاريخ كرة القدم
  • البابا فرانسيس عاشق كرة القدم.. لم ينس ناديه الأرجنتيني حتى بعد ترأسه الفاتيكان
  • رئيس “الفاف” يهنّئ فريق سيدات أقبو بعد تتويجه بلقب البطولة
  • الزمالك يكشف آخر تطورات حالة أحمد حمدي قبل مواجهة المصري
  • “أكسيوس” يكشف تطورات وتفاصيل المفاوضات النووية بين إيران والولايات المتحدة