جيش الاحتلال يواصل عملياته في غزة.. وعائلة تمحى بالكامل من السجل المدني
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
#سواليف
مسحت #عائلة من قطاع غزة بالكامل من #السجل_المدني بعد أن استهدف #القصف_الإسرائيلي منزلها في جنوب القطاع، بينما قال الجيش إنه أغار على “أهداف إرهابية” وسط القطاع.
وقال مراسلنا أن أسرة المواطن عزمي أبو طير مسحت من السجل المدني جراء قصف منزلها في بلدة #عبسان الكبيرة شرق #خانيونس جنوب القطاع هم الأب عزمي إبراهيم أبو طير وزوجته سحر ونجلهما سائد وابنتهما أسيل.
هذا وقتل 19 شخصا بقصف القوات الإسرائيلية على مناطق متفرقة بالمحافظة الوسطى بقطاع غزة الليلة الماضية.
مقالات ذات صلة ارتفاع حصيلة العدوان الصهيوني على غزة إلى 38713 شهـ.ـيدا و 89166 مصابا 2024/07/16كما استهدفت غارة إسرائيلية محيط أبراج الأسرى غربي #مخيم_النصيرات وسط قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن قواته تواصل “نشاطها العملياتي القائم على المعلومات الاستخبارية في منطقة رفح”، مبينا أنه “خلال اليوم الماضي، قامت القوات بالقضاء على عدد من المسلحين، وتفكيك فتحات الأنفاق في المنطقة، وقصفت مواقع البنية التحتية التابعة لحماس والتي شكلت تهديدا للقوات”.
وأضاف: “واصلت قوات الجيش الإسرائيلي خلال اليوم الماضي نشاطها العملياتي في منطقة وسط غزة ونفذت غارات على أهداف إرهابية في المنطقة. كما ضرب سلاح الجو الإسرائيلي حوالي 40 هدفا إرهابيا، بما في ذلك مواقع قنص ونقاط مراقبة ومنشآت عسكرية تابعة لحماس وبنية تحتية إرهابية ومباني مفخخة”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلة السجل المدني القصف الإسرائيلي عبسان خانيونس مخيم النصيرات
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يصدر أوامر إخلاء جديدة ممهدًا لعملية واسعة في القطاع
سرايا - طالب جيش الاحتلال الإسرائيليّ، الخميس، الفلسطينيين بإخلاء مناطق واسعة في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، تمهيدًا لعمل عسكري، وقال ناطق جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة إكس، "إلى كل المتواجدين في منطقة بني سهيلا والحارات: الشيخ ناصر، بربخ، السطر، معن، مركز المدينة، المحطة والكتيبة، من أجل أمنكم، اخلوا فورا وانتقلوا الى المنطقة الإنسانية".
والجمعة الماضية، أصدر الجيش أوامر إخلاء لمناطق واسعة شمال خان يونس، مهددا ببدء "عملية عسكرية فيها"، في الوقت الذي تؤكد فيه كلّ المنظمات الأممية العاملة في القطاع أنّه لا يوجد مكان آمن في غزّة، وفي الوقت الذي يقصف فيه الاحتلال مدارس الأنروا التي تحولت إلى مراكز إيواء، وخيام النازحين، والمناطق التي أعلنها آمنةً مثل منطقة المواصي.