جريدة زمان التركية:
2025-04-07@19:24:27 GMT

الصين تستضيف لقاءً بين حماس وفتح

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

أنقرة (زمان التركية) – تستعد الصين لاستضافة لقاء بين وفدي حماس وفتح في العشرين من الشهر الجاري لإنهاء الانقسام بين الفصائل الفلسطينية.

وذكر المتحدث باسم حركة فتح، عبد الفتاح دولة، أن الصين ستستضيف اجتماع سيشمل حركتي حماس وفتح من ثم جميع الفصائل الفلسطينية.

وأوضح دولة أن اللقاءات ستنطلق في العشرين من الشهر الجاري علي أن تستمر لثلاثة أيام مشيرا إلى انفتاح الحركة على حل جميع العراقيل في ظل حرب الإبادة التي يشهدها قطاع غزة والأوضاع الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية.

من جانبه أكد عزام الأحمد، عضو اللجنة التنفيذية لحركة فتح، أن الحركة جادة بشأن إنهاء الانقسامات خلال اللقاءات التي ستٌعقد في الصين.

في المقابل لم تصدر حركة حماس أية تصريحات بشأن اللقاءات.

هذا وتشهد الأراضي الفلسطينية المحتلة انقسامات منذ عام 2007 الذي شهد تولي حركة حماس إدارة قطاع غزة بعد فوزها بالانتخابات في عام 2006.

Tags: الحرب الاسرائيلية على قطاع غزةحركة حماسحركة فتح

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: الحرب الاسرائيلية على قطاع غزة حركة حماس حركة فتح

إقرأ أيضاً:

«الخارجية الفلسطينية»: العالم خذل أطفال فلسطين في ظل صمته عن معاناتهم التي لا تنتهي

أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية وقوفها أمام معاناة لا يمكن تجاهلها، حيث يواجه أطفال فلسطين أخطر الانتهاكات والجرائم نتيجة الاحتلال الإسرائيلي المستمر وأدواته الاجرامية، الذي حرمهم أبسط حقوقهم في الحياة، والعيش بسلام وأمان.

وقالت الخارجية - في بيان اليوم السبت بمناسبة يوم الطفل الفلسطيني - إن الاحتلال الاستعماري سلب الأطفال طفولتهم، ويمنعهم من ممارسة أبسط حقوقهم القانونية أسوة بأطفال العالم - حسبما ذكرت وكالة الانباء الفلسطينية.

وبحسب التقارير الأممية، فإن 15 طفلا في قطاع غزة يصاب باليوم الواحد بإعاقات دائمة نتيجة استخدام قوات الاحتلال الإسرائيلي لأسلحة متفجرة محظورة دوليا.

ولفتت الخارجية، إلى أن هؤلاء الأطفال يواجهون كارثة مضاعفة بسبب الإعاقة الجسدية والنفسية، وانهيار النظام الصحي نتيجة التدمير المتعمد للمستشفيات واستهداف الكوادر الطبية، ومنع دخول الامدادات الطبية والأطراف الصناعية.

وأوضحت أن الحرب تسببت بالتهجير والنزوح القسري لأكثر من مليون طفل، وطال الاستهداف الإسرائيلي المناطق المدنية المحمية بموجب أحكام القانون الدولي الإنساني والتي تشمل المنازل والمدارس والجامعات، ما تسبب بحرمان 700 ألف طالب وطالبة من ممارسة حقهم في التعليم، حيث أن الاستهداف الإسرائيلي المتعمد للقطاع التعليمي والكوادر التعليمية هو شكل من أشكال الإبادة الثقافية التي تهدف إلى تفكيك البنية التعليمية والثقافية في دولة فلسطين.

وطالبت الوزارة، المجتمع الدولي، ومنظمات حقوق الانسان، والأمم المتحدة، بتحمل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، واتخاذ تدابير فورية لوقف حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية وجرائم قوات الاحتلال الإسرائيلي وعصابات المستعمرين بحق أبناء شعبنا، وضمان حماية الشعب الفلسطيني بمن فيهم الأطفال على وجه الخصوص، وعدم استثنائهم من الحماية الدولية، إضافة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمحاسبة إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، على جرائمها غير الإنسانية بحق شعبنا.

اقرأ أيضاًفي يوم الطفل الفلسطيني.. أكثر من 39 ألف يتيم في قطاع غزة

معجزة إلهية.. الطفل الفلسطيني سند بلبل يخرج حيا من تحت الركام

مقالات مشابهة

  • التدمير الداخلي.. كيف أدى الصراع بين حماس وفتح إلى تفكيك النسيج الفلسطينى؟
  • حركة حماس: قصف العدو الصهيوني لمجموعة من الصحفيين جريمة نكراء
  • ترامب: الصين التي تنهار أسواقها كسبت ما يكفي عبر استغلالنا
  • وفد من حركة فتح يعرض خطة حوار مع حماس في القاهرة
  • الإمارات تنقل التحريض ضد المقاومة الفلسطينية إلى ساحة الأمم المتحدة
  • وزير الخارجية يستقبل وفداً من حركة فتح الفلسطينية
  • تفاصيل لقاء وزير الخارجية المصري مع وفد حركة فتح 
  • «الخارجية الفلسطينية»: العالم خذل أطفال فلسطين في ظل صمته عن معاناتهم التي لا تنتهي
  • الغرف التجارية: مصر تتوسع في زراعة 9 أصناف من القطن خلال الموسم الجاري
  • كيف استطاعت السلطة الفلسطينية تحويل مسيرة حركة فتح النضالية؟