شبيه ترامب يضع ضمادة على أذنه ويتجول بشوارع نيويورك .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
خاص
استغل شبيه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب محاولة اغتيال ترامب الحقيقي وأخذ يتجول في “لونغ بيتش” لكسب مزيد من الشعبية.
وظهر شبيه ترامب وهو يتجول بنيويورك واضعاً ضمادة على أذنه ويسلم على كل من يقابله من أشخاص في محاولة منه لكسب المزيد من الشعبية.
يذكر أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، ظهر علنا لأول مرة، بعد محاولة اغتياله قبل أيام خلال تجمع في بنسلفانيا.
وظهر ترامب اليوم في مؤتمر الحزب الجمهوري في مدينة ميلووكي، الاثنين، بضمادات تغطي كامل أذنه اليمنى التي أصيبت برصاصة قبل أيام.
وكان ترامب قد تعرض لمحاولة اغتيال حين أطلق مسلح النار عليه خلال تجمع انتخابي، السبت، في باتلر بولاية بنسلفانيا.
واختار الحزب الجمهوري رسميا، الاثنين، دونالد ترامب، مرشحا للانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/فيديو-طولي-138.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا اغتيال ترامب الحزب الجمهوري ترامب شبيه ترامب نيويورك
إقرأ أيضاً:
مسؤول أمريكي: ترامب لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نقل موقع «أكسيوس» الإخباري عن مسؤول أمريكي، اليوم الجمعة، القول بأن الرئيس دونالد ترامب، لا يتابع حاليًا خطته لترحيل سكان غزة بنشاط، وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأفاد الموقع الإخباري بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كلف جهاز المخابرات «الموساد» بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من سكان غزة.
ونقل «أكسيوس» عن مسؤولين إسرائيليين، القول، بأن رئيس الوزراء، كلف «الموساد»، بهذه المهمة السرية قبل أسابيع.
وفي مطلع فبراير الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خطته المثيرة للجدل التي تهدف إلى تهجير سكان قطاع غزة قسرًا، وإخضاع القطاع لسيطرة أميركية.
ورغم أن خطة «ترامب»، لم تتجاوز مرحلة الاقتراح، فإنها أثارت موجة واسعة من الانتقادات الدولية الحادة، بدأت برفض مصر والأردن والبلدان العربية القاطع.
فيما وصفها قادة أوروبيون بأنها فضيحة وانتهاك صارخ للقانون الدولي، مؤكدين أنها تمثل تطهيرًا عرقيًا غير مقبول.
وفي 18 مارس الجاري، استأنفت قوات الاحتلال، عدوانها على قطاع غزة، بعد توقف شهرين من اتفاق جرى في يناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد ما يزيد على 500 فلسطيني غالبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة المئات بجروح مختلفة.
ويأتي استئناف العدوان على قطاع غزة، وسط مخاوف من تفاقم الأوضاع الإنسانية بالقطاع، في ظل استمرار الحصار وقطع الإمدادات الطبية والإنسانية.