كيف أعمل قناة على يوتيوب؟.. خطوات بسيطة لتفعيل الربح
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
كيف أعمل قناة على يوتيوب.. أصبح تطبيق يوتيوب من أكثر التطبيقات التي تلقى إقبالا واسعا، وذلك لأنها تعود على بعض المستخدمين بالربح، هذا ما يدفعهم للبحث عن خطوات تفعيل الربح على قنوات اليوتيوب.
تفعيل القنوات من إدارة إعدادات تحقيق الربحويمكن تفعيل ميزة تحقيق الربح من الفيديوهات على قناة محددة في شبكتك، عبر اتباع الخطوات التالية:
1) سجّل الدخول إلى حساب مالك المحتوى في YouTube.
2) في الجزء العلوي الأيسر، حدد رمز الحساب إدارة المحتوى.
3) في القائمة اليمنى، حدد مدير الفيديو الفيديوهات.
4) يمكنك فلترة الإدخالات بحسب القناة من خلال تحديد السهم المنسدل إلى جانب فلتر القناة في أعلى الشاشة واختيار القناة.
5) اختَر الفيديوهات التي تريد تحقيق الربح منها.
6) انقر على الإجراءات تحقيق الربح في أعلى الشاشة.
7) عند تفعيل ميزة تحقيق الربح على القناة، تصبح الميزة مفعّلة لأي فيديو جديد تحمّله إليها.
منصة يوتيوبكيف أعمل قناة على يوتيوبويمكنك تفعيل القنوات غير التابعة في شبكتك من إدارة إعدادات تحقيق الربح من الفيديوهات باستخدام ميزة «تحقيق الربح من التحميلات»، عبر اتباع الخطوات التالية:
- سجّل الدخول إلى حساب مالك المحتوى في YouTube.
- في الزاوية العلوية اليسرى، حدد رمز الحساب استوديو صنّاع المحتوى.
- في القائمة اليمنى، حدد القنوات «نظرة عامة».
- حدد القناة.
- انقر على القائمة المنسدلة الأذونات.
- ضمن «تحقيق الربح من التحميلات»، اختَر تفعيل.
والجدير بالذكر أنه يتعذّر على الشبكات متعدّدة القنوات تعطيل الإذن الذي حصل عليه صانع محتوى تابع لتفعيل ميزة تحقيق الربح من فيديوهاته لأنّ القنوات التابعة مخوّلة تحقيق الربح من الفيديوهات المناسبة وفقًا لأحكام برنامج شركاء YouTube.
بعد أن تفعّل الشبكات المتعدّدة القنوات ميزة «تحقيق الربح من التحميلات» للقناة في شبكتها، يستطيع صانع المحتوى أن يحقّق الربح من المحتوى الخاص به باتّباع الإرشادات المتعلّقة بإعداد ميزة تحقيق الربح.
اقرأ أيضاًتعرف على 6 مزايا جديدة لمنصة يوتيوب
مؤقت النوم.. جوجل تضيف ميزة جديدة لتطبيق يوتيوب
«يوتيوب» يحمي المستخدمين من المحتوى المزيف بالذكاء الاصطناعي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تطبيق يوتيوب منصة يوتيوب يوتيوب
إقرأ أيضاً:
تحقيق يكشف عن تقييد ومراقبة فيسبوك للصفحات الإخبارية الفلسطينية خلال الحرب
كشف تحقيق جديد أن إدارة موقع "فيسبوك" التابع لشركة "ميتا" تعمدت تقييد ومراقبة ما تنشره الصفحات الإخبارية الفلسطينية، وحدث من إمكانية وصولها للجمهور منذ بدء الحرب الوحشية على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
ووجد التحقيق الذي أجرته "بي بي سي" عربي البريطانية، أن غرف الأخبار في في غزة والضفة الغربية المحتلة شهدت انخفاضاً حاداً في تفاعل الجمهور منذ بدء الحرب، بشكل مقصود.
واللافت أن التحقيق وصل إلى وثائق مسربة تُظهر أن منصة إنستغرام، المملوكة لشركة ميتا، زادت من رقابتها على تعليقات المستخدمين الفلسطينيين بعد تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تاريخ بدء الحرب على غزة.
ومنذ بداية الحرب على غزة، لم يُسمح إلا لعدد قليل من المراسلين الأجانب بالدخول إلى قطاع غزة، ولم يتمكنوا من القيام بذلك إلا بمرافقة جيش الاحتلال، ما جعل غزة معزولة نسبيا عن العالم الخارجي، في ظل حالة استفراد يمارسها جيش الاحتلال بالقطاع المحاصر.
لكن وسائل التواصل الاجتماعي سدت الفجوة لأولئك الراغبين في سماع المزيد من الأصوات من داخل غزة. وأصبحت صفحات فيسبوك الخاصة بوسائل الإعلام الإخبارية مصدراً حيوياً للأخبار والتحديثات للكثيرين حول العالم.
وجمعت "بي بي سي" عربي بيانات التفاعل على صفحات الفيسبوك الخاصة بـ 20 مؤسسة إخبارية فلسطينية بارزة في العام الذي سبق تاريخ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وفي العام الذي تلاها، حيث يظهر الرسم البياني انخفاض مؤشر التفاعل خلال فترة الحرب عن الفترة السابقة بنسبة 77 في المئة.
وعلى مدار العام الماضي، أعرب الصحفيون الفلسطينيون عن مخاوفهم من أن المحتوى الذي ينشرونه على الإنترنت يتعرض لما يُعرف بـ "حظر الظل" من قِبل شركة ميتا - أي تقييد عدد الأشخاص الذين يمكنهم رؤية المحتوى.
ولاختبار ذلك، أجرت "بي بي سي" نفس تحليل البيانات على صفحات الفيسبوك الخاصة بـ 20 وسيلة إعلامية إسرائيلية مثل يديعوت أحرونوت، وإسرائيل هيوم، والقناة 13. نشرت هذه الصفحات أيضاً عدداً كبيراً من المحتوى المتعلق بالحرب، لكن تفاعل جمهورها زاد بنسبة 37 في المئة تقريباً.
ميتا ترد
أشارت ميتا إلى أنها لم تُخفِ اتخاذها "تدابير مؤقتة تتعلق بالمنتجات والسياسات" في تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وزعمت أنها واجهت تحدياً في تحقيق التوازن بين الحق في حرية التعبير، وحقيقة أن حركة حماس تخضع لعقوبات أمريكية ومصنفة كمنظمة خطيرة بموجب سياسات ميتا الخاصة.
وقالت أيضاً عملاق التكنولوجيا ميتا إن الصفحات التي تنشر حصرياً عن الحرب كانت أكثر عرضة لانخفاض التفاعل عن غيرها من الصفحات.
وقال متحدث باسم الشركة: "نعترف بأننا نرتكب الأخطاء، ولكن أي إدعاء بأننا نتعمد قمع صوت معين هو أمر خاطئ بشكل لا لبس فيه".
تحدثت "بي بي سي" أيضاً إلى خمسة موظفين سابقين وحاليين في شركة ميتا حول التأثير الذي يقولون إن سياسات شركتهم قد تركته على المستخدمين الفلسطينيين.
أحد الأشخاص، الذي فضل عدم الكشف عن هويته، شارك وثائق داخلية مسربة حول تغيير تم إجراؤه على خوارزمية إنستغرام، والذي شدد من الإشراف والرقابة على تعليقات الفلسطينيين على منشورات عبر المنصة.
وقال: "في غضون أسبوع من هجوم حماس، تم تغيير التعليمات البرمجية لتصبح أكثر عدوانية تجاه الفلسطينيين".
تُظهر الرسائل الداخلية أن أحد المهندسين أبدى مخاوفه بشأن هذا التعديل، معبراً عن قلقه من أنه قد "يُدخل تحيزاً جديداً في النظام ضد المستخدمين الفلسطينيين".
وأكدت ميتا أنها اتخذت هذا الإجراء، لكنها قالت إنه كان ضرورياً للرد على ما أسمته "ارتفاعاً في المحتوى المُحرض على الكراهية" القادم من الأراضي الفلسطينية.