مهندس ديكور: هناك تجهيزات تجلب الطاقة السلبية للمنزل (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
قال المهندس عبدالرحمن خالد، المتخصص في التشطيبات والديكورات، إنه يفضل على الراغب في تجهيز بيته التعاقد مع مختص في التنفيذ والتصميم، إذ سيوفر وقت ومال كثيرا، ولكن في حالة عدم القيام بذلك، يجب عليه عمل خطة تفصيلية لكل ما يحتاجه مع تحديد ميزانيته، مؤكدا على أهمية اختيار الخامات ذات الجودة العالية بالنسبة للتأسيسات.
وأضاف «خالد»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين هبة حسين ومصطفى كفافي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن هناك بعض الأمور التي تجلب الطاقة السلبية للإنسان في البيت، مشيرا إلى أن تصميم البيت واختيار ألوانه والنظام المناسب له يتوقف على مساحة بيت نفسه.
وتابع: «يفضل دائما في غرفة النوم، اختيار ألوان فاتحة ونظامها بسيط وهادي، ولا تحمل نقوشات كثيرة على الجدران، فضلا احتوائها على عدة مستويات إضاءة»، مؤكدا على ضرورة اختيار النظام «الاستايل» الذي يحبه الإنسام في غرفة النوم نظرا لكونها أكثر الغرف التي يجلس بها الشخص.
طاقة سلبيةوعن الأمور التي تسبب طاقة سلبية، وواصل: «اختيار ألوان غامقة خاصة مع الأسقف المنخفضة بعض الشئ تضيق المكان، استخدام مواد أو خامات خاطئة في أماكن خاطئة»
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الديكورات بوابة الوفد الوفد الخامات الألوان
إقرأ أيضاً:
«تكية آل البيت».. موائد الرحمن تضيء ساحات مسجد السيدة زينب في رمضان| فيديو
قدم الإعلامي هاني النحاس جولة ميدانية حول مسجد السيدة زينب، حيث سلط الضوء على موائد الرحمن المنتشرة في الساحات الخارجية للمسجد خلال شهر رمضان.
وقال الإعلامي هاني النحاس خلال تقديمه برنامج "ساعة الفطار"، المذاع على قناة "صدى البلد"، إن مؤسسة مساجد، بالتعاون مع بنك الطعام المصري وتحت رعاية وزارة الأوقاف، أطلقت مبادرة "تكية آل البيت".
من جانبه، أوضح المهندس طارق الشريف، مدير عام التشغيل والصيانة في مؤسسة مساجد للتطوير، أن اختيار اسم "تكية آل البيت" جاء تيمنًا بالتكية المصرية في مكة والمدينة، مشيرًا إلى أن هذه المبادرة تعكس روح العطاء التي اعتاد عليها المصريون في الحرمين الشريفين.
وأضاف أن الوجبات يتم تقديمها بالتعاون مع بنك الطعام المصري في جميع مساجد آل البيت، لضمان وصولها لأكبر عدد من المحتاجين خلال الشهر الكريم.
أكد الشريف أن مؤسسة مساجد هي مؤسسة خيرية لا تهدف للربح، وإنما تسعى إلى تطوير مساجد القاهرة الكبرى، خاصة مساجد آل البيت. وقد بدأت المؤسسة بالفعل بتطوير مسجد الحسين، كما تتولى حاليًا إدارة التشغيل والصيانة في خمسة مساجد.
وأشار إلى أن عملية التشغيل تشمل النظافة والصيانة الدورية، مؤكدًا ضرورة استخدام مواد معتمدة ونظام ثابت للحفاظ على جودة الخدمات المقدمة داخل المساجد.
بدوره، تحدث المهندس عمرو مصطفى، مدير إدارة التطوير والقطاع الهندسي في المؤسسة، عن أهمية توفير ساحات داخل مساجد آل البيت لاستقبال الزوار والمصلين، موضحًا أن الفكرة بدأت من مسجد الحسين، ومن ثم توسعت لتشمل تقديم الإفطار داخل الساحات، حتى يتمكن الناس من الاستمتاع بالأجواء الروحانية أثناء تناول الطعام.
كما كشف أن المؤسسة تخطط لمواصلة تقديم موائد الرحمن يومي الإثنين والخميس على مدار العام، وليس فقط خلال شهر رمضان، في إطار جهودها لتعزيز التكافل الاجتماعي ونشر ثقافة العطاء.