ياشعب سودانى السودان كله مهمش والشماليه نفسها مهمشه وحتى منطقة عمر البشير او الترابى او هذا البرهان كلها مهمشه وليفهم الجميع ان الاخوان المسلمين (الكيزان ) ليس عنصريين ليتهم كانوا عنصريين لنهضوا ببعض المناطق فى السودان ( مناطقهم ) ولكن الكيزان منحازين فقط لاخوانهم الكيزان فالترابى وعمر البشير واسامه عبد الله وامين حسن عمر لم يقدموا اى خدمات لمناطقهم فهم أنانين ويقدموان لأنفسهم فقط ولا خوانهم فى التنظيم وهناك من قياداتهم من اقرب الأقربين لنا ولم يقدموا اى خدمه لوطنهم الصغير او اقرباؤهم اللصيقين الكيزان قدموا لأنفسهم ولا خوانهم فى التنظيم فقط فمتى يفهم ذلك اخواننا المهمشين فى دارفور وفى كردفان وغيرها ؟؟ ويفهم ذلك الشعب السودانى ؟ وعندما يهاجم الآن بعض الجهلاء ابناء الشمال على اساس ان الكيزان قدموا لابناء الشمال فهم يظلمون اخوانهم فى الوطن فهم لم يقدموا للشمال شيئاً والشمال قدم له ابناؤه المغتربين واقولها لكم أنا عندى قريب جداً من قياداتهم واتذكر ذهبنا له فى مناسبة بكاء وفى البكاء دائماً يجلس الأقرباء اللصيقين مع بعضهم ليخففوا عن بعضهم ولكن قريبنا هذا كان يجلس مع كيزانه وتفهمت ذلك فهم اقرب اليه من اسرته وهكذا رباهم شيخهم الترابى .
محمد الحسن محمد عثمان
Omdurman 13@msn.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
بن غفير يصف اتفاق وقف اطلاق النار بـ"الخطأ التاريخي"
وصف إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، اتفاق وقف إطلاق النار مع حزب الله بالـ"خطأ التاريخي" مشيرا إلى أنه لا يحقق هدف الحرب بـ"إعادة سكان الشمال آمنين إلى ديارهم".
بيان مشترك للولايات المتحدة وفرنسا: سنعمل معا لتعزيز القوات المسلحة اللبنانية ومساعدة اقتصاد لبنان نتنياهو يكشف أهداف وقف إطلاق النار مع لبنانوكتب بن غفير في حسابه على منصة "إكس": "لماذا أعارض الاتفاق مع لبنان؟.. هذا ليس وقفا لإطلاق النار.. إنه عودة إلى مفهوم الصمت مقابل الصمت، وقد رأينا بالفعل إلى أين يقودنا ذلك.. إن هذا الاتفاق لا يحقق هدف الحرب المتمثل بإعادة سكان الشمال إلى ديارهم بأمان".
وأضاف: "الاتفاق مع الجيش اللبناني هو اتفاق على الجليد، فالجيش اللبناني لا يملك السلطة على الإطلاق، وبالتأكيد ليست لديه القدرة على التغلب على حزب الله".
وتابع بن غفير: "لكي نخرج من لبنان، يجب أن يكون لدينا حزام أمني خاص بنا، لقد رأينا بالفعل أنه لا ينبغي لنا أن نثق بأي شخص سوى أنفسنا، وإلا فإن الصواريخ ستطلق على المنارة وأفيفيم وكريات شمونة والشمال بأكمله ودولة إسرائيل بأكملها، وفي النهاية سنضطر إلى العودة إلى لبنان مرة أخرى".
واختتم بن غفير قائلا، "هذا خطأ تاريخي".