تحقيق الأمن الغذائي وتنسيق التعاون زراعيًّا.. تفاصيل استقبال وزير الزراعة المديرَ التنفيذي لجهاز مستقبل مصر
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
كتب- أحمد السعداوي:
استقبل علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، اليوم الثلاثاء، د.بهاء الغنام، المدير التنفيذي لجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة، في إطار التنسيق الدائم بين الوزارة والجهاز؛ لتحقيق رؤية أهداف الدولة الاستراتيجية والتنمية الزراعية المستدامة في مجال الزراعة والأمن الغذائي، تنفيذًا لتكليفات الرئيس عبد الفتاح السيسي، في هذا الشأن.
وأكد فاروق استمرار التعاون مع الجهاز ووضع كل إمكانات الوزارة في خدمته وتقديم كل أوجه الدعم الفني والتسهيلات اللازمة لتنمية الأنشطة الزراعية الخاصة بجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة.
وقدم الغنام التهنئة لوزير الزراعة على ثقة القيادة السياسية بتولي حقيبة الزراعة، متمنيًا له التوفيق ومشيدًا بالتعاون المثمر والبناء مع وزارة الزراعة خلال هذه الفترة؛ حيث تشهد مصر تشييد عدة مشروعات زراعية عملاقة في محور التوسع الأفقي والرأسي؛ بهدف تحقيق الأمن الغذائي للمواطنين.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: محاولة اغتيال ترامب أحمد شوبير شهد سعيد الطقس أسعار الذهب أحمد رفعت سعر الدولار هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان علاء فاروق بهاء الغنام التنمية المستدامة التنمية الزراعية
إقرأ أيضاً:
الصندوق السعودي للتنمية وصندوق الودائع والقروض الإيطالي يوقّعان مذكرة تفاهم بشأن التعاون التنموي
وقّع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية الأستاذ سلطان بن عبدالرحمن المرشد، اليوم في العُلا، مع الرئيس التنفيذي والمدير العام لصندوق الودائع والقروض الإيطالي السيد داريو سكانابيكو، مذكرة تفاهم بشأن التعاون التنموي المشترك بين الجانبين، بحضور معالي وزير الاستثمار المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح.
وتهدف المذكرة إلى إنشاء وتعزيز إطار التعاون في التنمية الاجتماعية والاقتصادية والمجالات الحيوية في البلدان المشتركة، وتبادل الخبرات والمعرفة، لتمثّل خطوة مهمة نحو تعزيز نمو القطاعات التنموية، التي من شأنها الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتعزيز جهود التنمية العالمية، وأفضل الممارسات في التمويل المشترك، وتعظيم الأثر التنموي، لنمو وازدهار الدول النامية حول العالم.
يُذكر أن الصندوق السعودي للتنمية يعمل منذ تأسيسه في عام 1974م على تعزيز ركائز التنمية المستدامة في نطاقاتها المختلفة وأشكالها المتعددة في الدول النامية حول العالم، إذ قدّم التمويل لأكثر من 800 مشروع وبرنامج إنمائي بقيمة إجمالية تُقدَّر بـأكثر من 20 مليار دولار في أكثر من 100 دولة نامية، وشملت تلك المشروعات مختلف القطاعات التنموية والحيوية التي تلامس المجتمعات بشكل مباشر.