لخدمة عدد أكبر من المستفيدين.. جمعية "طويق" تفتتح فرعها الثاني بالأحساء
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
افتتحت جمعية طويق لصناعة الكوادر البشرية بالمنطقة الشرقية فرعها الثاني في محافظة الأحساء بإحدى حاضنات القطاع غير الربحي التابعة لمؤسسة الشيخ عبدالمنعم الراشد الإنسانية، وذلك ضمن خطتها الطموحة وفي إطار سعيها لتوسيع نطاق خدماتها ووصولها إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين من خلال شراكتها مع العديد من الجهات.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الجمعية خالد العبيد أن افتتاح فرع جديد لجمعية طويق بالأحساء يعكس استراتيجية الجمعية وسعيها المتواصل للتوسع في أنشطتها، مشيرًا إلى أن الفرع الجديد سيسهم في تحقيق أهداف الجمعية في ايصال خدماتها لجميع المستفيدين وفق نطاقها الجغرافي.تدريب وتأهيل أبناء المحافظةوأعرب عن سعادته بتلك الخطوة المتقدمة للجمعية، التي ستعمل مع شركائها في القطاع الخاص وغير الربحي في محافظة الأحساء، لخدمة أبناء وبنات المحافظة عبر حزمة من برامج التدريب والتأهيل لهم، إلى جانب توفير فرص وظيفية تتناسب مع قدراتهم وإمكاناتهم.
أخبار متعلقة أمير الشرقية يستقبل منسوبي جمعية أيتام الجبيلصور| "حقوق المرضى".. تثقيف صحي لجميع الفئات العمرية بالأحساء وأشار إلى مواصلة الجمعية لنهجها التوسعي، حتى تصل خدماتها إلى كافة أنحاء المنطقة الشرقية، عبر مزيد من الشراكات مع الجهات المختلفة بالقطاعين العام والخاص، إضافة إضافة إلى القطاع غير الربحي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات محمد العويس الاحساء جمعية طويق المنطقة الشرقية محافظة الأحساء تطوير الكوادر الوطنية
إقرأ أيضاً:
الهيئة الدولية لدعم الفلسطينيين: غزة بحاجة لجميع انواع الاستجابة الإنسانية
أكد رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني، صلاح عبدالعاطي، أن الشاحنات التي تدخل لقطاع غزة تتنوع ما بين مساعدات غذائية وخيام ومستلزمات طبية ووقود، لتعويض ما يعاني منه سكان القطاع بعد استخدام إسرائيل لسلاح التجويع والتشريد لأكثر من 15 شهرا.
وقال عبدالعاطي، في تصريحات تلفزيونية ، اليوم الاثنين، إن "قطاع غزة بحاجة لكافة الاستجابة الإنسانية فى جميع المجالات سواء الأغطية أو الخيام، أو مراكز الإيواء المؤقتة، والكرفانات، والغذاء بكل أنواعه، ومعدات الدفاع المدني والمستلزمات الطبية، بالإضافة إلى الملابس والأحذية، لمواجهة تداعيات فصل الشتاء القارس".
وأضاف أن منظمات الأمم المتحدة تشرف بنفسها على عمليات التوزيع وإدخال المساعدات بالتعاون مع الهلال الأحمر الفلسطيني والمصري، إضافة إلى المساعدات المختلفة التي تدخل عن طريق الهلال الأحمر الإماراتي والسعودي والقطري، فهم يشرفون أيضا بأنفسهم علي توزيع المساعدات بمشاركة بعض المؤسسات الأهلية والدولية العاملة في هذا المجال من أجل وصول المساعدات بعدالة إلى المتضررين وضحايا الإبادة الجماعية.
وأشار إلى أن الاستجابة السريعة وخطة التعافي الأولي والتي تسبق عمليات إعادة الإعمار، ستتطلب وقتا طويلا، وبالتالي من المطلوب إدخال مستشفيات ميدانية وعيادات متنقلة وأطباء متطوعين، إضافة إلى إجلاء الجرحى والمرضى بسبب انهيار المنظومة الصحية بالكامل، ولذلك يجب الزج بكل الطاقات الممكنة لتعافي القطاع الصحي وتقديم الخدمات الصحية للمواطنين.