بعد إصابته بالعصب السابع.. ما هو مصير الفنان محمد فؤاد؟
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – منوعات
طرحت إصابة الفنان محمد فؤاد بالعصب السابع، أسئلة حول تأثيرها على ارتباطاته الفنية، وهل بدأ خطوات إيقافها؟ ومع اقتراب موعد حفل نجوم التسعينات: حميد الشاعري، وإيهاب توفيق، وهشام عباس، وحسام حسني، المقام تحت عنوان "ديسكو"، في لبنان يوم 25 تموز، كان السؤال عن موقف الفنان محمد فؤاد. مصدر من شركة "فالفيت برودكشنز" المنظمة للحفل، قال: ان "الحفل قائم بشكل طبيعي، وبحضور الفنان محمد فؤاد، يوم 25 تموز في الواجهة البحرية ببيروت".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: الفنان محمد فؤاد بالعصب السابع
إقرأ أيضاً:
في الذكرى الـ13 لوفاته..الزعيم الكوري الشمالي يزور قبر والده (شاهد)
قام الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون بزيارة قبري والده كيم جونج إيل وجده كيم إيل سونج في الذكرى الثالثة عشر لوفاة والده.
وأفادت وكالة الأنباء المركزية الكورية بأن كيم جونج أون زار قصر شمس كومسوسان، حيث يرقد كل من والده كيم جونج إيل، الذي حكم كوريا الشمالية منذ عام 1994 وحتى وفاته في 2011، وجده كيم إيل سونج، الذي أسس جمهورية كوريا الشمالية في عام 1948 وظل زعيمًا للبلاد حتى وفاته في 1994.
وتعتبر هذه الزيارة إحدى المناسبات الهامة التي يحرص كيم على إحيائها، حيث تعد بمثابة تجديد للولاء لأسلافه وتجسيدًا للخط السياسي الذي يتبناه في حكمه.
ورافق كيم جونج أون في الزيارة عدد من كبار المسؤولين في الحكومة والحزب الحاكم، من بينهم رئيس الوزراء كيم توك هون.
وضمن الطقوس المعتادة في مثل هذه الزيارات، وضعت باقة من الزهور باسم الزعيم كيم جونج أون إلى جانب تمثالي والده وجده، وقد نقلت التقارير أنه انحنى أمام تمثال والده وتمثال جده، في إشارة إلى الاحترام والتقدير العميقين لهما، وتعد هذه الباقة من الزهور رمزًا للوفاء والتكريم للقيادة التاريخية التي قامت ببناء الدولة الكورية الشمالية.
تعتبر هذه الزيارة بمثابة رسالة للعالم ولشعب كوريا الشمالية على حد سواء، حيث تسعى القيادة الكورية إلى التأكيد على استمرارية النظام السياسي في البلاد، الذي يعكس شخصية الزعماء الراحلين وتاريخهم السياسي. من خلال إحياء ذكرى وفاة كيم جونج إيل، يعزز كيم جونج أون مكانته كزعيم حاكم ويواصل نهج والده وجده في تعزيز سيطرة النظام على البلاد.
تجدر الإشارة إلى أن كيم جونج أون قد اتبع خلال حكمه سياسة تستند إلى الحفاظ على إرث والده وجده، كما يسعى لتحقيق الاستقلالية الاقتصادية والعسكرية لكوريا الشمالية، رغم التحديات والعقوبات الدولية المفروضة على البلاد.