غير رسمية.. اغلاق 20 كَراج لوقوف السيارات في بغداد
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
السومرية نيوز – امن
أعلنت قيادة عمليات بغداد، اليوم الثلاثاء، اغلاق 20 ساحة "كَراج" لوقوف السيارات غير رسمية في العاصمة بغداد. وذكرت القيادة في بيان ورد لـ السومرية نيوز، انه "حرصاً منا على أرواح المواطنين والحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة تواصل لجنة غلق متابعة وتفتيش الساحات (الگراجات) والمعارض في قيادة عمليات بغداد لتفتيشها الدوري والتأكد من إجراءات الأمن والسلامة والموافقات الأصولية حيث تم وبالاشتراك مع قوة من الفرقة (الأولى ، الثانية ، الآلية شرطة اتحادية ، أفواج طوارئ بغداد الكرخ) من غلق (٢٠) گراج غير رسمي وذلك ضمن مناطق (المنصور، البياع، الكاظمية، حي العامل، الكرادة، ناحية الوحدة، حي التأميم، فلكة سلمان، النهروان) بجانبي الكرخ والرصافة".
واكدت القيادة "توجيهاتها لأصحاب الساحات (الگراجات) والمعارض بضرورة اكمال الموافقات الأصولية لتجنبهم المسائلة القانونية".
المصدر: السومرية العراقية
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يتعهد ببناء جدار قوي على الحدود مع الأردن.. معركة متعددة الساحات
تعهد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإقامة "جدار قوي" على الحدود مع الأردن، وذلك بعد أيام من العملية التي نفذها الشهيد الأردني ماهر الجازي في "معبر الكرامة" وأسفرت عن مصرع 3 إسرائيليين.
وقال نتنياهو خلال جولة في المنطقة الحدودية مع الأردن، الأربعاء، برقة وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش، "سنعمل على إقامة جدار قوي على الحدود مع الأردن لمنع التهريب"، مشددا على أنه "من المهم لنا أن تبقى الحدود مع الأردن حدود أمن وسلام".
وأضاف "نحن في معركة متعددة الساحات. نحن بحاجة إلى تأمين حدودنا الشرقية مع الأردن. وهذه حدود السلام. ونحن نعمل مع المملكة الأردنية لضمان أن تظل كذلك".
وأشار رئيس وزراء الاحتلال، إلى أن "التحديات تتزايد في الآونة الأخيرة، وهناك محاولة لتهريب المخربين والأسلحة عبر نهر الأردن إلى الضفة وإلى إسرائيل. ونحن نعمل هنا بالتعاون مع كافة الأطراف لوقف هذا الأمر".
وتجدر الإشارة إلى أن حديث نتنياهو عن إقامة جدار مع الحدود الأردنية يعد إحياء لمشروع سابق جرى طرحه قبل نحو عقدين من الزمن، إلا أن "إسرائيل" تراجعت عنه لأسباب مالية، حسب وكالة الأناضول.
وجاءت زيارة نتنياهو مع وزير المالية المتطرف إلى المنطقة الحدودية، بعد أيام من العملية التي نفذها ماهر الجازي في معبر الملك حسين (الكرامة)، قبل أن يستشهد برصاص الاحتلال الإسرائيلي.
وكان الجازي هرّب مسدسا داخل الجانب الفلسطيني المحتل من المعبر، وأطلق النار على ثلاثة عناصر أمن إسرائيليين أرداهم قتلى جميعا.
ولا يزال الاحتلال الإسرائيلي يحتجز جثمان الشهيد الجازي الذي ينتمي إلى قبيلة الحويطات الشهيرة في محافظة معان جنوبي الأردن.
يشار إلى أن الشهيد الجازي عمل في النقل البري، وفي الزراعة، وكان يهوى الصيد بسلاحه الشخصي الذي اشتراه قبل انتهاء خدمته العسكرية، ونفذ به العملية.
البترول: "أنربك" أنتجت 1.9 مليون طن بنزين خلال عام