استشهاد 44 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
استشهد 44 فلسطينيًا وأصيب العشرات بجروح، خلال الساعات الأربع العشرين الماضية، في سلسلة عمليات قصف جوي ومدفعي للاحتلال الإسرائيلي على مناطق متعددة من قطاع غزة.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، أن من بين الشهداء 35 فلسطينيًا استشهدوا في عمليات قصف لمنازل وتجمعات للفلسطينيين في النصيرات والزوايدة ودير البلح، كما استشهد ثمانية فلسطينيين في غارات عنيفة على منازل في مدينتي رفح وخان يونس جنوب قطاع غزة.
أخبار متعلقة عُمان.. قتلى وجرحى في إطلاق نار بمحيط أحد مساجد منطقة الوادي الكبيراستشهاد 13 فلسطينيًا في اعتداءات للاحتلال على غزة والضفة الغربية اليوموفي مدينة غزة، استشهد شاب فلسطيني قي قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية في منطقة النفق وسط المدينة، تزامن ذلك مع مواصلة مدفعية الاحتلال قصفها لمدينتي بيت حانون وبيت لاهيا شمال القطاع.قط
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس القدس المحتلة القدس المحتلة شهداء فلسطين قوات الاحتلال الإسرائيلي وزارة الصحة الفلسطينية قطاع غزة فلسطینی ا
إقرأ أيضاً:
استشهاد معتقل فلسطيني من مخيم جنين في سجن "مجدو"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استُشهد المعتقل الفلسطيني خالد محمود قاسم عبد الله (41 عاما) من مخيم جنين في سجن مجدو. وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني باستشهاد المعتقل الإداري عبد الله (41 عاما) في سجن (مجدو)، وهو معتقل منذ 9 نوفمبر 2023 إداريا، ليضاف إلى سجل الشهداء الذين ارتقوا نتيجة الجرائم الممنهجة التي تمارسها منظومة السجون بشكل غير مسبوق منذ تاريخ حرب الإبادة.
ولفتت الهيئة والنادي إلى أنه المعتقل الثالث الذي يعلن عن استشهاده، في غضون أسبوع، ليرتفع عدد الشهداء بين صفوف المعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى 61، وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل 40 من غزة، وهذا العدد هو الأعلى تاريخيا، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (298)،، كما يرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى 70 من بينهم 59 منذ بدء الحرب.
وأضافت الهيئة والنادي، أن قضية استشهاد المعتقل خالد عبد الله، تشكل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيلي، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة، موضحة أن الاحتلال لا يكتفي بقتل المعتقلين بل يتعمد حتى عدم الكشف عن مصيرهم بعد مرور فترة على استشهادهم، كما جرى مع العديد من معتقلي غزة، وكذلك كما جرى مع المعتقل خالد عبد الله.
وشددت الهيئة على أن وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف المعتقلين ستأخذ منحنى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف منهم في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظي لجرائم ممنهجة، أبرزها التعذيب والتجويع والاعتداءات بأشكالها كافة والجرائم الطبية.
وحملت الهيئة والنادي، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل خالد عبدالله، مجددين مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية بالمضي قدما في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحق الشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها أن تضعه في حالة عزلة دولية واضحة.