سفارة باكستان بالقاهرة تحيي ذكرى «حصار كشمير»
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
أحيت سفارة باكستان بالقاهرة الذكرى الرابعة على الإجراءات غير القانونية والأحادية الجانب التي قامت بها الهند في الخامس من أغسطس 2019 في جامو وكشمير المحتلة بشكل غير قانوني، أو ما يعرف بـ«حصار كشمير».
أخبار متعلقة
«باكستان» مواصلة عمليات البحث في موقع حادث القطار الذي خلف 34 قتيلًا
رئيس وزراء باكستان: الهند تعمل على إحداث تغييرات ديموغرافية لتقويض حق الكشميريين
15 قتيلًا في خروج قطار عن مساره في باكستان (فيديو)
وخلال الندوة تمت قراءة نص خطاب رئيس باكستان عارف علوي وشهباز شريف رئيس وزراء باكستان بمناسبة تلك الذكري.
من جانبه قال سفير باكستان ساجد بلال، إن هناك استمرار لانتهاكات حقوق الإنسان ترتكبها القوات الهندية بحق الأبرياء من كشمير.
وشدد على التزام باكستان الثابت بدعم نضال الكشميريين المشروع من أجل حق تقرير المصير المنصوص عليه في قرارات مجلس الأمن الدولي.
وشملت الندوة عرض فيلم وثائقي عن أهمية احياء يوم الاستغلال وكفاح الكشميريين طوال عقود من الزمن.
باكستان باكستان والهند كشميرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين باكستان كشمير زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
خبير شؤون إسرائيلية: سارة نتنياهو تهيمن على مكتب رئيس وزراء الاحتلال مباشرةً
قال عصمت منصور، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن سارة نتنياهو لها تاريخ طويل من التدخلات، ولا توجد فترة أو حقبة تولى فيها بنيامين نتنياهو الحكم إلا وكان لها بصمة في تشكيل الائتلاف، وأحيانًا في اختيار الجنرالات وقادة الجيش وغيرهم من المرشحين، ومع ذلك، هي تتدخل بشكل مباشر في تشكيل مكتب نتنياهو والموظفين فيه، حيث يعمل جزء منهم معها مباشرة، وأحيانًا يتجسسون على نتنياهو لصالحها، هذه القصص قد كُشِف عنها كثيرًا.
عقد بين نتنياهو وزوجته سارةوأضاف «منصور»، خلال مداخلة ببرنامج «مطروح للنقاش»، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن سارة تعد الزوجة الثانية أو الثالثة لنتنياهو، حيث سبق أن تزوج قبلها، كما هي تزوجت لمدة 7 سنوات قبله، ولكن هو خانها، وعندما عادوا للعلاقة وقعا عقدًا يلزمه بأن يستشيرها في كل شيء، هي شخصية مهيمنة على نتنياهو بشكل كبير.
ولفت إلى أن الخطر في هذه التدخلات، فيتمثل في أنه في السابق كانت هناك تدخلات، لكن المؤسسات كانت وقوية، وكان القضاء والشرطة قويين، إلا أنه في السنوات الأخيرة، نرى أن نتنياهو وأحزاب اليمين يعيدون صياغة المؤسسات ودورها، ويضعفونها.