موقع النيلين:
2024-09-13@00:49:09 GMT

مكي المغربي: أشعلوا السودان لاستهداف مصر

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

بخصوص التطاول على رمز الدولة المصرية، وارد يكون سوداني، وارد يكون مصري، سوري، فلسطيني، وارد يكون هاشمي النسب .. لكن هذا كله لا صلة له بالمخطط؟ ولكن تتكشف الامور لو سألنا: لماذا إختار فيصل؟ ولماذا بعد احتكاكات مع السودانيين؟ ومن الذي غرر ببعض السودانيين ودفعهم في إتجاه حفلات ترفيهية مستفزة للسودانيين قبل المصريين؟ هل هذا وقت رقص وغناء؟

في تقييمي أن ما يحدث يراد به دق اسفين في العلاقة بين الشعبين بعد أن فشلوا في إحتلال السودان والزحف منه لمصر.

نحن نتعامل مع مخطط ضرب خمسة دول عربية قوية، في الاقتصاد أو الأمن، ولم يبق إلا مصر والجزائر، أشعلوا السودان لاستهداف مصر، وها هم يتخرشون بالجزائر حاليا.

هم يستخدمون الخصومات بين الدول، فاذا لم توجد يصنعونها (باحترافية مذهلة) بين الشعوب.

مكي المغربي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

كتلة سياسية وسطية تلوح في الأفق… فمن يكون المؤسس؟!

هل من الممكن أن تتشكّل في المرحلة المقبلة كتلة وسطية قادرة على تغيير التوازنات في الاستحقاقات السياسية الحاسمة؟    هذا السؤال يبدو من ضمن سلّة من الأسئلة المطروحة على الساحة السياسية اللبنانية مع كل الهواجس بشأن مصير عدد كبير من القوى السياسية في حال اتّجهت الامور الى تسوية كبرى في المنطقة. 

ثمة مساران من الممكن أن يؤدّيا الى تأسيس كتلة وسطية، المسار الأوّل هو مسار سياسيّ بحت، قد يقوده رئيس "التيار الوطني الحرّ" جبران باسيل وبعض القوى السياسية كالحزب التقدمي الاشتراكي، وذلك في حال قرّروا عدم العمل ضمن كتلتي الانقسام السياسي الجدّي في لبنان، أي "حزب الله" و"قوى الثامن من آذار"من جهة، وقوى المعارضة من جهة أخرى، وهذا من شأنه أن يؤسس لكتلة وسطية وإن بشكل غير علني قادرة على التغيير.  حينها، سيصبح لهذه الكتلة صلاحيات ما يمكن تسميته "ببيضة القبّان"، وعليه سترجح كفّة فريق أو آخر، وبالتالي تبادر الكفّة الراجحة الى الاتفاق مع هذه الكتلة من أجل إيصال إمّا مرشحا رئاسي أو مشروع قانون في مجلس النواب وتسمية رئيس للحكومة وغيرها من الاستحقاقات والملفات التي ستُطرح في المرحلة المقبلة. 

لكنّ هذا "المشروع" دونه عقبات عدّة، أوّلها التموضع اللافت والمستجدّ الذي قام به النائب وليد جنبلاط والذي قد يجعله خلال فترة قصيرة جزءاً من تحالف واسع يضمّ حلفاء "حزب الله" ورئيس مجلس النواب نبيه برّي وآخرين، وثانيها أن رئيس "التيار الوطني الحر" جبران باسيل قد لا يتمكّن من إيجاد حليف جدّي ليؤسس معه هذه الكتلة الوسطية. لذلك فإنّ هذا المشروع قد يعود الى عدد من المُستقلّين الذين لا ينتمون الى أحزاب ولا يملكون دعماً واضحاً من القوى السياسية. ولعلّ النواب الاربعة الذين انسلخوا عن "الوطني الحر" يمكن ان يشكلوا نواة هذه الكتلة، ينضمّ اليهم بعض نواب السنّة الذين لا يرغبون بأن يكونوا جزءاً من دعم مرشح الثامن من آذار ولا ان يتموضعوا الى جانب رئيس "حزب القوات اللبنانية" سمير جعجع، بالإضافة الى بعض النواب التغييريين المعارضين للمسار العام للتغييريين الحاليين، وهؤلاء مجتمعين سيكونون  قادرين على تشكيل تكتّل يستطيع أن يحسم المعركة الرئاسية لصالح فريق معين بشرط الاتفاق على سلّة متكاملة.   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • عمر الدقير: حل الأزمة في السودان مسؤولية السودانيين مع تقديرنا لكافة الجهود الخارجية
  • كتلة سياسية وسطية تلوح في الأفق… فمن يكون المؤسس؟!
  • زيلينسكي يطمح لاستهداف موسكو وعرض خطة للسلام
  • بايدن يقترح أن الولايات المتحدة قد تسمح لأوكرانيا قريبًا باستخدام صواريخ بعيدة المدى لاستهداف عمق روسيا
  • فرنسا تحبط 3 مؤامرات لاستهداف الأولمبياد: اعتقال خمسة مشتبه بهم وتخطيط للهجوم على مؤسسات إسرائيلية
  • خبير عسكري: استهداف 3 أشخاص لا يتطلب قنبلة إم كيه 84 شديدة الانفجار
  • حفلات إسفيرية للمبدعين السودانيين دعماً لضحايا الحرب والمجاعة
  • تنويه مهم للنشطاء السودانيين على منصات التواصل الاجتماعي
  • "الصحة العالمية" تؤكد التزامها بوصول المساعدات إلى السودانيين
  • مجتمع اللاجئين السودانيين بأوغندا ينفذ برنامج “ختان” جماعي لـ 100 طفل – صور