متابعة بتجــرد: أعلنت الصحافية التركية بيرسين ألتونش موعد انتهاء تصوير فيلم “اتركه للرياح” في 18 تموز، للممثلين باريش أردوتش وهاندا أرتشيل، وانتهاء تصوير ملصق الفيلم في 19 تموز.

وتدور قصة الفيلم حول “إيجي يازجي” (باريش أردوتش) و”أصلي مانسوي” (هاندي أرتشيل)، الوريثان لمجموعة شركات “يازمان”. تعيش “أصلي”، وهي الرئيسة التنفيذية لمجموعة الشركات، في إسطنبول، بينما يعيش “إيجي” في تشيشمي.

بعد سنوات، يلتقيان وجهاً لوجه، والسبب هو مستقبل الشركة التي تواجه خطر الإفلاس.

يُصوّر الفيلم في مدينة تشيشمي التركية لصالح شركة الإنتاج “O3Medya”، وهو من كتابة سيلان ناز، ومن إخراج إنجين إردين.

وكان أردوتش وقّع اتفاقيّة خاصّة مع شركة الإنتاج العام الماضي، ثمّ انضمّت إليه أرتشيل لتشارك في بطولة الفيلم، بحسب ألتونش.

View this post on Instagram

A post shared by Birsen Altuntaş (@1birsenaltuntas)

main 2024-07-16 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

ارتفاع التضخم في مصر لأول مرة منذ أشهر بسبب رفع الوقود

تسارع التضخم في مصر بعد خفض دعم الوقود، مما أدى إلى تغيير مساره التراجعي الذي تواصل لمدة 5 أشهر كانت تمهد الطريق لأول خفض لأسعار الفائدة منذ عام 2020.

قال الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء -اليوم الثلاثاء- إن أسعار المستهلك السنوية في المناطق الحضرية في مصر ارتفعت بنسبة 26.2% في أغسطس/آب مقارنة بـ25.7% في يوليو/تموز. وارتفع المؤشر بنسبة 2.1% على أساس شهري، مقارنة بـ0.4% في يوليو/تموز وأعلى رقم منذ فبراير/شباط الماضي.

وصعدت أسعار المواد الغذائية والمشروبات، وهي أكبر مكون منفرد لسلة التضخم، بنسبة سنوية بلغت 29%، مقابل 29.7% في يوليو/تموز.

وكان التضخم المصري يتحدى التوقعات بالتباطؤ حتى بعد أن سمحت السلطات للجنيه بالهبوط بنحو 40% في مارس/آذار لوقف أزمة اقتصادية ونقدية استمرت عامين. وساعدت هذه الخطوة -التي شملت رفع أسعار الفائدة- في إبرام صفقة إنقاذ عالمية بنحو 57 مليار دولار بقيادة صندوق النقد الدولي والإمارات.

وقد أدت موجة جديدة من خفض الدعم إلى إرباك هذا المسار التضخمي. وجاء تسارع أغسطس/آب بعد ارتفاع الأسعار بنسبة 15% لمجموعة واسعة من منتجات الوقود ورفع بعض تعريفات الكهرباء. وجاءت هذه الخطوات في أعقاب زيادة بنسبة 300% في تكاليف الخبز المدعوم في يونيو/حزيران الماضي، ولم تؤثر على مؤشر أسعار المستهلك.

وتراجع التضخم تدريجيا من مستوى غير مسبوق بلغه في سبتمبر/أيلول الماضي عند 38%، مما جعل سعر الفائدة الحقيقي الذي يبلغ معدله الاسمي حاليا 27.25% إيجابيا في يوليو/تموز للمرة الأولى منذ يناير/كانون الثاني 2022.

وارتفع الرقم القياسي العام لأسعار المستهلكين لإجمالي البلاد ليسجل 231.1 نقطة خلال الشهر الماضي مقابل 226.7 نقطة خلال الشهر السابق.

وقال رئيس قسم الأبحاث في بنك الاستثمار "إي إف جي هيرميس" محمد الباشا: "لا أعتقد أن الأرقام تعكس أي تغييرات كبيرة في مسار التضخم، بل إنها مجرد عثرة على طريق الانكماش". وكان السبب الرئيسي وراء "المفاجأة السلبية" هو التأثير الأكبر من المتوقع لزيادة أسعار الوقود والتأثير اللاحق على تكاليف النقل.

وتزيد البيانات الجديدة من احتمالية إبقاء البنك المركزي المصري على أسعار الفائدة عند أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 27.25% للاجتماع الرابع على التوالي عندما يجتمع في 17 أكتوبر/تشرين الأول المقبل. ويتوقع معظم خبراء الاقتصاد أن تشرع البلاد في دورة تخفيف نقدي بحلول نهاية هذا العام أو في أوائل عام 2025.

وقال الباشا إن البنك المركزي المصري يجب أن يكون قادرا على التخفيض في الربع الأول من عام 2025، عندما "يتباطأ التضخم بشكل ملموس".

مقالات مشابهة

  • الخارجية التركية: انتهاء إجراءات نقل جثمان عائشة إيجي
  • منظمة “نشطاء جبل الهيكل” تنشر فيديو لاحتراق الأقصى تحت عنوان .. قريبا في هذه الأيام / شاهد
  • بسعر صادم| هاندا أرتشيل تظهر بفستان جريء وملامح لافته
  • التضخم في مصر يعود للارتفاع بعد 5 أشهر من التراجع
  • التضخم في مصر يعود للارتفاع بعد 5 شهور من التراجع
  • نهيان بن مبارك يحضر احتفال السفارة الكورية باليوم الوطني
  • نهيان بن مبارك يحضر حفل السفارة الكورية بمناسبة اليوم الوطني
  • التضخم الأساسي في مصر يرتفع إلى 25.1% في آب الماضي مقابل 24.4% في تموز
  • "الأرصاد": أمطار خفيفة ونشاط للرياح على حائل
  • ارتفاع التضخم في مصر لأول مرة منذ أشهر بسبب رفع الوقود