محافظ القاهرة يقرر حظر قطع الأشجار أو تقليمها إلا بشرط واحد
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
شدد الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، على عدم قطع الأشجار أو تقليمها بشكل جائر، إلا بعد عرض الأمر وموافقة اللجنة المشكلة بقرار من المحافظ.
قرار حظر قطع الأشجار أو تقليمهاجاء نص قرار حظر قطع الأشجار أو تقليمها، كالآتي:
- مادة أولى: لا يتم قطع الأشجار أو التقليم الجائر إلا بعد عرض الأمر وموافقة اللجنة المشكلة بقرار محافظ القاهرة.
في هذا الشأن ويكون ذلك تحت إشراف وزارة البيئة.
- مادة ثانية: يعمل بهذا القرار من تاريخ صدوره وعلى الجهات المختصة تنفيذه.
ومن جانبها قالت الهيئة العامة لنظافة وتجميل القاهرة في بيان لها: تنفيذا لتعليمات الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة للهيئة العامة لنظافة وتجميل وإنارة القاهرة، وتكليف اللواء إيهاب الشرشابي، رئيس مجلس إدارة الهيئة للمركزية للتجميل، والمهندس هشام عبد الرازق رئيس المركزية، ومديري المناطق ومديري الحدائق والتشجير بكافة أرجاء القاهرة بعدم قطع أو التقليم الجائر للأشجار نهائيا إلا بالموافقة والرجوع لرأي اللجنة المشكلة من الدكتور محافظ القاهرة في هذا الشأن، ويكون ذلك تحت إشراف وزاره البيئة.
اقرأ أيضاًبين صور مفبركة وحوادث حقيقية.. قطع الأشجار وعلاقته بالطقس الحار
الزراعة ترد على فيديوهات قطع الأشجار المنتشرة «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأشجار الاشجار تقليم تقليم الأشجار تقليم الاشجار قطع اشجار مصر قطع الأشجار قطع الاشجار في مصر محافظ القاهرة
إقرأ أيضاً:
"أمواج" تُطلق عطرين جديدين من "أوديسي" يُجسِّدان "قوة المالانهاية"
مسقط- الرؤية
استلهم رينو سالمون المدير الإبداعي في "أمواج"عطرين جديدين هما "ديسيشن" و"اكسيستنس" من رحلة إلى جبل شمس- أعلى قمة في سلطنة عُمان على ارتفاع يقارب 3000 متر من سطح البحر- إذ إن الوصول إلى القمة يتطلب اجتياز طرق جبلية وعرة والسير على الأقدام لمدة 4 ساعات.
ويقول سالمون: "عندما وصلت إلى سفح الجبل وبدأت في السير واستكشاف هذا المكان المهيب، لفت انتباهي شيءٌ ما يلوح في الأفق، كان المكان ممتلئًا بأشجار بدت لي في البداية وكأنها صنوبر، لكن ما إن اقتربت منها حتى اكتشفت أنها أشجار العلعلان، بأغصانها الملتوية في أشكال غريبة، وكأنها تروي قصصًا نقشتها الرياح عبر الزمن".
وشكلت رؤية هذه الأشجار لحظة الإلهام في رحلة سالمون إلى قمة جبل شمس؛ فأشجار العلعلان من الأشجار المعمرة في هذه المنطقة النائية من عُمان. وحينما كانت هذه الأشجار تشغل كل تفكيره، واصل سالمون صعوده نحو القمة ولاحظ السحب التي تزداد كثافة لتحجب الأرض عن مرآه بالكامل، وكانت هذه اللحظة مصدر الإلهام الثاني في رحلته؛ فقد وجد نفسه محاطًا بالسماء من فوقه، والغيوم من تحته، ولم يبقَ من المشهد سوى لمحات من التضاريس الجبلية تُحيط به كأطياف باهتة من عالمٍ غائب.
وبعد هذه التجربة، عاد سالمون إلى الواقع ليصف تجربته بقوله: "في رحلة العودة، كنت على يقين بأنَّ هذه التجربة يجب أن تُروى بكل تفاصيلها وعزمت على تجسيدها بإبداعات عطرية تحمل توقيع أمواج." وبمجرد عودته، شارك سالمون قصة هذه الرحلة مع مبتكر العطور العالمي كوينتن بيش وبدأت الأفكار تتناغم وتتشكل عن النغمات القادرة على ترجمة هذه التجربة العطرية في جبل شمس، وبعد مناقشات، توصل الثنائي سالمون وبيش إلى فكرة صياغة إبداعين عطريين جديدين باسم "ديسيشن" و"اكسيستنس".
ويُعد إصدار هذين العطرين الآسرين أجمل ختام لمجموعة "أوديسي" التي بدأت أمواج في سردها عام 2020 بإطلاق عطور "مياندر" و"آشور" و"كريمزون روكس"‘ و"إنكليف"، و"باوندلس" و"ماتيريال" و"لينيج" و"سيرش" و"جايدنس" و"بوربس".