وسائل إعلام أمريكية تكشف تفاصيل غير متوقعة حول مطلق النار على ترامب
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
#سواليف
كشفت وسائل الإعلام الأمريكية تفاصيل جديدة غير متوقعة، حول #توماس_كروكس 20 عالما، مطلق النار على الرئيس الأمريكي السابق دونالد #ترامب خلال تجمع انتخابي في #بنسلفانيا.
وأفاد موقع “نيويورك بوست” بأن توماس، حاول الانضمام إلى فريق الرماية في مدرسته “بيثيل بارك” الثانوية، لكن تم رفضه بسبب “إلقاء نكات غير لائقة، ولأنه كان يطلق النار بشكل فظيع”، حسبما قال اثنان من زملائه السابقين.
وقتل توماس ماثيو كروكس برصاص عملاء الخدمة السرية، بعدما أطلق النار من بندقية من طراز AR، صوب ترامب فأصابه بأذنه اليمنى، فيما قتل شخص وأصيب اثنان آخران بجروح حرجة.
مقالات ذات صلة فوضى وغياب تنسيق.. تحقيق للاحتلال يكشف المزيد عن هجوم 7 أكتوبر 2024/07/16وقالت وسائل إعلام أمريكية إن توماس كروكس ليس له أي ماض إجرامي والسلطات لم تحدد الدافع بعد لمحاولته اغتيال ترامب.
وتشارك حاليا وكالات فيدرالية متعددة، في التحقيق، ويقول مسؤولو إنفاذ القانون إنه يتم التحقيق في إطلاق النار باعتباره محاولة اغتيال.
وأعلن الحزب الجمهوري الاثنين، ترامب مرشحا رسميا عن الحزب لخوض #الانتخابات_الرئاسية الأمريكية المقبلة.
وظهر ترامب خلال مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي، مع ضمادة على أذنه المصابة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف توماس كروكس ترامب بنسلفانيا الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
توقيف مسؤول فرنسي بتهمة التجسس لصالح الجزائر
بدأت السلطات الفرنسية تحقيقا تتهم فيه مسؤولا فرنسيا بالتجسس لصالح المخابرات الجزائرية، وإمدادها بمعلومات عن المعارضين الجزائريين في فرنسا. يأتي ذلك في ضوء أزمة دبلوماسية عميقة بين البلدين، حسبما ذكرت وسائل إعلام غربية، أشارت إلى أن المسؤول الفرنسي المتهم يعمل لدى وزارة الاقتصاد. كما تقول السلطات الفرنسية إن هذا المسؤول تعاون مع موظف آخر في إدارة الهجرة، وهو يحمل الجنسية الجزائرية أيضا. وألقت مديرية الأمن الداخلي القبض على المسؤول المتهم في ديسمبر الماضي، ووجهت له تهما مرتبطة بجرائم التجسس والتخابر مع قوة أجنبية بصورة تقوض المصالح الأساسية لفرنسا. ولفتت وسائل إعلام فرنسية إلى أن المسؤول المتهم كان في منصب يسمح له بالوصول إلى بيانات وملفات سرية، إضافة إلى قدرته على الوصول إلى معلومات خاصة بالجزائريين في فرنسا، وخاصة المعارضين السياسيين للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون. وأوضحت أن نشاطه كان يستهدف المؤثرين الجزائريين الذين لهم متابعين بأعداد كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي. وشهدت العلاقات الجزائرية الفرنسية أزمة كبيرة منذ يوليوز الماضي، بعدما أعلنت باريس دعمها لخطة مغربية للحكم الذاتي في الصحراء، وهو الإجراء الذي تبعه سحب السفير الجزائري من باريس. كما شهدت الفترة الأخيرة سجن الكاتب الجزائري الذي يحمل الجنسية الفرنسية بوعلام صنصال في الجزائر، إثر تصريحات لوسائل إعلام فرنسية تبنّى فيها موقف المغرب بشأن الصحراء.
كلمات دلالية الجزائر تجسس فرنسا