رامي جمال يروي تجربته مع البهاق وردّ فعل الجمهور
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف المطرب رامي جمال عن رد فعل جمهوره بعد إعلانه عن إصابته بالبهاق، قائلًا: “وجدت إنستغرام كله عندي رسائل، وكان من بينها رسالة لأم تقول لي فيها “مش عارفة إزاي أشكرك إنك اتكلمت في القصة دي، أنا ابني في المدرسة كانت أكثر حاجة مضايقاه هو وزملاءه إنه عنده بهاق، أنا بقيت أقول لابني، شفت عمو مشهور وعنده بهاق”.
وأضاف: “بعد إعلان إصابتي بالبهاق، تم عمل مسلسلين في خلال سنتين يناقشان مرض البهاق، ورأيت ناس كثيرين جدًا كانت مكسوفة من البهاق وخائفة لكنها بدأت تتكلم إنها مصابة بالبهاق”.
وتابع: “أنا مبسوط لسبب وهو إن البهاق ليس “ذلة” ولكنه ابتلاء من ربنا، وفي النهاية هو شوية ألوان أنا بالنسبة لي اتعودت عليه ومبقتش أشوفه”.
وأردف: “الفنان أمير كرارة أقدم له الشكر، كلمني من شهر، وقال لي إن فيه دكتور شاطر أوي عمل حقنة للبهاق وتأخذها كل أسبوع لمدة 6 أشهر، فقلت له بأني لم أقرأ شيئاً عن هذه القصة، وخايف أجرب، وأقولك على حاجة كمان وهي إني مش محتاجها ومش عايز أعملها، مش هجرب لأني مبقتش شايفه وأنا مش مضايقني خلاص الحمد لله”.
main 2024-07-16 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة: ولي العهد صنع التغيير والتأثير.. وبرامج المملكة موجهة للعالم
الرياض : البلاد
أكد صاحبُ السموُّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز وزير الطاقة، أن صُنّاع التأثير في احتياج لصناع التغيير، مشيرًا إلى أن التغيير الذي صنعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، أسهم في إيجاد تأثير حقيقي للمملكة.
جاء ذلك خلال مشاركة سموه في جلسة حوارية, أدارها معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري، ضمن أعمال النسخة الرابعة للمنتدى السعودي للإعلام بعنوان “دهاليز الطاقة وصناعة القرار”، مشيرًا سموه إلى أن “مفهوم صناع التغيير في المملكة تطور وأصبح مفهومًا شموليًا، وصُنَّاع التغيير الآن قيادة تحث على التغيير، وأن من يصنع التغيير هم من سيستفيد من التغيير، ويجب أن نُشعر أنفسنا بأن كل واحد منا هو صانع للتغيير”.
وقال سموه: إن المادة الإعلامية أصبحت متاحة للمؤثرين من خلال برامج الرؤية، ولذلك يقال حاليًا إن “المملكة ترحب بالعالم”، كما أنها تشرك العالم في برامجها وفعالياتها الكبرى مثل أحداث استضافة معرض إكسبو 2030، وكأس العالم 2034، وفتح المجال للاستفادة من النشاطات المختلفة في المملكة كالسياحية والاقتصادية والإعلامية والتجارية والاستثمارية.
وتطرق سموه إلى تجربته في الظهور إعلاميًا خلال ظروف صعبة، ومنها حادثة الهجوم على منشآت أرامكو الذي استوجب الظهور رغم صعوبة الأمر وتجاوز تبعات هذا الحادث المرير بتأثيره النفسي والمعنوي والاقتصادي، مؤكدًا سعيه لنقل تجربته للمسؤولين والموظفين في وزارة الطاقة وتعريضهم لتجارب مشابهة؛ بهدف كسر الحاجز النفسي والخروج من الأزمات.
وتحدث سمو وزير الطاقة حول مشاركاته في الفترة الماضية, مبينًا أن كل مشاركة لها ظروفها وسياقها، بعضها كان من الضروري الظهور فيها بحكم الموقع، وبعضها كان من الواجب المشاركة فيها لتعزيز مخرجات الحدث، مشيرًا إلى الأقرب إلى قلبه هو المشاركة في مؤتمرات مؤسسة مسك، لأسباب كثيرة من أبرزها الطابع التعليمي، وكونه كان محاضرًا في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن سابقًا.
وضرب سموه مثالًا بمشاركته في مؤتمر التعدين الدولي مشيرًا إلى أن التحول الذي طرأ على موضوع أمن الطاقة، والذي لم يعد يقتصر على أمن البترول أو الصادرات البترولية من منطقة الشرق الأوسط بل يشمل أيضًا المواد الطبيعية والمكونات الضرورية للطاقة المتجددة، وبالتالي فإنه لابد من المشاركة في هذا الحدث لأن الرسالة التي نود إيصالها لها تأثير كبير.
وعن تجربته في أسواق البترول، قال سموه:” إن فهم الطاقة يحتاج إلى رؤية شاملة، ولا يمكن أن تفهم بمفهوم النطاق الضيق أسعار أو أسواق، فقطاع الطاقة أشمل بكثير من أنك تتعلمه من اقتصاديات الطاقة، فلابد أن يكون الشخص ملمًّا بعلوم متنوعة، ولا يمكن لأحد أن يكون خبير طاقة بدون النظرة الشمولية والوعي بالتعايش مع متغيرات هذا المجال” .