رامي جمال يروي تجربته مع البهاق وردّ فعل الجمهور
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف المطرب رامي جمال عن رد فعل جمهوره بعد إعلانه عن إصابته بالبهاق، قائلًا: “وجدت إنستغرام كله عندي رسائل، وكان من بينها رسالة لأم تقول لي فيها “مش عارفة إزاي أشكرك إنك اتكلمت في القصة دي، أنا ابني في المدرسة كانت أكثر حاجة مضايقاه هو وزملاءه إنه عنده بهاق، أنا بقيت أقول لابني، شفت عمو مشهور وعنده بهاق”.
وأضاف: “بعد إعلان إصابتي بالبهاق، تم عمل مسلسلين في خلال سنتين يناقشان مرض البهاق، ورأيت ناس كثيرين جدًا كانت مكسوفة من البهاق وخائفة لكنها بدأت تتكلم إنها مصابة بالبهاق”.
وتابع: “أنا مبسوط لسبب وهو إن البهاق ليس “ذلة” ولكنه ابتلاء من ربنا، وفي النهاية هو شوية ألوان أنا بالنسبة لي اتعودت عليه ومبقتش أشوفه”.
وأردف: “الفنان أمير كرارة أقدم له الشكر، كلمني من شهر، وقال لي إن فيه دكتور شاطر أوي عمل حقنة للبهاق وتأخذها كل أسبوع لمدة 6 أشهر، فقلت له بأني لم أقرأ شيئاً عن هذه القصة، وخايف أجرب، وأقولك على حاجة كمان وهي إني مش محتاجها ومش عايز أعملها، مش هجرب لأني مبقتش شايفه وأنا مش مضايقني خلاص الحمد لله”.
main 2024-07-16 Elie Abou Najemالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عاجل.. إمام عاشور يكشف كواليس مسيرته الكروية وسبب فشل تجربته مع ميتيلاند
شارك إمام عاشور، نجم وسط الأهلي، تفاصيل رحلته في عالم كرة القدم مع الإعلامي أحمد شوبير على قناة النادي، حيث كشف مراحل انتقاله بين الأندية المختلفة.
إمام عاشور يتحدث عن بداياته وتجربته الاحترافية في الدنماركوأوضح عاشور أنه بدأ اللعب مع الفريق الأول لنادي غزل المحلة في سن السابعة عشرة، قبل أن ينتقل إلى حرس الحدود حيث استمر لمدة أربع سنوات، ومن ثم انضم إلى الزمالك.
وبيّن عاشور استعداده للتنازل عن أي مقابل مادي خلال أول عامين مع الزمالك، إذ كان يسعى لإنجاز الصفقة والانضمام للنادي الأبيض.
وأشار عاشور إلى أن عقده مع الزمالك كان بسيطًا، حيث كان يحصل فقط على مكافآت المباريات، فيما كانت حقوقه الأخرى تُرسل إلى غزل المحلة كحق رعاية، ولحرس الحدود كقيمة صفقة انتقاله.
رسميًا.. إعلان أسعار تذاكر مباراة الأهلي القادمة ونهائي بطولة إنتركونتيننتال بالأسماء.. غيابات الزمالك في ودية النصر الليبيكما كشف عاشور أنه تلقى عروضًا متعددة خلال تواجده مع الزمالك، لكنه لم يكن على علم بعرض نادي ميتلاند الدنماركي. وأضاف أنه علم بوجود العرض ورحيله إلى الدنمارك قبل غلق باب القيد بيوم واحد، وتم الاتفاق على خوض تجربة الاحتراف.
وفي ختام حديثه، أبدى عاشور حزنه لعدم اكتمال تجربته الاحترافية، مشيرًا إلى أن عدم التأقلم مع الحياة في الدنمارك، وخاصة حاجز اللغة، كان من أبرز التحديات التي واجهها.