بعد تصريحاتها مع إسعاد يونس.. هنا الزاهد تتصدر التريند
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
تصدر اسم الفنانة هنا الزاهد، تريند جوجل بالسعودية، بعد ظهورها مع الإعلامية إسعاد يونس في برنامج "صاحبة السعادة"، حيث فتحت لها قلبها وتحدثت لأول مرة عن تفاصيل طلاقها من الفنان أحمد فهمي.
وتناولت هنا الزاهد الأسباب التي أدت إلى طلاقهما، وكيف تأثرت بتلك المرحلة في حياتها، ورغم التأثر البالغ الذي ظهر عليها خلال الحديث، أكدت أنها وأحمد فهمي لن يعودا معًا وأن علاقتهما الآن تقتصر على العمل فقط.
كشفت هنا الزاهد أنها لم تبكِ بعد وقوع الطلاق، موضحة أنها لم تكن تتخيل أن هناك شيء يسمى الطلاق، وقالت: "ربنا عارف إني مقدرش أتحملها جبهالي تمهيديًا قبلها بـ8 شهور، لو كان حصل مرة واحدة كنت هتعب أوي"، وأضافت أن الطلاق كان أصعب فترة في حياتها، لكنها لم تذرف دمعة واحدة، وقضت الوقت مع أسرتها لتتجنب الوحدة.
رؤية هنا الزاهد للحب والعائلة
تحدثت هنا الزاهد عن شخصيتها ومشاعرها، مشيرة إلى أنها رومانسية وتحب الحب بشدة، وأنها لا تستطيع العيش دون من تحبهم، وقالت: "أنا رومانسية وبحب الحب أوي مقدرش أعيش من غير ما أحب هو اللي بيخليني سعيدة ومتحمسة"،كما أعربت عن خوفها من الوحدة، مؤكدة أنها لا تستطيع العيش بمفردها وتترك باب غرفتها مفتوحًا دائمًا في المنزل.
مشاريع فنية جديدة
على الصعيد الفني، تحدثت هنا الزاهد عن أحدث أعمالها الدرامية بعد النجاح الكبير الذي حققته في السينما، وأشارت إلى تنتظر فيلم "ري ستارت" مع تامر حسني. كما أوضحت أن شخصيتها في مسلسل "إقامة جبرية"، المنتظر عرضه قريبًا، مختلفة تمامًا عنها حيث تقدم شخصية "سايكو"، يشاركها في بطولة المسلسل الفنان الشاب محمد الشرنوبي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة فيلم ري ستارت الفنانة هنا الزاهد برنامج صاحبة السعادة الفنان أحمد فهمي هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الإيراني: أمريكا لا تستطيع الادعاء بإعادة الاستقرار للمنطقة بالهجوم على اليمن وقتل المدنيين
يمانيون../ أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن أميركا لا تستطيع الادعاء بإعادة الاستقرار إلى المنطقة بالهجوم على اليمن.
جاء ذلك خلال لقاء عراقجي في طهران، هانس غروندبرغ المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن، الذي يزور طهران حاليا.
وأدان وزير الخارجية الإيراني، العدوان العسكري الأمريكي المتكرر على مختلف مناطق اليمن وقتل المواطنين اليمنيين وتدمير منازلهم والبنية التحتية في البلاد.
وأضاف: “إن العدوان العسكري الأميركي على اليمن، إلى جانب تصعيد الكيان الصهيوني لعمليات الإبادة الجماعية في غزة وعدوانه على لبنان وسوريا، ما هو إلا دليل آخر على تواطؤ أميركا مع تمرد الكيان ومواكبتها له في نشر انعدام الأمن والاستقرار في المنطقة”.
وأكد “يجب على صناع القرار الأميركيين أن يدركوا أن السبب الرئيسي لانعدام الأمن في المنطقة هو استمرار الاحتلال والإبادة الجماعية في فلسطين المحتلة، ولا يمكن لأميركا أن تدعي استعادة الاستقرار في المنطقة من خلال مهاجمة اليمن وقتل الشعب اليمني البريء، الذي جريرته الوحيدة هي التعبير عن التضامن والدعم للشعب الفلسطيني المظلوم”.
وانتقد تقاعس مجلس الأمن الدولي عن الوقوف أمام الانتهاكات الصارخة لمبادئ الميثاق والقانون الدولي من قبل الكيان الإسرائيلي وأميركا، مؤكدا على ضرورة اتخاذ الأمم المتحدة إجراءات فورية وفعالة لوقف انتهاك القانون الدولي.