#سواليف

قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إن #الجيش_الإسرائيلي يستعد لنشر #نتائج #التحقيق في #هجوم #المقاومة على #كيبوتس_كفار_عزة التي تبعد 5 كيلومترات عن قطاع #غزة.

وقالت الصحيفة إن التحقيق يكشف عن وصول 20 وحدة عسكرية إلى كفار عزة مع بدء الهجوم منها على وحدات النخبة.

وأضافت أن التحقيق يكشف أن وحدات الجيش قاتلت دون وجود قائد أو ضابط على رأسها.

مقالات ذات صلة لماذا يتزايد تنبؤ نخب في إسرائيل بزوالها؟ محللان يجيبان 2024/07/16

كما أشارت يديعوت أحرونوت إلى أن التحقيق يؤكد أن الوحدات عملت في فوضى وبلا تنسيق مما أدى إلى مقتل مواطنين وجنود على يدها.

وبعد يوم من هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بث الإعلام العسكري لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) مقطع فيديو لعملية اقتحام مقاتليها مستوطنة كفار عزة، وخوضهم معارك مباشرة مع قوات الاحتلال.

وظهر في المقطع بعض المقاومين يتجولون بسيارتهم في طريق المستوطنة في حين أن أعمدة الدخان تتصاعد على مقربة منهم وآلية عسكرية محترقة يعلوها شاب فلسطيني. وظهر المقاومون أيضا وهم يقتادون بعض الأسرى إلى مركبات عسكرية إسرائيلية سيطروا عليها خلال الهجوم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الجيش الإسرائيلي نتائج التحقيق هجوم المقاومة كيبوتس كفار عزة غزة

إقرأ أيضاً:

بالمسيرات حزب الله يستهدف سكنة عسكرية للاحتلال في الجولان

أعلن حزب الله اللبناني الخميس، شن هجوم بطائرات مسيّرة استهدف مقر قيادة عسكري إسرائيلي في هضبة الجولان السورية المحتلة، بينما اخترقت المقاتلات الإسرائيلية جدار الصوت فوق جنوب لبنان وصولاً إلى العاصمة بيروت.

ووفقا لبيان "حزب الله" فإن قواته نفذت هجومًا باستخدام أسراب من المسيرات الانقضاضية على مقر قيادة فرقة الجولان 210 في ثكنة نفح، مستهدفة أماكن تواجد الضباط والجنود الإسرائيليين، مؤكداً تحقيق إصابات دقيقة.

وفي وقت سابق الخميس، ذكرت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي أن انفجارات وقعت نتيجة مسيرات في الجولان، مع انطلاق صفارات الإنذار شمال المنطقة "تحسبًا لتسلل مسيّرات"، دون أن تعلن عن إصابات. ولم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليقاً فورياً.

وأشار الحزب إلى أن الهجوم جاء "رداً على الاعتداءات الاحتلال الإسرائيلي والاغتيالات التي طالت منطقتي البقاع شرق لبنان، ومنطقة المصنع على الحدود اللبنانية السورية."

وكان جيش الاحتلال قد أعلن في بيان سابق أمس الأربعاء عن غارات على بنى تحتية لـ"حزب الله" في قضاء البقاع الغربي، مستهدفة عناصر داخل مبنى عسكري ونقاط مراقبة في بلدتين بجنوب لبنان.

كما أكد في بيان آخر اغتيال فراس قاسم، الذي وصفه بأنه "عنصر رئيسي في مديرية العمليات التابعة للجهاد الإسلامي"، من خلال قصف استهدف سيارة قرب الحدود السورية اللبنانية.



وقد نعت "سرايا القدس"، الجناح العسكري للحركة، ثلاثة من عناصرها، من بينهم قاسم.

في سياق متصل، أفادت وكالة الأنباء اللبنانية بأن طيران الاحتلال الإسرائيلي اخترق جدار الصوت على دفعتين فوق منطقتي صيدا والزهراني جنوب البلاد، وصولاً إلى بيروت وضواحيها، مما تسبب في دوّي قوي.

 كما استهدف القصف المدفعي الإسرائيلي أطراف بلدة الوزاني الحدودية، وشنّ الطيران الحربي غارات على بلدة كفركلا، مع قصف مدفعي متقطع استهدف بلدة عيتا الشعب.

وتتبادل الفصائل اللبنانية والفلسطينية القصف مع الجيش الإسرائيلي عبر "الخط الأزرق" الفاصل منذ 8 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، مما أدى إلى سقوط مئات الشهداء والجرحى، معظمهم من الجانب اللبناني.


وتسعى فصائل المقاومة لإنهاء حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، والتي أسفرت عن أكثر من 134 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 10 آلاف مفقود.

مقالات مشابهة

  • هجوم يستهدف سفينة في خليج عدن
  • الجيش الإسرائيلي يعارض "الحكم العسكري" لغزة
  • إسرائيليون يكشفون عن 180 هجومًا منسوبًا لإسرائيل على سوريا منذ أكتوبر الماضي
  • الأمم المتحدة تحذر من التصعيد العسكري للاحتلال في الضفة الغربية
  • الهجوم على الضفة جاء بعد الاطمئنان لجبهة الشمال وسعيا لاستئصال المقاومة
  • بالمسيرات حزب الله يستهدف سكنة عسكرية للاحتلال في الجولان
  • خبير: هجوم الاحتلال على مخيمات الضفة الغربية هدفه ضم المزيد من الأراضي
  • لابيد: السكرتير العسكري حذر قبل 7 أكتوبر ونتنياهو كان غير مهتم
  • خبير سياسي: هجوم إسرائيل على مخيمات الضفة الغربية يهدف لضم المزيد من الأراضي
  • إعلام فلسطيني: تعزيزات عسكرية للاحتلال بمخيم الفارغة بالضفة الغربية