زميلنا حافظ إجتهادك مقدر والله ومفروض المليشيا ذاتها تقدر إنك قاعد تكذب ليهم ع حساب إسمك ومصداقيتك ????

عليه الفيديو الناشرو في صفحتك للمجرم حميدتي دا فيديو صباح يوم للحرب ..
اول شئ مكتب تاركوا تقاطع الجمهورية مع القصر دا والمناطق المجاورة لي حالياً رماااااااد والشوارع المصورة نضيفة كدا وإضاءتها سليمة دي هسي عبارة عن جثث ودانات متفجرة أنت يا بليد ما عارف الشارع دا اتجاه القصر الجمهوري وحالياً القصر ذاتو رماد …

يا حافظ يا كبير إنتهيت من نفسك عشان خاطر الجنجويد باكراً
وبكرة الجنجويد ديل بقبلوا عليك وتتحسب عندهم فلنقاي عادي زي ما مهم دي طريقتهم وأساليبهم ونظرتهم لغير عيال الماهرية تبعهم .

.
فتش غيرها يا حافظ دي جلت منك
عائشة الماجدي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

شواهد على تحالف القحاتة والجنجويد

خالد هاشم خلف الله

يدعى القحاتة وقوفهم على الحياد فى الحرب الدائرة فى البلاد منذ أبريل ٢٠٢٣ مع وجود معلومات موثوقة على تدبيرهم ومليشيا الجنجويد لانقلاب عسكرى فجر الخامس عشر من أبريل ٢٠٢٣ فشل فى تحقيق هدفه والمتمثل فى الاستيلاء على السلطة بعد قتل قادة القوات المسلحة وتنصيب الجنجويدى المجرم حميدتى رئيسا للبلاد ويشكل القحاتة مجلس وزراء للانقلاب الجنجويدى ، واذا تجاوزنا هذه الحقيقة يمكننا سرد عدة شواهد تؤكد ان ثمة تنسيقيا فى المواقف بين الجنجويد والقحاتة أو ربما تصدر تلك المواقف عن جهة وأحدة يخضع لها الطرفان الجنجويد والقحاتة ، اول شواهد تطابق مواقف الجنجويد والقحاتة هو راوية من أطلق الطلقة الأولى للحرب حيث يتبنى الطرفان راوية واحدة وهى أن الاسلاميين هم من أطلقوا الطلقة الأولى للحرب حين استهدفت قوة من الجيش قوات الجنجويد فى المدينة الرياضية حسب زعمهم ، من المنطقى أن يعمل الجنجويد على تبرئة أنفسهم من تهمة بدء الحرب وإطلاق رصاصتها الأولى وقدح شرارتها لكن من الغريب أن يتبنى طرف يدعى الحياد مثل القحاتة ذات الرواية ويروج لها بأكثر مما يروج لها حليفهم الجنجويدى مع تجاهل روايات أخرى تتحدث عن أستيلاء مليشيا الجنجويد على مقر اللواء المدرع فى الباقير التابع للقوات المسلحة ليل ١٤ أبريل قبل الهجوم المزعوم على مليشيا الجنجويد فى المدينة الرياضية مما يسقط راوية القحاتة والجنجويد فى من أطلق رصاصة الحرب الأولى هذا أذا تجاوزنا تجهيزات مليشيا الجنجويد وأرسال الجنجويد قواتهم الى مروى بحجة حراسة مزرعة يمتلكها قائدهم قرب مطار مروى وحشدها قواتها فى مواقع عدة فى الخرطوم ومنها المدينة الرياضية وهو موقع مدنى بالأساس وليس معسكرا تابعا لها يثير تمركز مليشيا الجنجويد فيه قبل بدء الحرب الريبة فى ان نواياهم كانت مبيتة لشن هجوم غادر على قيادة الجيش وهو ما حدث فعلا فى فجر ١٥ أبريل ٢٠٢٣ ، الشاهد الثانى على تواطؤ القحاتة مع الجنجويد هو واقعة تزوير أول بيان صادر عن لجنة مكافحة العنف ضد المرأة التى ترأسها الدكتورة سليمى أسحق فى نهاية أبريل ٢٠٢٣ والذى تحدث عن وقوع ستة وقائع اغتصاب لسيدات فى بحرى وأن الحالات الست جميعها ارتكبها جنود مليشيا الجنجويد فقامت ما تسمى بالجبهة المدنية لوقف الحرب واستعادة الديمقراطية وهى وأحدة من واجهات القحاتة بنشر بيان لجنة مكافحة العنف ضد المرأة مع تزوير وقائع الاغتصاب التى تحدث عنها حيث أشار بيان الجبهة القحاتية إلى وقوع ست حالات اغتصاب فى بحرى اربع حالات ارتكبها جنود الدعم السريع وأثنان ارتكبها جنود القوات المسلحة وقام حزب المؤتمر السودانى أحد أحزاب قحت بنشر البيان المزور فى حسابه على منصة أكس ( تويتر سابقا ) وهدفت الجبهة القحاتية من وراء تزوير بيان لجنة مكافحة العنف ضد المرأة إلى الايحاء بالباطل وبالتزوير المفضوح بأن جنود القوات المسلحة يرتكبون ذات الممارسات التى يرتكبها جنود مليشيا الجنجويد ، وفى الهجوم على قرية ود النورة الذى شنته مليشيا الجنجويد على اهالى القرية وقتلت منهم ٢٠٠ شخص فى الخامس من يونيو الماضى تبنى القحاتة فى تحورهم الجديد تنسيقية تقدم رواية الجنجويد من ألفها إلى يائها بالقول أنهم خاضوا معركة ضد الجيش والكتائب المساندة له من المستنفرين فى ود النورة، على الرغم من أن بيان لجان مقاومة ود مدنى وهى جهة لا يمكن اتهامها بمحاباة الجيش ولا الانحياز له قد أكد ان هجوم الجنجويد على اهالى قرية ود النورة إنما وقع دون مسوغ وأن القرية لم يكن بها اى وجود عسكرى سواء للجيش أو للكتائب التى تقاتل بجانبه، ومع ذلك آثرت تنسيقية تقدم جلد الافعى الجديد للقحاتة تبنى رواية حليفهم مليشيا الجنجويد والترويج لها بأن ما جرى فى ود النورة لم يكن مجزرة وانما مواجهة مسلحة بين طرفى الحرب ، والشاهد الثالث على تحالف القحاتة والجنجويد هو ممارسة أحزاب قحت للعمل السياسى فى الولايات التى سيطر الجنجويد على عواصمها مثل الجزيرة وجنوب دارفور حيث عقد ممثلو تنسيقية تقدم اجتماعات لهم فى نيالا عاصمة ولاية جنوب دارفور الواقعة تحت سيطرة مليشيا الجنجويد منذ ديسمبر من العام الماضى ، وعقد ممثلو تنسيقية تقدم اجتماعهم فى نيالا فى يناير من العام الجارى بعد أيام قليلة من توقيع رئيس تنسيقية تقدم عبد الله حمدوك أعلانا سياسيا مع قائد مليشيا الجنجويد حميدتى فى أديس أبابا، وقد شاركت كوادر من أحزاب قحت – تقدم فى الادارات المدنية التى شكلتها مليشيا الجنجويد فى الولايات الواقعة تحت سيطرتها مثل ولايتى الجزيرة وجنوب دارفور، هذه بعضا من شواهد التحالف وثيق العرى بين القحاتة فى تلجياتهم المختلفة قحت ،الجبهة المدنية لإيقاف الحرب واستعادة الديمقراطية ، تنسيقية تقدم مع مليشيا الجنجويد وكل الجرائم التى ارتكبها الجنجويد خلال عدوانهم هذا على الشعب يتحمل القحاتة مسئوليتها مناصفة مع حليفهم الجنجويدى وقد وعى الشعب السودانى هذه الحقيقة حقيقة التحالف بين الجنجويد والقحاتة ، فأصبح فى عرفه أن الجنجويدى قحاتى والقحاتى جنجويدى وكلاهما عدوه.

kld.hashim@gmail.com  

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة المنصورة يشارك في تخريج أول دفعة بالأكاديمية العربية للعلوم
  • شواهد على تحالف القحاتة والجنجويد
  • عادل الباز: المتواطئ.. وسيطاً.!!
  • حقيقة الجنجويد
  • مستشفيات جامعة المنصورة تحصل على شهادة البورد العربي
  • سبب سكن كايل ووكر في شقة رغم امتلاكه قصرين
  • غادة إبراهيم تدخل عالم الغناء لأول مرة بأغنية "كريزماتك" وتطرحها قريبًا
  • "جمع الحطب" قدر نجاة "عودة" من مجزرة "مصطفى حافظ"
  • 3 علامات في فمك تشير إلى الإصابة بجرثومة المعدة.. كيف تحمي نفسك؟
  • قيادي حوثي يتهم القصر الجمهوري في صنعاء انه مصدر الفتن والفساد