أمريكا.. مديرة الخدمة السرية تكشف عن رد فعلها عندما علمت بمحاولة اغتيال ترامب
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
(CNN)-- علقت مديرة جهاز الخدمة السرية الأمريكي، كيمبرلي شيتل، على محاولة اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب خلال تجمع حاشد في بولاية بنسلفانيا السبت، حيث قالت إن جهازها "مسؤول عن حماية الرئيس السابق"، وأضافت: "المسؤولية تقع على عاتقي، لأنني مديرة الخدمة السرية".
وأضافت شيتل، خلال مقابلة مع شبكة "إيه بي سي" الأمريكية، الاثتين، أن محاولة اغتيال ترامب "غير مقبولة، وهذا الحدث لم يكن ينبغي أن يحدث أبدا".
وتابعت أن "الخدمة السرية مكلفة بمسؤولية هائلة تتمثل في حماية القادة الحاليين والسابقين لديمقراطيتنا، وتلك المسؤولية أتعامل معها على محمل الجد، وأنا ملتزمة بتحقيق هذه المهمة"، وذكرت أنها تخطط للبقاء في منصبها
وعندما سُئلت عن رد فعلها الأولي على محاولة الاغتيال الفاشلة، قالت شيتل: "الصدمة ثم القلق على الرئيس السابق".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأمن الأمريكي الانتخابات الأمريكية الشرطة الأمريكية دونالد ترامب الخدمة السریة
إقرأ أيضاً:
حماس تكشف: عقدنا عدة لقاءات مع أمريكا بشأن اتفاق وقف إطلاق النار
أكد طاهر النونو المستشار السياسي لقائدة حركة حماس لوكالة رويترز، أن عدة اجتماعات عقدت بين قياديين في حركة حماس ومبعوث شؤون الأسرى الأمريكي آدم بوهلر.
وسبق وكشفت أمريكا عن عقدها لقاءات مع حماس حول ملف الأسرى ووقف إطلاق النار وهو الأمر الذي أدى غضب داخل الاحتلال الذي يرفض حدوث مثل هذه الخطوة.
وأكدت حركة حماس الأحد إصرارها على التحرك مباشرة نحو التفاوض على المرحلة الثانية من الهدنة في غزة، في حين أعلنت إسرائيل أنها سترسل وفدا إلى الدوحة لإجراء مزيد من المحادثات.
والتقى ممثلو الحركة الفلسطينية المقاومة مع وسطاء في القاهرة قبل أيام، مؤكدين على الحاجة إلى إعادة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر "دون قيود أو شروط"، وفقا لبيان صحفي صادر عن حماس.
للحصول على آخر التحديثات حول الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، قم بزيارة صفحتنا المخصصة.
كما أكد الوفد رفيع المستوى على الحاجة إلى "التحرك مباشرة لبدء المفاوضات بشأن المرحلة الثانية" من الاتفاق، والتي تهدف إلى وضع الأساس لوقف إطلاق نار دائم.
وقال مسؤول لوكالة فرانس برس إن مطالب حماس للمرحلة الثانية تشمل الانسحاب الإسرائيلي الكامل من غزة، وإنهاء الحصار، وإعادة إعمار القطاع والدعم المالي.
وقال المتحدث باسم حماس عبد اللطيف القانوع إن المؤشرات كانت "إيجابية" حتى الآن.
من ناحية أخرى، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه سيرسل مندوبين إلى الدوحة يوم الاثنين.
أكدت إسرائيل أنها تريد تمديد المرحلة الأولى من الهدنة حتى منتصف أبريل.
وانتهت تلك الفترة الأولية في الأول من مارس بعد ستة أسابيع من الهدوء النسبي الذي شمل تبادل 25 رهينة على قيد الحياة وثماني جثث مقابل إطلاق سراح حوالي 1800 سجين فلسطيني محتجزين في إسرائيل.
أوقفت الهدنة إلى حد كبير أكثر من 15 شهرًا من القتال في غزة، حيث نزح جميع السكان تقريبًا بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة.
كما مكنت من تدفق الغذاء والمأوى والمساعدات الطبية الحيوية إلى غزة.