صحيفة اليوم:
2024-09-13@02:22:17 GMT

إدانات عربية للتفجير الإرهابي في مقديشو

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

إدانات عربية للتفجير الإرهابي في مقديشو

أدانت مصر التفجير الإرهابي الذي استهدف مقهى مزدحمًا في العاصمة الصومالية مقديشو، وأسفر عن وقوع عشرات الضحايا والمصابين.
وأكدت وزارة الخارجية والهجرة المصرية في بيان، تضامنها الكامل ودعمها لمساعي الصومال في مواجهة كل أشكال التطرف والإرهاب.
أخبار متعلقة المملكة تدين وتستنكر الهجوم الإرهابي في العاصمة الصوماليةبينهما قيادي.

. قوات الأمن العراقية تقضي على عنصرين من تنظيم داعش الإرهابيأطراف صناعية وغسيل كلى.. مركز الملك سلمان يقدم خدمات طبية في دولتينوأعربت عن خالص التعازي لحكومة وشعب الصومال، ولذوي ضحايا هذا العمل الإرهابي المشين، متمنيةً الشفاء العاجل للمصابين.رابطة العالم الإسلاميكما أدانت رابطة العالم الإسلامي الهجوم الإرهابي، واستنكرت في بيان للأمانة العامة للرابطة، هذه الجريمة الإرهابية الشنيعة التي راح ضحيتها العشرات، مجددة موقفها الرافض لكل صور وأشكال التطرف وما يفضي إليه من جرائم العنف والإرهاب.
وأعربت الرابطة، باسم مجامعها وهيئاتها ومجالسها العالمية، عن التضامن التام مع جمهورية الصومال وشعبِها العزيز، في مُواجهة كلِّ ما يهدّد أمن البلاد واستقرارها.
كما قدمت تعازيها الخالصة لذوي الضحايا ومواساتها للمصابين، راجية لهم من الله الشفاء العاجل.البرلمان العربيوأدان البرلمان العربي الهجوم الإرهابي، مؤكدًا في بيان تضامنه التام مع الصومال في هذا المصاب الأليم، ووقوفه معها في حربها على الإرهاب، ودعمها في كل ما تتخذه من إجراءات للتصدي للتنظيمات الإرهابية المتطرفة.
وأعرب البرلمان العربي عن خالص العزاء وصادق المواساة لأسر الضحايا، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات واس عواصم الصومال التفجير الإرهابي رابطة العالم الإسلامي

إقرأ أيضاً:

إدانات للمجزرة.. ومطالبات بمحاسبة «تل أبيب»

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش إن الأمم المتحدة عرضت مراقبة أى وقف لإطلاق النار فى غزة، وطالبت بإنهاء أسوأ حالة موت ودمار شهدها خلال فترة ولايته التى تزيد على 7 سنوات.
وأضاف «جوتيريش» فى مقابلة مع وكالة «الأسوشيتدبرس» أنه من غير الواقعى اعتقاد أن الأمم المتحدة يمكن أن تلعب دوراً فى مستقبل غزة، إما عن طريق إدارة الأراضى أو توفير قوة لحفظ السلام، لأنه من غير المرجح أن تقبل إسرائيل أى دور للأمم المتحدة.
وأضاف أن الأمم المتحدة ستدعم أى وقف لإطلاق النار، ولدى الأمم المتحدة مهمة مراقبة عسكرية فى الشرق الأوسط منذ عام 1948. وقال «جوتيريش»: «من جانبنا، كانت هذه إحدى الفرضيات التى طرحناها على الطاولة».
وأضاف: «بالطبع، سنكون مستعدين للقيام بكل ما يطلبه منا المجتمع الدولى... السؤال هو ما إذا كان الطرفان سيقبلانه، خاصة ما إذا كانت إسرائيل ستقبله».
وشدد على الضرورة الملحة لوقف إطلاق النار، قائلاً «مستوى المعاناة الذى نشهده فى غزة غير مسبوق خلال ولايتى كأمين عام للأمم المتحدة. لم أرَ قط مثل هذا المستوى من الموت والدمار الذى نشهده فى غزة فى الأشهر القليلة الماضية».
وشدد مفوض الأمم المتحدة السامى لحقوق الإنسان «فولكر تورك» على أن إنهاء الحرب المستمرة منذ قرابة عام فى قطاع غزة يمثل أولوية، مطالباً دول العالم بالتحرك لمواجهة «التجاهل الصارخ» من جانب إسرائيل للقانون الدولى فى الأراضى الفلسطينية المحتلة.
وقال «تورك»، فى كلمة ألقاها خلال افتتاح الدورة الـ57 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة فى جنيف: «يتعين على الدول ألا تقبل، ولا يمكنها أن تقبل التجاهل الصارخ للقانون الدولى، بما يشمل القرارات الملزمة الصادرة عن مجلس الأمن (التابع للأمم المتحدة) وأوامر محكمة العدل الدولية، لا فى هذا الموقف ولا فى أى موقف آخر».
وأشار «تورك» فى كلمته إلى رأى أصدرته محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة فى يوليو، وصفت فيه احتلال إسرائيل بأنه غير قانونى، وقالت إن هذا الوضع يجب «معالجته على نحو شامل»، لكن إسرائيل رفضت رأى المحكمة.
وأدت الحرب إلى مقتل أكثر من 40900 فلسطينى، بحسب وزارة الصحة، كما تسببت الحرب فى دمار هائل وفى نزوح نحو 90 فى المائة من سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، عدة مرات فى كثير من الأحيان.
وتوالت ردود الفعل المنددة بالجريمة النكراء فى خان يونس ضد آلاف النازحين الفلسطينيين من الرئاسة والخارجية الفلسطينية، وكذلك بعض الدول العربية.
وأصدرت حركات المقاومة بيانات منفصلة استنكرت فيها محرقة الفجر بالمواصى، وأكدت أن مجزرة مواصى خان يونس تضع العالم أجمع أمام مسئولياته لوقف جرائم الاحتلال بحق الشعب الفلسطينى ومحاسبته على جرائمه.
وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن إدانة واستنكار المملكة الشديدين استهداف الاحتلال الإسرائيلى خيام النازحين ما أودى بحياة وإصابة العشرات فى اعتداء جديد لسلسلة متكررة من الانتهاكات لآلة الحرب الإسرائيلية على المدنيين العزل.
ورفض البيان الختامى للاجتماع الوزارى لمجلس التعاون الخليجى، مبررات وذرائع وصف العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، بأنه دفاع عن النفس، محذراً فى الوقت نفسه من «عواقب» التصريحات الإسرائيلية «الاستفزازية»، وما لها من تبعات فى تقويض جهود الوساطة لوقف إطلاق النار فى غزة، معلناً تضامنه مع مصر فى مواجهة مزاعم إسرائيل بشأن حدودها مع غزة.
وأدان المجلس فى بيانه عقب الاجتماع الذى عقد فى مقر الأمانة العامة فى الرياض، «استمرار العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة، واستهداف المدنيين الفلسطينيين وتهجيرهم قسرياً»، مطالباً بلوقف الفورى والدائم لإطلاق النار والعمليات العسكرية الإسرائيلية، وإنهاء الحصار المفروض على القطاع، ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطينى، وضمان تأمين وصول كل المساعدات الإنسانية والإغاثية والاحتياجات الأساسية لأهالى غزة.
 

مقالات مشابهة

  • إدانات عربية لقصف مدرسة تؤوي نازحين في قطاع غزة
  • الهجوم على مفتي طاجيكستان داخل مسجد في دوشانبي
  • طارق رمضان.. سويسرا تُدين حفيد مؤسس تنظيم الإخوان الإرهابي
  • تفاصيل المخطط الإرهابي في كركوك: أحد المنفذين عاد من أمريكا قبل أيام والآخر مراهق
  • إدانات للمجزرة.. ومطالبات بمحاسبة «تل أبيب»
  • إدانات عربية ودولية لمجزرة المواصي في غزة.. أدت لاستشهاد 40 شخصا
  • إدانات عربية لمجزرة الاحتلال الإسرائيلى المروعة فى المواصى بخان يونس
  • أسعار اللحوم سترتفع... إليكم هذا البيان العاجل
  • ‏لجنة التحقيقات الروسية تصف الهجوم الأوكراني على كييف بـ "العمل الإرهابي
  • إحالة 5 أطباء و2 صيادلة و2 فني أشعة ومشرفة تمريض بمستشفى منفلوط المركزى  للتحقيق