الخارجية الأمريكية: نراجع قرار تسليم إسرائيل صفقة قنابل تزن 2000 رطل
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر إنه "لا جديد فيما يتعلق بتسليم إسرائيل صفقة قنابل تزن ألفي رطل (نحو 900 كيلو جرام) جمدتها الإدارة الأمريكية"، مشيرًا إلى أن المسألة ما زالت قيد المراجعة.
وأضاف ميلر، في بيان نقلته قناة "الحرة" الأمريكية مساء الإثنين: "لا نريد أن نرى أي هجمات على المدنيين في غزة، ولا نريد أن نرى أي وفيات بين المدنيين، ولا يوجد ما يبرر الهجمات على المدنيين".
وأشار إلى أن "الولايات المتحدة تواصل الضغط من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار، لأننا نرى المأساة الإنسانية المروعة التي تحدث داخل غزة".
وأضاف المتحدث باسم الخارجية الأمريكية: "ما زلنا نسمع من إسرائيل مباشرة أنهم يريدون التوصل إلى وقف لإطلاق النار، وأنهم ملتزمون بالاقتراح الذي طرحه الرئيس الأمريكي جو بايدن".
وتابع ميلر أنه "تم حل عدد من المشكلات في المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار في غزة"، لافتًا إلى أن الولايات المتحدة تعتقد أن القضايا المتبقية يمكن حلها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية وزارة الخارجية الأمريكية غزة
إقرأ أيضاً:
العرفي: إعلان الدبيبة رفضه تسليم السلطة يعرقل جهود ستيفاني لإطلاق حوار سياسي
أكد عضو مجلس النواب، عبد المنعم العرفي، أن إعلان رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، رفضه تسليم السلطة بأي وسيلة أو تحت ضغط الأمم المتحدة، يشكل عراقيل أمام مبادرة المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري لإطلاق حوار سياسي موسع.
وقال العرفي، في تصريحات لـ«الرائد»: “البعثة الأممية وجهت الدعوة إلى لجنة فنية مكونة من خبراء ليبيين لوضع خيارات لمعالجة القضايا الخلافية المتعلقة بالقوانين الانتخابية، بهدف الوصول إلى الانتخابات في أقصر وقت ممكن، وستتولى اللجنة وضع أطر واضحة للحوكمة تشمل تحديد المحطات الرئيسية وأولويات حكومة توافقية، وستلتزم بالدفاع عن المبادئ والمعايير التي تحمي مصالح الشعب الليبي”.
وأضاف “ستعمل البعثة على رفع أصوات الليبيين لإتاحة الفرصة لهم لتحديد مستقبلهم بأنفسهم، وبالتعاون مع الشركاء الليبيين، وستسعى لتيسير حوار مهيكل بهدف توسيع نطاق التوافق حول مسببات النزاع المستمر منذ سنوات، بمشاركة واسعة تشمل الأحزاب النساء الشباب، والمكونات الثقافية والمجتمعية”.
وتابع “البعثة ستعمل على دفع عجلة الإصلاحات الاقتصادية، ومواصلة العمل لتعزيز توحيد المؤسسات الأمنية والعسكرية، ودعم جهود المصالحة بمساعدة الشركاء الدوليين، وأرى أن جميع هذه الحوارات سبق أن عُقدت من قبل، وأن القوى الفاعلة على الأرض هي من تملك القدرة على فرض الشروط بشكل فعلي”.
الوسومالحوار السياسي الدبيبة العرفي ستيفاني ليبيا