سيدة تتفاجأ بردة فعل جارتها بعد أن أرسلت لها الضيافة .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
خاص
أرسلت سيدة واجب الضيافة لجارتها الجديدة، حيث بعثت لها القهوة والشاي، وكذلك الغداء، ترحيبًا بها، لكن رد فعلها كان صدمة كبيرة.
ووثقت السيدة ما أرسلته لجارتها، والتي قامت برد الضيافة مع العاملة المنزلية، وطليت منها أن تعيد تلك الأشياء لسيدتها، معبرة عن استيائها.
وأرسلت ورقة مكتوب فيها: “شايفاني شحاذا أو ناقصني غدا أو ما عندي قهوة؟، عيب، وبعد مرسلة مع الشغال؟ عيب، عيب”، لتنصدم السيدة بردة فعل جارتها.
وانتشر المقطع على المنصات الاجتماعية بشكل كبير، حيث رأى البعض أنه من الممكن أن تكون تلك الجارة عندها اختلاف ثقافات حسب المكان، أو اختلاف ثقافات شخصية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/LWUNJywOWZg5RcbH.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
أربيل بين الضيافة والمؤامرة.. جدل حول تصريحات المحافظ وتصحيح لمفهوم الوجوه الكالحة - عاجل
بغداد اليوم – أربيل
أثار تصريح محافظ أربيل بشأن عدم استقبال ما وصفها بـ“الوجوه الكالحة” جدلا واسعا، دفع عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني، ريبين سلام، إلى توضيح المقصود من هذه العبارة، مؤكدا أن "أربيل مدينة مضيافة يعيش فيها أكثر من 20% من المواطنين العرب بسلام ووئام، دون أي مضايقات".
وأوضح سلام، في حديث لـ"بغداد اليوم"، أن المحافظ لم يكن يقصد المواطنين العرب، بل فئات معينة استأجرت حافلات لدخول المدينة بهدف إثارة الفوضى"، مشيرا إلى أن "هناك مؤامرة كبيرة كانت تستهدف استقرار أربيل، تقف وراءها جهات سياسية سعت للنيل من المدينة بعد توصل حكومة الإقليم إلى اتفاق بشأن الرواتب".
وأضاف، أن "بعض النواب العرب الذين زاروا السليمانية وشاركوا في الاحتجاجات هم أنفسهم الذين دعموا قرارات قطعت رواتب الإقليم في السابق"، معتبرا أن "تحرك المحتجين كان يهدف إلى تعكير الأجواء، خاصة أنهم لم يقدموا طلبا رسميا للتظاهر".
وأكد سلام أن "الوجوه الكالحة التي أشار إليها المحافظ لا تعني المواطنين العرب المقيمين في أربيل، بل الفئات التي جاءت بشكل منظم لإثارة الفوضى"، مشددا على أن "العلاقات بين الإقليم والمواطنين العرب قائمة على الاحترام والتعايش السلمي".
وخلال الأيام القليلة الماضية، توصلت حكومة الإقليم إلى اتفاق مع بغداد بشأن صرف رواتب موظفي كردستان، وهو ما اعتبره البعض إنجازا، فيما أثار استياء أطراف أخرى ترى في الاتفاق تراجعا عن بعض المطالب السياسية أو الاقتصادية.
وفي هذا السياق، جاءت الاحتجاجات التي شهدتها السليمانية، والتي تزامنت مع محاولات لدخول أربيل من قبل مجموعات اعتبرها مسؤولون في الإقليم أنها تسعى لإثارة الفوضى، مما دفع محافظ أربيل إلى الإدلاء بتصريح أثار الجدل.