تفاصيل أزمة بيرسي تاو مع الأهلي.. وحل الأحمر الوحيد
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
كشف الناقد الرياضي خالد الإتربي، عن تفاصيل أزمة اللاعب بيرسي تاو نجم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مع إدارة القلعة الحمراء خلال الفترة الحالية.
وقال خالد الإتربي في تصريحات عبر برنامج الكورة مع فايق على MBC MASR 2: "بيرسي تاو يمتلك عرضا خارجيا".
وتابع: "العرض المادي الجديد لبيرسي تاول، قليل عن اللي بياخده من النادي الأهلي".
وأوضح: "بيرسي تاو يرغب في الحصول على باقي مستحقاته المالية قبل الرحيل عن القلعة الحمراء ".
وأردف: " بيرسي تاو يرغب في البقاء مع النادي الأهلي والحصول على راتبه بالكامل، أو تسويه مستحقاته".
واختتم خالد الإتربي، حديثه قائلًا: "بيرسي تاو يرغب في الحصول على مستحقاته المالية كاملة، قبل الرحيل عن النادي الأهلي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النادى الاهلى أحمد رفعت الأهلي إبراهيم فايق اللاعب بيرسي تاو إدارة القلعة الحمراء بيرسي تاو مع الأهلي بيرسي تاو
إقرأ أيضاً:
الناجي الوحيد من “مجزرة المسعفين” برفح يفضح جريمة الاحتلال
#سواليف
لم ينس منذر عابد #المسعف_المتطوع بالهلال الأحمر الفلسطيني تفاصيل #جريمة الجيش الإسرائيلي عندما استهدفه وزملاءه بمدينة رفح جنوب قطاع #غزة يوم 23 مارس/آذار الماضي.
في تلك المجزرة المروعة، استشهد 15 من أفراد الإسعاف والدفاع المدني، المحميين بموجب القانون الدولي، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تواصل إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في #غزة منذ 18 شهرا.
واستعاد عابد -الناجي الوحيد من المجزرة- تفاصيل الهجوم، حين استجابوا لنداءات استغاثة أطلقها #جرحى مدنيون تحاصرهم إسرائيل بحي #تل_السلطان غرب مدينة #رفح.
مقالات ذات صلة نواب يطالبون بـ (عفو خاص) بدلا من العفو العام 2025/04/07حينها توجه فريق مكوّن من 10 #مسعفين، و5 عناصر من الدفاع المدني، وموظف تابع لإحدى وكالات الأمم المتحدة، إلى مصدر الاستغاثات، على أمل المساعدة في إنقاذ حياة مدنيين.
إطلاق نار كثيف
يقول عابد -وهو في الثلاثينيات من عمره- للأناضول “وصلتنا إشارة عن وجود إصابات في منطقة الحشاشين (بحي تل السلطان)، فتحركنا فورا. كانت سيارات الإسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (إسعاف 101)، ومضاءة من الداخل والخارج”.
وأضاف “فور وصولنا المكان تعرضنا لإطلاق نار كثيف ومباشر، فاضطررت للانبطاح داخل سيارة الإسعاف بالخلف.. لم أسمع من زملائي أي حرف، وسمعت الشهقات الأخيرة لهم.. ثم وصلت قوة خاصة إسرائيلية وفتحت باب السيارة وكانوا يتكلمون العبرية، وضعوا رأسي بالأرض حتى لا أرى زملائي ولا أعرف مصيرهم”.