ماجد محمد

أبلغ المدير الفني لنادي الهلال البرتغالي جورجي جيسوس، لاعب الفريق الأول لكرة القدم معاذ فقيهي، أن يبحث عن نادي آخر، للانتقال إليه خلال موسم الانتقالات الصيفية الحالية.

وكان جيسوس قد استبعد فقيهي عن معسكر الهلال، بسبب ضعف المستوى الفني للاعب، فيما غادر مجموعة آخرين للمعسكر، ليختبر المدرب قدراتهم ويحدد بعدها مصيرهم مع الزعيم.

ورافق البعثة الثلاثي الأجنبي ميشيل ولودي وكوليبالي، على أن يلتحق بهم ميتروفيتش يوم الثلاثاء، وسافيتش يوم الأربعاء، ويأتي بعدهم المغربي ياسين بونو.

وعن نيمار فسيواصل برنامجه التأهيلي في الرياض، بمقر النادي، خلال الفترة التي سيقضيها الفريق في المعسكر الإعدادي بالنمسا.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهلال جيسوس معاذ فقيهي

إقرأ أيضاً:

"مدينة تطوان الجديدة: 1860- 1956"... مؤلف يسلط الضوء على الإرث المعماري للحمامة البيضاء

احتضن المعرض الدولي للكتاب وتحديدا رواق مجلس الجالية المغربية بالخارج لقاء لتقديم الترجمة الفرنسية لكتاب « مدينة تطوان الجديدة: 1860 – 1956  » للباحث مصطفى أقلعي ناصر، وذلك بحضور نوعي للعديد من الفعاليات الثقافية والإعلامية.
تميز اللقاء بالحوار الذي تولى إدارته محمد المطالسي، والذي أعد استهلال كتاب « مدينة تطوان الجديدة: 1860 – 1956 « ، تناول بالخصوص الدواعي الكامنة وراء تأليف هذا الكتاب التي وصفها صاحبه مصطفى أقلعي ناصر بـ » المغامرة ».
وأوضح أن إقدامه على إنجاز هذا الكتاب، الذي ترجمه من الإسبانية إلى الفرنسية ذ.رشيد برهون، يندرج في إطار مساهمته في تسليط الضوء على الإرث المعماري والهندسي لمدينة تطوان وإعادة الاعتبار لهذا التراث وتثمينه، فضلا عن التعريف بمميزاته وخصائصه الجمالية والوظيفية وأبعاده على المستوى الثقافي والمعماري، خلال الفترة الممتدة ما بين 1860 و1956.
وفي إطار المحافظة على هذا التراث المعماري والحضاري، اقترح الباحث مصطفى أقلعي ناصر، إحداث إطار على شكل مؤسسة تتولى مهام الاضطلاع بصيانة هذا التراث الثقافي المهم والحيلولة دون تعرضه للإهمال أو الهدم. وفي استهلال هذا المؤلف كتب ذ. محمد المطالسي بأنه خلال 43 سنة من الحماية الإسبانية بشمال المغرب، كانت هذه المنطقة أرض استقبال تأسر الخيال على مستوى المعمار الحضري، موضحا أن الهندسة المعمارية بهذه المنطقة الشمالية للمملكة، تترنح ما بين الحداثة والتقليد، وتتأرجح ما بين عالمين.
أما ذ.مصطفى أقلعي ناصر فكتب في مقدمة مؤلفه، بأن الطابع الاستشراقي الإسباني، يتضح من خلال رحلة الإسباني غودى إلى كل من طنجة وتطوان، وهو ما تولد عنه إبداعات معمارية فريدة، برهنت عن غنى المعمار في هذه الفترة.

وتوقف عند بعض النماذج البارزة التي تجسدت في ألوان وأشكال مهندسين معماريين إسبان، والتي لازالت تزخر بها مواقع بمدينة الحمامة البيضاء.
وأشار إلى أن التحول الحضري لتطوان خلال الفترة الاستعمارية ما بين 1912 و1956 تميز ببداية قصة خلابة، غير أنه بعد وضع اليد على تطوان خلال سنتين ( 1860-1862 )، تلاها التنظيم العسكري للمدينة، شكل في حقيقة الأمر مراوحة ما بين التنظيم والفوضى.
ومن جهة أخرى لاحظ صاحب الكتاب، بأن أسلوب البناء المعماري للمدينة الجديدة لتطوان، متنوع، مما جعله نظير لوحة فنية تجريدية، تمزج ما بين مختلف الحضارات مقترحا رحلة جذابة مشوقة، تأخذ القارئ إلى مختلف مراحل التطور الحضاري والعمراني لتطوان، نتيجة التأثير الإسباني، وكان ذلك مقدمة لتعمير ذي طابع عسكري.
تجدر الإشارة إلى أن الكتاب يقع في 161 صفحة من الحجم المتوسط، صدر بدعم من مجلس الجالية المغربية بالخارج.

كلمات دلالية تطوان الجديدة

مقالات مشابهة

  • مسيرة لجماهير الأهلي لتحفيز الفريق قبل مواجهة الهلال.. فيديو
  • جيسوس يعلن نهاية موسم نجم الهلال السعودي رسميا
  • "مدينة تطوان الجديدة: 1860- 1956"... مؤلف يسلط الضوء على الإرث المعماري للحمامة البيضاء
  • المدير الفني لفريق الهلال يؤكّد جاهزية فريقه لنصف نهائي كأس أبطال آسيا للنخبة أمام الأهلي
  • جيسوس يشيد بأخلاق لاعبي جوانغجو ويكشف عن لفتة بعد الهدف السابع
  • جيسوس: تأهل 3 أندية من روشن دليل تفوق الكرة السعودية قارياً
  • جيسوس قبل قمة الأهلي: التناغم واللعب كمجموعة يحسم المواجهات الكبيرة
  • بيت الحكمة يسلط الضوء على حكايات «كليلة ودمنة»
  • الأخضر يستقبل النصر في قمة مباريات الجولة الثالثة
  • المدير الفني لفريق الهلال يُشيد بأداء فريقه في ربع نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة