???? كل مال الشعب السوداني الذي سرقه الجنجويد موجود في الضعين
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
أبرز ما ورد في لايف ود المصطفى
الفاشر:
■ الليلة أنا مبسوط من المشتركة “مورال” ساقوا الجنجويد سواقة صاح ، من لقيت فيديو للجنجويد قالوا إستلمنا 250 عربية ، اقتنعت تماماً أنو الناس ديل مبلولين و هذا ما حدث بالفعل.
■ المشتركة شغالين تمشيط حول الفاشر و الجنجويد يومياً راجعين لوراء.
■ ثق تماما عزيزي المتابع و الداعم للقشم أنو الفاشر اتأمنت ، و مداخلها و مخارجها في يد القشم و المشتركة ، مطاردات و ملاحقات كبيرة بتقوم بيها القوات المشتركة حولي الفاشر ، خسائر فادحة في العتاد و الأرواح في صفوف المليشيا.
■ الحركات الآن بتبادر بالهجوم.
■ الجنجويد في الصحراء مبلولين بل السنين ، جيش و مشتركة ماليين الصحراء ، تلتف يمين مشتركة شمال مشتركة فوق مشتركة تتبحط في الواطة بطلعوا ليك مشتركة.
■ هدفنا الخزينة “الضعين” ، كل مال الشعب السوداني موجود في الضعين ، ما عندنا شغلة بمواطن ولا بنستهدف مواطن ، لكن الجنجا في الضعين الله أكبر عليك بعد كدا.
■ مئات القتلى في صفوف المليشيا و العربات المحروقة في الخلاء ما تدي الدرب ، و الكلام دا بعيد من الفاشر.
بابنوسة:
■ بابنوسة بخير و آمنة و مطمئنة.
غربي أمدرمان:
■ عمليات بطيئة لكن مستمرة ، الناس ديل شغالين و متحركين و أمورهم تمام ، و نحن بنطمع في المزيد سعادتو الظافر.
■ قشم جهاز الأمن و المخابرات دوروا شغلكم براكم.
جنوب الخرطوم:
■ قصف مدفعي جنوب الخرطوم + عمليات نوعية.
بحري:
■ أكتر محور شغال و أكتر ناس شغالين دواس.
■ العمليات أخف وتيرة مقارنة بالأمس.
الجزيرة:
■ في شغل كويس و شغل أصلي و بيان بالعمل.
■ كونو يمسكوا منك يا جنجويدي كم صرصر و كم عربية معناتو انت مبلول.
■ السرية التامة هي البتم الشغل و بتنجح الشغل و الناس ديل عارفين بعملوا في شنو “المحور الغربي”.
■ في خلال 3 يوم أكتر من 8 صرصر تم إستلامها غير العربات القتالية و المدمرة و عربات المواطنين الرجعوها “محور المناقل”
سنار:
■ سعادتو الربيع الى الآن متمسك بسياسة الخندقة و الجنجا عندهم نية هجوم غداً و بعد غد.
■ المطلوب يا جيش سنار أخذ الحيطة و الحذر و تدعيم الدفاعات و كثافة النيران يا عساكر.
■ سنار جوة آمنة مطمئنة.
جبل موية:
■ أعداد الجنجويد في جبل موية تكاد تكون معدومة.
■ الجيش وضعو زي ما هو شغال مدفعية و مسيرات.
كيكل:
■ ما عندو أي حاجة الزول دا ، جرى دخل في غابة و شغال تصوير ، هو انت كدا كدا ميت بالنسبة للشعب السوداني.
■ عارفنك في غابات مايرنو.
الدندر:
■ الجيش لحدي الآن ما دخل الدندر.
■ كل الحصل تدوّين على تجمعات الجنجويد بإتجاه الكبري.
■ الجيش دخل بعض قرى الدندر و تم التمشيط.
■ ماف أي تحرك أرضي و ماف أي إستلام للدندر.
دوبا:
■ كبري دوبا المليشيا تكبدت خسائر و بردوا من الموضوع دا.
التفاوض:
■ وفد جنيف مهمتو يتكلم في الجانب الإنساني فقط ، مسارات آمنة لتمرير المساعدات الإنسانية فقط ، أما تفاوض و ما تفاوض الكلام دا غير صحيح.
■ ماف أي تفاوض شغال مع المليشيا.
** متداول
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تراجع نفوذ الجيش بالبرلمان الصيني.. حملة تطهير غير مسبوقة
نشرت صحيفة "فاينانشال تايمز" البريطانية، تقريرًا، يسلّط الضوء على تراجع تمثيل الوفد العسكري في البرلمان الصيني، وذلك نتيجة لحملة تطهير واسعة يقودها الرئيس، شي جين بينغ.
وقالت الصحيفة، في التقرير الذي ترجمته "عربي21"، إنّ: "حجم الوفد العسكري في البرلمان الصيني المصغّر يتقلص نتيجة عمليات التطهير التي يقوم بها الزعيم شي جين بينغ قبل أكبر حدث سياسي سنوي في بكين".
وأوضحت: "سيبلغ عدد أعضاء الوفد العسكري في الجلسة العامة السنوية للمجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، التي ستُفتتح يوم الأربعاء، 267 عضوًا، بعد أن كان عددهم 281 عضوًا في عام 2023؛ حيث تم استبعاد أربعة عشر منهم بسبب تحقيقات الفساد".
وتابعت: "عانى الوفد العسكري، بما في ذلك ممثّلو جيش التحرير الشعبي الصيني والشرطة المسلحة الشعبية، من انخفاض عدد ممثليهم أكثر من أي وفد إقليمي أو حكومي أو قطاع صناعي آخر في المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني".
وفي السياق نفسه، تؤكد البيانات على أن حملة شي على ما يصفه الحزب الشيوعي الصيني بـ"انتهاكات الانضباط" تؤثّر بشكل أكبر على القوات المسلحة مقارنة بأجزاء أخرى من المجتمع.
وأضافت الصحيفة أنّ: "عمليات التطهير ضد الفساد تأتي في الوقت الذي من المتوقع أن يعطي قادة الحزب الشيوعي الأولوية للاقتصاد هذا العام فيما يُعرف بـ"الدورتين"؛ أي الاجتماعات السنوية للمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني والمؤتمر الوطني لنواب الشعب الصيني".
وأردفت: "تشعر بكين بالقلق من أن يؤدي ارتفاع الرسوم الجمركية الأمريكية إلى الإضرار بصادرات الصين المزدهرة، والتي عوضت الركود العميق في الاقتصاد المحلي خلال السنتين الماضيتين"، مشيرة: "من المتوقع أن يعلن القادة الصينيون عن هدف طموح يتمثل في نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 5 في المئة، هذه السنة مدعومًا بتدابير تحفيزية أكبر".
وأكدت الصحيفة أنّ: "إبعاد العسكريين من المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني والمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني بسبب تحقيقات مكافحة الفساد هو تذكير بتركيز شي على تحسين الجيش الصيني في الوقت الذي تتنافس فيه البلاد مع الولايات المتحدة، على الهيمنة حول تايوان وبحر الصين الجنوبي".
وبحسب الأستاذ في جامعة تامكانغ التايوانية والباحث في شؤون الجيش الصيني، لين ينغ يو، فإنّ: "خفض أعداد أفراد الوفد العسكري لن يكون له تأثير على المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، لكنه يسلط الضوء على استمرار شي في تأكيد سيطرته على القوات المسلحة".
وأضاف: "على الرغم من تعطيل المستويات القيادية لجيش التحرير الشعبي بأكمله، فإن الحملة لم يكن لها تأثير ملحوظ على قدرات الجيش ووتيرة العمليات؛ حيث يواصل الجيش زيادة الضغط على تايوان وينشر قواته في مواقع أبعد من الصين".
وأفادت الصحيفة أنّ: "بكين عزلت 10 مندوبين عسكريين من المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني قبل دورتي السنة الماضية، بعد أن بدأ شي في اتخاذ إجراءات صارمة ضد قوة الصواريخ، وهي الدراع العسكرية لجيش التحرير الشعبي المسؤولة عن الصواريخ بما في ذلك الصواريخ النووية، وبيروقراطية شراء الأسلحة".
ومنذ آذار/ مارس الماضي، فقد أربعة من كبار المسؤولين العسكريين الآخرين مناصبهم كمندوبين في المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني، بعد تورطهم في التحقيقات الآخذة في الاتساع؛ حيث تم استدعاء وزير الدفاع السابق لي شانغفو ونائب قائد جيش التحرير الشعبي الصيني السابق دينغ تشيبينغ في أيلول/ سبتمبر.
وفي كانون الأول/ ديسمبر، تم عزل سلف دينغ، يو هايتاو، والقائد السابق للبحرية في المنطقة العسكرية الجنوبية لجيش التحرير الشعبي الصيني، ولي بينغتشينغ، من مناصبهما أيضًا.
ومن المرجح أن يكون حضور جيش التحرير الشعبي الصيني في الجلسة العامة السنة المقبلة أقل من ذلك؛ فقد تم عزل مياو هوا، كبير المفوضين السياسيين في الجيش الصيني، عن مهامه كعضو في اللجنة العسكرية المركزية في نوفمبر/ تشرين الثاني، ورغم أن المجلس الوطني لنواب الشعب الصيني لم يعلن عن إقالته من منصبه كمندوب، إلا أنه من غير المتوقع أن يحضر الجلسة العامة.
وختمت الصحيفة التقرير بالقول إنّ: "المراقبين رصدوا اختفاء ثلاثة مندوبين عسكريين آخرين عن الأنظار مؤخرًا؛ فقد غاب كل من لي تشياو مينغ ووانغ تشونينغ، قائدا جيش التحرير الشعبي الصيني والشرطة المسلحة الشعبية".
واستطردت: "بالإضافة إلى يوان هواتشي، المفوض السياسي للبحرية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني، في اجتماعات رئيسية في كانون الأول/ ديسمبر وكانون الثاني/ يناير، وفقًا لما أظهرته لقطات وسائل الإعلام الحكومية الصينية".