منذ 1835... 20 محاولة اغتيال لرؤساء أو مرشحين أمريكان
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
مؤخرًا، تعرض الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري لخوض الانتخابات المقبلة لمحاولة اغتيال، ولم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعرض لها رئيس أو مرشح أمريكي لمحاولة اغتيال، حيث تعرض لهذا الموقف عشرون رئيسًا ومرشحًا أمريكيًا، قُتل منهم أربعة.
فيما يلي تاريخ موجز لمحاولات اغتيال الرؤساء والمرشحين الرئاسيين: -
30 يناير 1835: حاول ريتشارد لورانس إطلاق النار على الرئيس أندرو جاكسون في مبنى الكابيتول.14 أبريل 1865: أصيب الرئيس أبراهام لينكولن بجروح قاتلة على يد الممثل الشهير جون ويلكس بوث أثناء مشاهدته مسرحية“Our American Cousin” "ابن عمنا الأمريكي" في مسرح فورد في واشنطن.2 يوليو 1881: أطلق تشارلز جيه جيتو النار على الرئيس جيمس جارفيلد في محطة قطار في واشنطن. وكان هناك إمكانية لنجاته من الحادث، لكن أطبائه تعاملوا مع الحالة بشكل سيئ وتوفي في سبتمبر.6 سبتمبر 1901: أطلق ليون كولغوش النار على الرئيس ويليام ماكينلي في معرض عموم أمريكا في بوفالو، وتوفي متأثرًا بجراحه بعد ثمانية أيام.14 أكتوبر 1912: أصيب الرئيس السابق ثيودور روزفلت، الذي كان يسعى إلى تولي المنصب مرة أخرى، برصاصة أطلقها عليه جون شرانك أثناء حملته الانتخابية في ميلووكي.15 فبراير 1933: حاول جوزيبي زانجارا إطلاق النار على الرئيس المنتخب فرانكلين ديلانو روزفلت في ميامي. أخطأت طلقته الأولى روزفلت؛ ولكن أطلق زانجارا المزيد من الطلقات، مما أدى إلى إصابة عمدة شيكاغو أنطون سيرماك بجروح قاتلة.8 سبتمبر 1935: قُتل هيوي بي لونج، عضو مجلس الشيوخ من لويزيانا والذي كان من المتوقع أن يترشح للرئاسة في عام 1936، بالرصاص في مبنى الكابيتول في ولاية لويزيانا. أطلق كارل فايس النار على لونج، لكن يُعتقد أن لونج قُتل عن طريق الخطأ بنيران من حراسه الشخصيين.1 نوفمبر 1950: حاول القوميون البورتوريكيون قتل الرئيس هاري ترومان، الذي كان يقيم مؤقتًا في بلير هاوس في واشنطن أثناء تجديدات البيت الأبيض. على الرغم من إصابته بجروح قاتلة، تمكن شرطي البيت الأبيض ليزلي كوفيلت من قتل جريسيليو توريسولا قبل دخوله المبنى. كما تم إيقاف أوسكار كولازو، القاتل المحتمل الآخر، قبل دخول بلير هاوس.11 ديسمبر 1960: خطط ريتشارد بول بافليك للاصطدام بسيارة الرئيس المنتخب جون ف. كينيدي وتفجيرها بالديناميت، لكنه غير رأيه عندما رأى زوجة الرئيس وأطفاله معه. وحاول بافليك تنفيذ الأمر في وقت لاحق، لكنه أُلقي القبض عليه قبل أن يتمكن من القيام بذلك.22 نوفمبر 1963: قُتل كينيدي بالرصاص أثناء موكب في وسط مدينة دالاس؛ كما أصيب حاكم ولاية تكساس جون كونالي. بعد يومين، قُتل لي هارفي أوزوالد، الذي كان قيد الاحتجاز ويشتبه في تورطه في الاغتيال، على يد مالك ملهى ليلي جاك روبي أثناء نقله من قبل الشرطة.5 يونيو 1968: قُتل المرشح الرئاسي روبرت ف. كينيدي بالرصاص على يد سرحان سرحان في مطبخ فندق أمباسادور في لوس أنجلوس بعد فوزه في الانتخابات التمهيدية في كاليفورنيا.15 مارس 1972: أطلق آرثر بريمر النار على المرشح الرئاسي الديمقراطي جورج والاس في لوريل بولاية ماريلاند، مما أدى إلى إصابة والاس بالشلل. وأصيب ثلاثة أشخاص آخرين. (كان بريمر قد سعى سابقًا لإطلاق النار على الرئيس ريتشارد نيكسون لكنه لم يتمكن من الاقتراب بما يكفي للقيام بذلك).22 فبراير 1974: اختطف صامويل بيك طائرة دي سي-9 بهدف تحطيمها في البيت الأبيض لقتل نيكسون، لكن الشرطة أطلقت عليه النار وقتلته قبل أن يتمكن من القيام بذلك.5 سبتمبر 1975: حاولت لينيت سكويكي فروم، المؤيدة للقاتل الجماعي تشارلز مانسون، إطلاق النار على الرئيس جيرالد فورد في ساكرامنتو. لكن مسدسها فشل في إطلاق النار.22 سبتمبر 1975: أطلقت سارة جين مور النار على فورد في سان فرانسيسكو لكنها أخطأت الهدف.30 مارس 1981: أطلق جون هينكلي جونيور النار على الرئيس رونالد ريجان أثناء خروجه من فندق هيلتون في واشنطن، مما أدى إلى إصابة الرئيس بجروح خطيرة. كما أصيب السكرتير الصحفي جيمس برادي بجروح.1993: تم إحباط مؤامرة لتفجير الرئيس جورج بوش الأب بسيارة مفخخة في الكويت. كان القتلة يعملون لدى الرئيس العراقي صدام حسين.11 نوفمبر 2011: أطلق أوسكار راميرو أورتيجا هيرنانديز عدة طلقات نارية على البيت الأبيض، فأصابت المبنى ولكن لم تصب أي فرد من عائلة الرئيس باراك أوباما أو أي شخص آخر.2018: أرسل سيزار سايوك جونيور قنابل أنبوبية بالبريد إلى عدد من الديمقراطيين البارزين، بما في ذلك أوباما والمرشحة الرئاسية السابقة هيلاري كلينتون والرئيس المستقبلي جو بايدن. لكن لم تصيب أيًا منهم هدفها.13 يوليو 2024: أصيب الرئيس السابق دونالد ترامب برصاصة خلال تجمع جماهيري في بتلر، بنسلفانيا. قُتل أحد الحاضرين في التجمع. وقتلت الخدمة السرية مطلق النار؛ وحدد مكتب التحقيقات الفيدرالي لاحقًا القاتل المحتمل بأنه توماس ماثيو كروكس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اغتيال دونالد ترامب الانتخابات الأمريكية إطلاق النار على الرئیس البیت الأبیض فی واشنطن
إقرأ أيضاً:
البرازيل: الرئيس السابق بولسونارو متهم بمحاولة اغتيال لولا والتخطيط لانقلاب
رفع المدعي العام باولو جونيت دعوى ضد الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو يتهمه بالتستر والتورط في محاولة تسميم خلفه، الرئيس الحالي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، بغية القيام بانقلاب للبقاء في السلطة.
وقال المدعي العام إن بولسونارو كان على علم بمحاولة تسميم لولا، ووافق عليها للبقاء في منصبه بعد هزيمته في انتخابات عام 2022. مشيرًا إلى أن الخطة كانت تهدف أيضًا إلى قتل قاضي المحكمة العليا ألكسندر دي مورايس بالرصاص، وهو خصم للرئيس السابق.
ويزعم المدعي العام أن بولسونارو، مع 33 مسؤولًا آخرين، شاركوا في الخطة للبقاء في السلطة بعد الانتخابات.
وأضاف في التقرير: "إن أعضاء المنظمة الإجرامية في القصر الرئاسي وضعوا خطة لمهاجمة المؤسسات بهدف إسقاط نظام السلطات والنظام الديمقراطي، والتي حملت الاسم الشرير 'الخنجر الأخضر والأصفر'".
وأردف: "تم وضع الخطة بعلم الرئيس بولسونارو، وقد وافق عليها".
وكانت الشرطة الفيدرالية قد قدمت في نوفمبر/تشرين ثاني الماضي تقريرًا مكونًا من 884 صفحة إلى جونيت يشرح بالتفصيل المخطط.
وبحسب التقرير، فإن الخطة تضمنت زعزعة الثقة في النظام الانتخابي بشكل منهجي بين الشعب، وصياغة مرسوم لإضفاء طابع الشرعية على المؤامرة، والضغط على كبار الضباط العسكريين للتماشي مع الخطة، والتحريض على الشغب في العاصمة.
هذا وتنظر المحكمة العليا في التهم، وفي حال قبولها، سيخضع الرئيس السابق للمحاكمة.
Relatedشاهد: في مظاهرة حاشدة.. رئيس البرازيل السابق اليميني الشعبوي بولسونارو يكيل المديح لإيلون ماسكقضية تلقي هدايا من السعودية.. الشرطة البرازيلية توجه سلسلة اتهامات لبولسوناروتوجيه الاتهام إلى رئيس البرازيل السابق بولسونارو على خلفية تزوير بيانات التطعيم الخاصة بهمن جهته، ينفي الزعيم اليميني المتطرف التهمة، حيث قال للصحفيين في وقت سابق إنه "ليس لديه أي مخاوف بشأن الاتهامات، صفر".
وتابع: "هل رأيتم مرسوم الانقلاب؟ بأي حال من الأحوال؟ لم تروه. ولا أنا أيضًا".
في هذا السياق، قال فريق المحامين عن الرئيس السابق إنه قابل هذه الاتهامات بـ"الفزع والسخط"، وأشاروا في بيان إلى أن "بولسونارو لم يوافق أبدًا على أي حركة تهدف إلى تفكيك سيادة القانون الديمقراطية أو المؤسسات التي تقوم عليها".
كما علق نجل بولسونارو، فلافيو بولسونارو، وهو عضو في مجلس الشيوخ، على المنصة الاجتماعية "إكس" على الحادثة قائلًا إن لائحة الاتهام "فارغة" ولا يوجد دليل على ارتكاب مخالفات. واتهم مكتب المدعي العام بخدمة "مصالح لولا الشائنة".
أما في حال أدين بولسونارو بمحاولة الانقلاب، فقد يُحكم عليه بالسجن لمدة تصل إلى 20 عامًا، وفقًا للقانون الجنائي في البلاد.
من جهته، قال لويس هنريكي ماتشادو، وهو محامٍ جنائي وأستاذ في جامعة IDP في برازيليا، إن الاتهامات "تاريخية"، مضيفًا أنه يتوقع أن تقبل المحكمة العليا التهم الموجهة إلى بولسونارو وتحاكمه في وقت ما قبل نهاية العام المقبل.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية زيارة مفاجئة إلى العالم الخارجي.. أحد السكان الأصليين في الأمازون قاده فضوله خارج قبيلته فماذا وجد؟ انخفاض إنتاج البن في البرازيل يؤدي إلى ارتفاع أسعاره في جميع أنحاء العالم البرازيل على خطى أوروبا وأمريكا.. قيود صارمة على استخدام الهواتف في المدارس قتلالبرازيللولا دا سيلفاانقلابجائير بولسوناروحكم