القوات المسلحة تضرب ثلاث سفن للعدو في البحرين الأحمر والأبيض المتوسط
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
الثورة /
أعلنت القوات المسلحة، عن تنفيذ عمليات عسكرية نوعية استهدفت ثلاث سفن في البحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط، انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني ورداً على مجزرة المواصي في “خانيونس” التي ارتكبَها العدو الصهيوني.
وأوضحت القوات المسلحة في بيان صادر عنها أمس، أن العملية الأولى نفذتها القوات البحرية والقوة الصاروخية وسلاح الجو المسير بعدد من الزوارق والطائرات المسيرة والصواريخ البالستية واستهدفت السفينةBENTLEY I ” ” في البحر الأحمر.
وذكر البيان أن العملية الثالثة نفذتها القوات المسلحة اليمنية بالاشتراك مع المقاومة الإسلامية العراقية في البحر الأبيض المتوسط واستهدفت السفينة(Olvia) ، وحققت العملية هدفها بنجاح.
وأكد أن استمرار العدوان الإسرائيلي في ارتكاب المجازر بحق الأشقاء في غزة لن يدفع الشعب اليمني وقواته المسلحة وقيادته المؤمنة إلا للمزيد من عمليات الإسناد والعمليات المشتركة مع المقاومة الإسلامية العراقية دعماً وانتصاراً للشعب الفلسطيني المظلوم، وأن هذه العمليات لن تتوقف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
عرقاب يشارك في أشغال مؤتمر ومعرض البحر الأبيض المتوسط للطاقة
يشارك وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، غدا الثلاثاء بمدينة رافينا الإيطالية. في أشغال مؤتمر ومعرض البحر الأبيض المتوسط للطاقة 2025 المزمع تنظيمه من 8 إلى 10 أفريل الجاري.
وحسب بيان للوزارة سيكون الوزير مرفوقا بوفد هام يضم كلا من الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك, رشيد حشيشي, والرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، مراد عجال، إلى جانب إطارات من القطاع.
كما سيشارك عرقاب في الجلسة العامة الافتتاحية تحت عنوان” سيناريو الطاقة- وجهة نظر مؤسساتية وشراكتيه”. وستشكل هذه المناسبة فرصة سيعقد خلالها الوزير لقاءات ثنائية. مع نظرائه من وزراء الطاقة ومسؤولين من كبريات الشركات الطاقوية العالمية.
ويعتبر هذا المؤتمر أحد أبرز الفعاليات الطاقوية في منطقة البحر الأبيض المتوسط, حيث يجمع كبار الفاعلين في القطاع من وزراء. ومسؤولين حكوميين. ورؤساء شركات دولية, وخبراء لمناقشة تحديات وآفاق الطاقة ولا سيما التحول الطاقوي. وأمن التزود بالطاقة, والتنمية المستدامة في المنطقة. يوضح المصدر ذاته.
ويؤكد حضور الجزائر في هذا الحدث الطاقوي الدولي على مكانتها كممون استراتيجي للطاقة وشريك موثوق في ظل التحولات التي يشهدها المشهد الطاقوي العالمي. وعلى التزامها بالمساهمة في تعزيز الأمن الطاقوي الإقليمي والدولي, وفقا للبيان.