الزمالك يفاوض سامسون أكينولا لفسخ عقده بالتراضي
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
يدرس مجلس إدارة نادى الزمالك برئاسة حسين لبيب عقد جلسه مع البينينى سامسون أكينولا لاعب الفريق الأول لكرة القدم فى حضور وكيله للتفاوض معه بشأن فسخ تعاقده فى نهاية الموسم الحالي بالتراضى بعد أن تراجع اللاعب عن تقديم شكوي للفيفا بعد حصوله على مستحقاته المتأخره والبالغه ٢٨٠ ألف دولار وعاد للانتظام فى التدريبات بعد تغيبه أكثر من ثلاثة أسابيع.
ومن المقرر أن يعرض المجلس على أكينولا عدة عروض منها بيعه أو إعارته فى حال تلقيه أى عروض يستفيد منها النادى ماديا أو فسخ تعاقده مع حصوله على قيمه الموسم الحالي فقط ومعه مكافأة الفوز ببطولة الكونفدراليه.
من ناحيه أخرى تلقى نادي الزمالك عرضاً رسمياً من ناديي ماجديبورج الألماني وسيلتا فيجو الإسباني، بشأن قضاء الثنائي أنس وائل وزياد أحمد فتحي، لاعبا فريقي 2005 و2007 بالقلعة البيضاء لفترة معايشة، تمهيداً للتعاقد معهما خلال الانتقالات الصيفية القادمة.
وأكد بدر حامد رئيس قطاعات كرة القدم بنادي الزمالك أن فريق ماجديبورج الألماني طلب قضاء أنس وائل الجناح الهجومي لفريق 2005، لفترة معايشة لمدة أسبوعين تمهيداً للتعاقد معه وهو ما وافق عليه مجلس إدارة القلعة البيضاء مشيرا أن أنس وائل يقوم حالياً بإنهاء إجراءات السفر الخاصة به إلى ألمانيا تمهيداً للانضمام إلى تدريبات فريق ماجديبورج خلال الأيام القليلة القادمة.
وأضاف رئيس قطاعات كرة القدم بنادي الزمالك أن نادي سيلتا فيجو الإسباني طلب قضاء زياد أحمد فتحي لفترة معايشة لمدة أسبوعين، مشيراً إلى أن الإدارة وافقت على سفر اللاعب بعد إنتهاء إجراءات الخاصة به.
وأوضح بدر حامد، أن مجلس إدارة نادي الزمالك برئاسة الكابتن حسين لبيب، لن يقف في طريق أي لاعب، لأن ذلك سيعود بالنفع فنياً على القلعة البيضاء في المستقبل القريب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك سامسون أخبار الرياضة بوابة الوفد حسين لبيب
إقرأ أيضاً:
هشام يكن يعلق على اضطهاده من إدارة الزمالك.. ويحبس دموعه على الهواء لهذا السبب
حل الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، ضيفا في برنامج “خط أحمر” المذاع على قناة “الحدث اليوم” للكشف عن العديد من التصريحات لأول مرة.
في لحظة مؤثرة على الهواء، لم يستطع الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، إخفاء مشاعره عندما استعاد ذكرياته مع والدته الراحلة ظهر التأثر واضحًا في صوته وهو يقول: "الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي."
و خلال مشاركته في البرنامج استعرض هشام يكن صورة نادرة لوالدته، مشيرًا إلى أنها التُقطت خلال شهر العسل في الإسكندرية، حيث أكد أن الكثيرين شبّهوها بالفنانة سعاد حسني، وكذلك ليلى طاهر وفاتن حمامة.
استعرض هشام يكن صورة نادرة لوالدته
وعن علاقته بها، قال: "كنا قريبين جدًا من بعض، كانت أكثر من أم، كانت صديقتي ورفيقتي في كل مكان. لم أكن أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، كنت أصرّ على أن أرافقها دائمًا، وكانت تسعد بذلك وتشعر وكأنها ملكة زمانها."
وبينما كان يستعرض صورة أخرى لوالديه، كشف يكن عن مفاجأة تتعلق بحفل زفافهما، حيث أصرّ العندليب عبد الحليم حافظ على إحياء الحفل في نادي الزمالك، كما غنت الفنانة صباح 13 أغنية، مما جعل المناسبة حدثًا استثنائيًا في العائلة.
في تلك اللحظات، بدا التأثر واضحًا على هشام يكن، وحبس دموعه وهو يتذكر والدته، التي كانت الأقرب إلى قلبه، واصفًا رحيلها بأنه خسارة لا تُعوّض.
وأكد نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، على أهمية اللعب للزمالك من أجل الوصول إلى قمة كرة القدم المصرية، قائلًا: "من لم يلعب كرة القدم في الزمالك، لم يلعب كرة حقيقية، هذه هي الحقيقة التي يجب الاعتراف بها."
وعن التصريحات التي أدلى بها الإعلامي أحمد شوبير حول كواليس سحب شارة كابتن منتخب مصر منه لصالح هشام يكن، أوضح الأخير خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" االمذاع على قناة الحدث اليوم،: "كابتن شوبير ذكر أنني لعبت دقيقة واحدة في مباراة زيمبابوي، ومن ثم حصلت على الأقدمية التي منحتني شارة القيادة لكن الحقيقة مختلفة تمامًا، فأنا لم ألعب مجرد دقيقة، بل كنت الأحق بشارة الكابتن رسميًا، والكابتن محمود الجوهري أنصفني دون أن أحتاج حتى للحديث عن الأمر."
وأضاف يكن: "الكابتن الجوهري أعلن أنني كابتن منتخب مصر عن جدارة، وليس كما يُشاع لذلك، الحديث عن أنني حصلت على الشارة دون وجه حق غير دقيق على الإطلاق هناك لاعبون كبار مثل جمال عبد الحميد، الذي كان ينزل للملعب بعدي في الزمالك، ولم يكن كابتن منتخب مصر، رغم قيمته الكبيرة."
سحب شارة كابتن منتخب مصروعلق نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، على التصريحات التي أدلى بها الإعلامي أحمد شوبير حول كواليس سحب شارة كابتن منتخب مصر منه لصالح هشام يكن، أوضح الأخير: "كابتن شوبير ذكر أنني لعبت دقيقة واحدة في مباراة زيمبابوي، ومن ثم حصلت على الأقدمية التي منحتني شارة القيادة، لكن الحقيقة مختلفة تمامًا، فأنا لم ألعب مجرد دقيقة، بل كنت الأحق بشارة الكابتن رسميًا، والكابتن محمود الجوهري أنصفني دون أن أحتاج حتى للحديث عن الأمر".
وأضاف يكن: "الكابتن الجوهري أعلن أنني كابتن منتخب مصر عن جدارة، وليس كما يُشاع لذلك، الحديث عن أنني حصلت على الشارة دون وجه حق غير دقيق على الإطلاق هناك لاعبون كبار مثل جمال عبد الحميد، الذي كان ينزل للملعب بعدي في الزمالك، ولم يكن كابتن منتخب مصر، رغم قيمته الكبيرة".
وأكد على أهمية اللعب للزمالك من أجل الوصول إلى قمة كرة القدم المصرية، قائلًا: "من لم يلعب كرة القدم في الزمالك، لم يلعب كرة حقيقية، هذه هي الحقيقة التي يجب الاعتراف بها".
وعند الحديث عن صورة والدته، قال: “الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي”.
وتابع: "هذه الصورة من شهر عسل والدتي، وكانت في الإسكندرية، الكثير من أصدقائي عندما رأوها؛ قالوا إنها تشبه الفنانة سعاد حسني، وحتى ليلى طاهر في الحقيقة، وكان هناك شبها كبيرا بينها وبين فاتن حمامة أيضًا، بل وحتى شقيقتها”.
وعن علاقته بوالدته، أضاف هشام يكن: “كنا قريبين جدًا من بعض، كنا أصدقاء بكل معنى الكلمة، وفاتها أثرت فيّ بشدة، فقد كانت دائمًا معي في كل مكان، ربما لأنني كنت أقرب أبنائها إليها، فكنت لا أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، وكنت أصرّ على مرافقتها دائمًا، حتى عندما كبرت في السن، كنت أحرص على أن أكون بجانبها دائمًا، وأوفر لها كل سبل الراحة، وكانت تسعد كثيرًا عندما أرافقها، وكانت تشعر وكأنها ملكة زمانها”.
وأوضح يكن، أن إدارة الأندية تحتاج إلى التوازن بين الشباب والخبرة، فالجيل الأقدم لديه حكمة وعقلية متزنة، بينما الجيل الأصغر يمتلك طاقة وحماسًا، والتكامل بينهما هو مفتاح النجاح.
وانتقد يكن، إدارة نادي الزمالك، مشيرًا إلى أنه لم يحصل على التكريم الذي يستحقه رغم تاريخه الطويل داخل النادي.
واستطرد: لم أتلقَّ أي تكريم يليق بي من أي مجلس إدارة تعاقب على الزمالك خلال السنوات الأخيرة، رغم أنني خدمت النادي بكل إخلاص، وطوال 15 عامًا لم أُمنح أي فرصة للعمل في التدريب أو أي منصب داخل النادي، وكأن هناك قرارًا غير معلن بإبعادي تمامًا عن المشهد.
وعن شعوره بالتجاهل من قبل إدارات الزمالك، أوضح يكن: لا أستطيع القول إن المجلس الحالي يضطهدني، لكن التواصل بيننا محدود للغاية، ربما بسبب الأزمات المالية الطاحنة التي يعاني منها النادي، حاولنا تقديم المساعدة بطرق مختلفة، لكن هناك فجوة كبيرة في التفاهم بيننا وبين الإدارة.