هام للمزارعين..أهم التوصيات التي يجب مراعاتها خلال الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
قدم الدكتور محمد على فهيم رئيس مركز معلومات تغير المناخ بوزارة الزراعة، أهم التوصيات الزراعية للمزارعين خلال الفترة المقبلة وذلك للحفاظ على محاصيلهم من ارتفاع درجات الحرارة.
وأضاف "فهيم" خلال تصريحات له، أن شهر أبيب انتهي وبدأ شهر مسرى ومسرى هو الشهر ال 12 في الاشهر القبطية وينتهي في 6 سبتمبر ثم الشهر الصغير ( النسي لمدة 5 إلى 6 أيام ) وتبدأ السنة الجديدة بشهر توت 11 سبتمبر ( عيد الفلاح ) وينتهى فى 10 اكتوبر.
- يبدأ زراعة العروة الخريفية (الشتوية المبكرة) (البنجر العروة الأولى – البطاطس النيلية في مصر الوسطى – مشتل البصل السبعيني في سوهاج – زراعة البصل المقور في بني سويف – زراعة الثوم في المينا وبني سويف واسيوط - زراعة العروة المتأخرة للذرة خاصة السيلاج ( ويجب الانتباه جيداً لمكافحة دودة الحشد خلال هذه العروة) – زراعة الخيار النيلي في مصر الوسطى وجنوب الدلتا - زراعة الفاصوليا البيضاء والخرشوف في الوجه البحري ... الخ) .
- في نهاية شهر مسرى وبداية توت يحدث تحول بعض المحاصيل إلى التزهير على حساب النمو الخضري (الفاصوليا – الطماطم – الباذنجان – الفراولة .... الخ).
- بداية ازعاج الامراض الفطرية والبكتيرية المحبة للرطوبة الحرة خلال الأجواء الساخنة (التبقعات والندوات على محاصيل الخضر النيلية بالتحديد).
- في نهاية شهر بابه يبدأ زراعة القمح والبرسيم (الاسبوع الأول من نوفمبر) وينصح بعدم التأخير هذا الموسم (نظراً لتوقع شتاء بارد) .
- تحول بعض المحاصيل إلى التزهير على حساب النمو الخضري (الفاصوليا – الطماطم – الباذنجان – الفراولة .... الخ).
- بداية ازعاج الامراض الفطرية والبكتيرية المحبة للرطوبة الحرة (التبقعات والندوات على محاصيل الخضر النيلية بالتحديد).
- في نهاية شهر بابه يبدأ زراعة القمح والبرسيم (الاسبوع الاول من نوفمبر) وينصح بعدم التأخير هذا الموسم
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب