لبنان ٢٤:
2025-01-09@01:12:26 GMT

مقدمات النشرات المسائية

تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT

مقدمات النشرات المسائية

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

قبل ثلاث غارات على مروحين وميس الجبل بعد ظهر اليوم كان ثمة تراجع في وتيرة التصعيد الإسرائيلي على جبهة الجنوب صباحا إستعدادا لجولات أخرى من الإعتداءات لكن الطيران الحربي المعادي لا يستريح من إستباحة الأجواء اللبنانية من أقصى الجنوب إلى اقصى الشمال في رسالة ترويع واستفزاز للبنانيين عموما والجنوبيين خصوصا.



إلا أن الجنوبيين لا يستسلمون للإعتداءات والإستفزازات وهم سطروا اليوم رسالة صمود وشجاعة أخرى في مواجهة العدو من خلال مشاركتهم في تشييع الشهيدين موسى سليمان ونجيب حلاوي في كفركلا على مرمى حجر من الحدود.

أما في الجانب الآخر من الحدود فشكوى متواصلة يطلقها المستوطنون من أوضاعهم الصعبة في مستعمرات استحالت جحيما تحت وطأة ضربات المقاومة

ومصداقا لهذا الواقع قال رئيس بلدية حيفا: "لا أعرف ما يحدث في الشمال... لا أحد يطلعنا عما يجري كما لو أننا لسنا أكبر وأهم مدينة في الشمال... نتلقى صواريخ أكثر دقة مما كانت عليه في تموز 2006".

في المقابل تابع المسؤولون الإسرائيليون إطلاق التهديدات المكررة للبنان منذ أكثر من تسعة أشهر.

وقال رئيس أركان جيش الإحتلال هرتسي هليفي إن قواته تخوض قتالا عنيفا في الشمال وأضاف: "إننا مستعدون ونستعد للمرحلة المقبلة في لبنان".

وفي فلسطين المحتلة لا يكاد الغزيون ينتهون من لملمة جراحات مجزرة حتى يرتكب العدو مجزرة أخرى.

وعلى إيقاع هذه المجازر ترنحت المفاوضات الهادفة إلى تحقيق تهدئة في القطاع الذي يواجه العدوان الإسرائيلي لليوم الثالث والثمانين بعد المئتين.

وكما بات واضحا فإن أحد الأهداف التي يطمح إلى تحقيقها بنيامين نتنياهو من هذه المجازر هو التوجه إلى واشنطن الأسبوع المقبل حاملا معه ما يعتبره إنجازات - كاغتيال قيادي بارز في حماس مثلا- لكي يفاوض عبرها من موقع قوة ولا سيما أنه سيلتقي الرئيس الأميركي جو بايدن الإثنين المقبل في البيت الأبيض.

وقد تنبهت المقاومة الفلسطينية إلى مكائد نتنياهو ومخططاته فلم تقع في فخ اتخاذ قرار بوقف مشاركتها في المفاوضات الجارية في مصر وقطر.

وفي هذا السياق قال عضو المكتب السياسي لحركة حماس محمد نزال للNBN إن عملية المواصي لم تكن عملية اغتيال لمحمد الضيف بل عملية إغتيال للإتفاق الذي كانت كل الأطراف تضغط للموافقة عليه.

والعراقيل التي يضعها نتنياهو في طريق المفاوضات فضحها أيضا المسؤولون الإسرائيليون قبل الفلسطينيين إذ نقلت وسائل إعلام عبرية عن مصادر في تل أبيب أن قادة الوفد الإسرائيلي المفاوض وجهوا انتقادات لاذعة لنتنياهو خلال اجتماعهم الأخير معه كما أكد مسؤولون أمنيون صهاينة أن حديث رئيس الوزراء الإسرائيلي عن التزامه بمقترح بايدن غير دقيق بعد إدخاله شروطا تعرقل الصفقة

على أن  الولايات المتحدة التي ستستقبل نتنياهو الأسبوع المقبل لا تزال تحت وطأة صدمة محاولة إغتيال رئيسها السابق دونالد ترامب.

وفي أحدث تصريح له قال المرشح الجمهوري "الجريح": "كان يفترض أن أكون ميتا... لقد كانت تجربة سوريالية".

ومما لا شك فيه أن ترامب سيحاول استثمار هذه التجربة في السباق الإنتخابي إلى أبعد الحدود بحيث يحول الرصاصة التي أصابت أذنه إلى رصاصة رحمة على ترشيح خصمه جو بايدن.

أما الإنطلاقة فستكون من مؤتمر الحزب الجمهوري الذي ينطلق مساء اليوم في ويسكونسن وفيه سيحاول ترامب الظهور بمظهر الرئيس القوي الذي تنتظره أميركا.. كيف لا وقد أبدى الكثير من الأميركيين إعجابهم برباطة جأشه وشجاعته عندما رفع قبضته بعد لحظات من محاولة اغتياله.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في 

خفض التوتر. انه العنوان الذي يسيطر على الولايات المتحدة الاميركية اليوم. فالمعركة الرئاسية الاميركية دخلت في عهد جديد مختلف كليا بعد محاولة اغتيال دونالد ترامب . 

مؤتمر الحزب الجمهوري بدأ اعماله، وصورة محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس السابق تهيمن على المؤتمرين، لدرجة ان الرئيس ترامب يعكف حاليا على استبدال خطابه الذي كان قاسيا جدا بحق بايدن. 

ولا شك في ان التوجه الجديد سيصب في خانة ترامب. فهو كسب تعاطفا اكبر ونال تأييدا  اقوى بعد محاولة الاغتيال، كما ان الحزب الديمقراطي لم يعد قادرا على التصويب عليه بقوة كما كان يفعل، في حين ان الاداء الضعيف لبايدن يرفع تلقائيا من حظوظ ترامب صاحب الاداء القوي. 

اقليميا مصير محمد الضيف لا يزال في دائرة المجهول . فهو لم يظهر بعد في اي صورة او اي شريط فيديو، فيما يتقصد الجيش الاسرائيلي تسريب انباء ان الضيف اصيب، وانه قد يكون  قتل.  

في لبنان المعزوفة نفسها تتكرر. فالمعارضة لا تزال  تحاول تسويق مبادرتها  التي رفضها  الثنائي رفضا تاما، ما يعني ان لغة التعطيل لا تزال الاقوى.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

نقص بالدبابات في غزة والشمال بعد نقص الجنود والضباط، هذا ما اعترف به الجيش الصهيوني اليوم، وهو العالق بين مطرقة المقاومين على جبهات الحرب والاسناد، وسندان قيادته السياسية التي لا ترى الا مصالحها الشخصية ..

نقص صعب يجعل المتوافر من الدبابات حاليا لا يلبي احتياجات الحرب، بحسب الجيش، والسبب الاستهدافات التي اصابت اسطول دباباتهم بين جبهتي غزة والشمال ..

هو اول اعلان من نوعه، نوع الخلاف الحاد بين القيادتين السياسية والعسكرية من تضارب الاهداف الى ضيق الامكانات، لكن كلا الطرفين على اتفاق حول ارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين ..

الا ان رد المقاومين الفلسطينيين واللبنانيين رفع الكلفة لدى العدو ليس بالعتاد فقط وانما بالعديد، حيث اعلن زعيم المعارضة الصهيونية يائير لابيد ان عدد مصابي الجيش فاق التسعة الاف ومئتين وخمسين مصابا بين جندي وضابط، بينهم ثلاثة آلاف بترت اطرافهم، وستمئة وخمسون اصيبوا بشلل تام، ونحو مئتين اصيبوا بالعمى التام ..

فيما العمى السياسي داخل هذه الحكومة لا يريد ان يرى خطورة هذه الأرقام، وهو المقعد عن اي قدرة على تغيير الحال ما دام يصر على استمرار هذه الحرب التي تستنزف جيشهم بكامل المقدرات ..

ولن تقدر كل المساعدات على استنقاذه، رغم شرايين الدعم الاميركية وغيرها البعيدة منها والقريبة.

فالاقرار بضرورة وقف الحرب هو الخيار الوحيد بحسب كبار الخبراء العسكريين والجنرالات السابقين، وان سباق بنيامين نتنياهو مع الوقت لن ينجيه كما يقولون ..

وقول الميدان عند ثباته من غزة الى الحدود مع لبنان، حيث اعلنت المقاومة اليوم عن سلسلة اضافية من عمليات الواجب اليومي اسنادا لغزة ودفاعا عن لبنان ..

فيما دفعت بلدة كفركلا الجنوبية اليوم برسائلها العابرة للحدود مشيعة شهيدين من ابنائها اللذين ارتقيا بعدوان صهيوني غادر على الخردلي قبل ايام ..
فكان التشييع رسالة صمود بنفس انتصار، وكانت مسيرة التشييع بعزم مسيرات المقاومين وصواريخهم التي تعمق مأزق الاحتلال ..

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

مازال الحدث الأميركي المتمثل في محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق ، المرشح الحالي دونالد ترامب، في واجهة الأحداث الأميركية والعالمية ، من زاويتين أمنية وسياسية ، الزاوية الأمنية التدقيق في ما إذا كانت هناك ثغرات أمنية كان من شأنها أن تتسبب في نجاح اغتيال ترامب ، خصوصا أن الرصاصة ابتعدت عن الرأس سنتيمترات قليلة جدا، وكادت ان تصيب الدماغ إصابة قاتلة. الزاوية السياسية أن نجاته والطريقة التي تصرف بها بعد لحظات من إصابته رفعت منسوب تبنيه للترشح ومنسوب الوصول إلى البيت الأبيض. ترامب بدأ يستثمر في الحادثة ، وأول الأستثمارات  دعوته الى إسقاط كل الدعاوى بحقه .

إقليميا ،  ملف يتقدم على ما عداه في ترتيب الأحداث، عنوانه: ماذا يجري بين سوريا وتركيا؟ اليوم رد الرئيس الأسد على الرئيس أردوغان فسأل : "ما هي مرجعية اللقاء، هل ستكون إلغاء أو إنهاء أسباب المشكلة التي تتمثل بدعم الإرهاب، وانسحاب القوات التركية من الأراضي السورية؟"، مضيفا "هذا هو جوهر المشكلة". وتابع "إذا لم يكن هناك نقاش حول هذا الجوهر فماذا يعني لقاء" إردوغان؟ 

مسار هذا التطور من شأنه ان ينعكس على المنطقة من زاويتين : النازحون السوريون في تركيا ، والتدخل العسكري التركي في سوريا. 

اقليميا أيضا ، التصعيد عنوان اليوم أيضا سواء في غزة أو في جنوب لبنان وصولا إلى الحدود السورية اللبنانية حيث استهدفت اسرائيل سيارة ، ومعلومات عن سقوط من فيها ، وتردد أن أبرزهم هو رجل الأعمال السوري محمد براء القاطرجي المقرب من النظام السوري.  

والبداية من آخر التحقيقات في محاولة إغتيال ترامب. 

 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مقدمات العملية السياسية لوقف الحرب في السودان

د. الشفيع خضر سعيد

مرة أخرى نقول إن أي مبادرة لوقف الحرب الدائرة الآن في السودان، لن تحقق اختراقا لصالح وقف هذه الحرب إلا إذا تأسست على إعلان مبادئ مقبول لكل الأطراف، وعلى رؤية تضع في قمة أولوياتها مخاطبة المأساة الإنسانية الراهنة والمتفاقمة في البلاد، وخاصة مناطق النزوح ومواقع اللجوء، وتقدم إجابات واضحة على ما أسميناه الأسئلة الصعبة المتعلقة بأسباب انفجار هذا النزاع الدامي. هذه الرؤية لا يمكن أن يأتي بها الوسطاء أو الخبراء الدوليون أو الإقليميون، وإنما تقع بالكامل على عاتق القوى المدنية والسياسية السودانية. ومع كل صباح دام من صباحات الحرب، ظلت جموع الشعب السوداني تتطلع إلى قياداتها السياسية والمدنية والمجتمعية، علّها تفك شفرة توافقها حول هذه الرؤية الموحدة حتى يتم إسكات البنادق والانتقال بالبلاد إلى مربع السلام والتحول المدني الديمقراطي وفق مسار ثورة ديسمبر العظيمة. وفي المقالات الخمس السابقة، تقدمنا بمساهمتنا حول إعلان المبادئ، كما اقترحنا ستة من هذه الأسئلة الصعبة، وأجبنا، من وجهة نظرنا الخاصة، على خمسة منها، وهي: 1 ـ ماهي الخيارات المتاحة حول مستقبل ودور قيادة القوات المسلحة في السودان بعد انتهاء الصراع؟ 2 ـ ما هي الخيارات حول مستقبل قوات الدعم السريع ومستقبل الحركات والميليشيات المسلحة الأخرى على أساس مبدأ بناء الجيش المهني الواحد في البلاد؟ 3 ـ كيف نتعامل مع البعدين الدولي والإقليمي في الحرب؟ 4 ـ كيف نحافظ على جذوة الثورة متقدة رغم الحرب، ورغم أن الغدر والخيانة لازما الثورة منذ لحظة الإطاحة برأس نظام الإنقاذ في أبريل/نيسان 2019؟ 5 ـ كيف نطور إطارا للعدالة والعدالة الانتقالية يضمن المساءلة عن إشعال جريمة الحرب وما ارتكب من آثام وانتهاكات قبلها وأثناءها، ويضمن إنصاف الضحايا وعدم الإفلات من العقاب؟ وفي مقال اليوم نبتدر مناقشة السؤال السادس والأخير، والذي يقرأ: ما هي تفاصيل العملية السياسية من حيث أجندتها وأهدافها وأطرافها، وكيف يتأتى للقوى المدنية والسياسية السودانية العمل على بناء السلام وقيادة البلاد بعد إنهاء الحرب، وهل ستنحصر العملية السياسية في قضايا الانتقال من الحرب إلى السلم، أم ستتمدد وتتوسع لتبحث جذور الأزمة الوطنية العامة في البلاد وقضايا إعادة تأسيس الدولة السودانية؟

كيف نطور إطارا للعدالة والعدالة الانتقالية يضمن المساءلة عن إشعال جريمة الحرب وما ارتكب من آثام وانتهاكات قبلها وأثناءها، ويضمن إنصاف الضحايا وعدم الإفلات من العقاب؟

صحيح أن طرفي الحرب، القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، من الممكن أن يتوصلا، بمساعدة هذا الوسيط أو ذاك، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار ووقف القتال، ولكن ليس باستطاعتهما وحدهما وقف الحرب ولا يمكن أن يحددا هما فقط مصير السودان ومستقبله. فالحرب لن تضع أوزارها، ولا يمكن رسم وتحديد مستقبل ومصير السودان إلا من خلال عملية سياسية تصممها وتقودها القوى المدنية السودانية الرافضة للحرب. ويجب في البداية أن تتوفر عند هذه القوى الإرادة القوية والرؤية الصحيحة القائمة على القناعة التامة بأن الوطن كله أصبح في مهب الريح، وأن خطرا داهما يتهدد الجميع، وأن ما يجمع بين هذه القوى من مصالح في الحد الأدنى الضروري للحياة في سودان آمن، أقوى مما يفرقها، وأنها لابد أن تلتقي وتعمل بجدية وإخلاص لتمنع انهيار الدولة السودانية، ولتتماهى مع حلم الشعب السوداني اليوم في وقف الحرب وبسط السلام واستكمال ثورته ورتق جروح الوطن. وبالضرورة أن تجيب العملية السياسية على أسئلة إرساء ملامح فترة انتقال بقيادة مدنية، لا يتم تشويهها بأن تختصر فقط في اقتسام كراسي السلطة، وإنما إكسابها طابعا تأسيسيا عبر مخاطبتها لجذور الأزمة السودانية والأسباب الجوهرية لاندلاع الصراعات والحروب في البلاد، ومنها هذه الحرب المدمرة، وتقديم الحلول التي تضمن عدم تكرارها وعدم إعادة إنتاج الأزمة في السودان. وبالنظر إلى هذه المهام المصيرية، فإن العملية السياسية ليست فرض كفاية، يقوم بها قسم من القوى المدنية ويسقط عن أقسامها الأخرى، بل هي تشترط مشاركة كل القوى المدنية الرافضة للحرب في حوار سوداني سوداني. وفي هذا الصدد، من الضروري الإشارة إلى أن المجهودات التي قام ويقوم بها الاتحاد الإفريقي لدعوة القوى المدنية السودانية، وكذلك جهود دولة مصر في عقد مؤتمر القوى المدنية السودانية في يوليو 2024، وجهود المنظمات الدولية غير الحكومية في تنظيم العديد من ورش العمل والسمنارات للقوى المدنية السودانية، مثل مركز الحوار الإنساني، ومنظمة الكوارث الدولية، ومنظمة بروميديشن الفرنسية وغيرهم، كل هذه الجهود ليست هي العملية السياسية في حد ذاتها، وإنما هي مجهودات لجمع الفرقاء المدنيين السودانيين حتى يمكنهم التوافق حول تفاصيل هذه العملية السياسية، الأمر الذي لم ينجح حتى اللحظة. وهي مبادرات أعتقد أنها مرحب بها من كل القوى المدنية السودانية، إلا أن تعددها، واحتمال أن كل مبادرة قد تحمل معها أجندتها الخاصة، وقد تتعارض مع المبادرات الأخرى، قطعا سيؤدي إلى تشتيت الجهود وتقويض فرص تحقيق الهدف المنشود حول الرؤية المتوافق عليها، مما يزيد من تعقيد المشهد ويصعب عملية الحوار والتوافق.
في المقالات القادمة سندلو بوجهة نظرنا الخاصة حول تفاصيل العملية السياسية، ولكن كمدخل أو مقدمة نقول يجب على القوى المدنية السودانية، هي تفكر في تصميم العملية السياسية، أن نتخلص من ثنائية التصنيف التي أفرزتها الحرب اللعينة، والتي تحاول أن تجبرها على الانحياز لهذا الطرف أو الآخر. فالثنائية الصحيحة هي بين معسكرين: معسكر السلام ومستقبل السودان الواحد الآمن والمستقر، ومعسكر الحروب والدمار وتفتيت وحدة البلاد. كما ينبغي أن نتوقف عن استغلال ما يحدث في الحرب وما يقوم به الطرفان المتحاربان من انتهاكات، لتصفية الحسابات السياسية والشخصية. إن كل الجرائم التي تحدث من أي طرف من الأطراف هي محل للإدانة بلا تردد، وما ينبغي العمل عليه ليس مقارنتها ببعضها البعض أو استخدام التبريرات المخجلة للتهوين من شأنها، بل العمل على كشفها وإدانتها جميعها، وإستدعاء ضغط عالمي وإقليمي حتى تتوقف.

نقلا عن القدس العربي  

مقالات مشابهة

  • اقرأ غدًا في «البوابة».. ترامب يُكرر تهديداته: الجحيم ينتظر الشرق الأوسط إذا لم يُطلق سراح الرهائن الإسرائيليين
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • «ترامب» ينشر خريطة أمريكا الجديدة التي تضم كندا.. و«ترودو» يرد
  • الرئيس الكوري الجنوبي يواجه محاولة اعتقال ثانية | تفاصيل
  • واشنطن بوست: العالم الذي ينتظر ترامب يختلف عن ما كان قبل 4 سنوات
  • مقدمات نشرات الاخبار المسائية
  • مقدّمات النشرات المسائيّة
  • دون كيشوت العصر الذي هرب من تنمر ترامب ومشاكل فرنسا الداخلية فصنع معارك وهمية لكنه خسرها
  • بشأن اليمن.. ما الذي تريده “إسرائيل” من “ترامب” فور وصوله الى السلطة..!
  • مقدمات العملية السياسية لوقف الحرب في السودان