البحث الجنائي يعثر على بقايا جثة مقطعة في سلحوب
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
#سواليف
عثر نشامى البحث الجنائي اليوم الإثنين، على بقايا جثة مقطعة في منطقة سلحوب في محافظة البلقاء، بالقرب من جسر سلحوب على الطريق المؤدي إلى محافظات شمال المملكة.
البحث الجنائي فتح تحقيقا في الحادثة، بيد انه لا معالم تدلل على الضحية، فيما باشر الطب الشرعي اجراءاته لمعرفة لمن تعود الأشلاء التي وجدت.
وفرضت قوات الامن طوقا حول مكان وجود الأجزاء، واستمر حتى الانتهاء من أخذ كل ما يحتاجه الطب الشرعي والبحث الجنائي.
مقالات ذات صلة وزارة التربية: ضبط عاملين بحالات “محدودة” يصورون ورقة أسئلة التوجيهي 2024/07/15المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
التصرف الشرعي لمن فاته ترديد أذكار الصباح.. وهل يجوز ترديدها قبل الفجر
قالت دار الإفتاء أن من فاته وقت أذكار الصباح يُستحب له قضاؤها عند التذكر، حتى وإن خرج وقتها، مؤكدة أن الأفضلية تظل لقراءتها في وقتها المحدد، لما في ذلك من عظم الأجر والثواب.
وأشارت إلى أن قضاء الأذكار ليس محرمًا ولا ممنوعًا، بل يُرجى لقارئها أجر كبير، خاصة إذا كان الفوات بعذر.
وفي هذا السياق، نقلت دار الإفتاء ما جاء في كتاب "تحفة المحتاج" لابن حجر الهيتمي، حيث قال: "وثواب القضاء دون ثواب الأداء، خلافًا لمن زعم استواءهما"، ما يدل على أن الأداء في وقته أكثر ثوابًا، مع عدم إنكار فضل القضاء.
كما استشهدت بما ذكره الإمام عبد الحميد الشرواني، موضحًا أن من فاته الذكر بعذر وكان ينوي فعله، فإنه ينال أجر النية، وربما يساوي أو يزيد على أجر الأداء.
ومن جانبه، شدد الإمام النووي في كتابه "الأذكار" على أهمية التدارك لمن فاتته الأذكار، قائلاً: "ينبغي لمن كان له وظيفة من الذكر في وقت من ليل أو نهار ففاتته؛ أن يتداركها ويأتي بها إذا تمكن منها ولا يهملها"، مبينًا أن التهاون في قضائها يفتح باب التفريط في أدائها مستقبلًا.
وقت أذكار الصباح
وعن توقيت أذكار الصباح، تعددت آراء العلماء، حيث يرى فريق أن وقتها يبدأ من الفجر وحتى شروق الشمس، بينما يرى فريق آخر أن الوقت يمتد حتى نهاية الضحى.
ويُجمع العلماء على أن قراءة الأذكار بعد شروق الشمس جائز ويُثاب فاعله، إلا أن الأفضل أن تكون بعد صلاة الفجر مباشرة.
هل يجوز ترديد الأذكار قبل الفجر
أما عن جواز ترديد أذكار الصباح قبل الفجر، فقد بيّنت دار الإفتاء أن وقت الصباح شرعًا يبدأ من منتصف الليل ويمتد حتى الزوال، وبناءً على ذلك، يجوز ترديد الأذكار في أي وقت من هذه الفترة، إلا أن التوقيت الأفضل يظل ما بين الفجر إلى شروق الشمس.
وعلى هذا من داوم على الذكر ولو قضاءً، فله نصيب من الأجر والثواب، خاصة إذا كان حريصًا على المداومة وكان له عذر في التأخير.